قلعة قايتباي
تقع قلعة قايتباي التي أنشأها القائد المسلم السلطان «الناصر بن قلاوون» للدفاع عن المدينة، فوق جزيرة فاروس بحي الأنفوشي، وهي من القلاع المشهورة في العالم بما تمثله من مبان محصنة تحصيناً ذكياً وهندسياً رائعاً، وتقع في الطرف الشمالي لمدخل الميناء الشرقي في نفس موقع فنار الإسكندرية العظيم، وقد شيدت القلعة في القرن الخامس عشر.
المكتبات والمتاحف الفنية
تفتخر الاسكندرية دائماً بأنها أول مدينة في العالم احتوت على أكبر المكتبات العالمية من قديم الزمان، ولعلنا نذكر مكتبة الاسكندرية القديمة، التي أُحرقت ، او دمرت ومن مكتباتها«مكتبة البلدية» التي هي من أقدم المكتبات التي تحتوي على مخطوطات وكتب نادرة عن الفتح الاسلامي والعصور القديمة، ولعل أحدث مكتبة أُنشئت بالاسكندرية هي مكتبة الاسكندرية الجديدة البديلة عن المكتبة القديمة التي دمرت، وقد تحقق بإنشائها حلم مئات السنين فأصبح حقيقة وصرحاً شامخاً أمامنا اليوم « بمنطقة الشاطبي» أو «لسان السلسلة» تحديداً على شاطئ البحر المتوسط في الحي الملكي القديم المنتمي للحضارات المصرية واليونانية والرومانية والاسلامية .
القصور والمتاحف الأثرية
تحتوي الإسكندرية على العديد من القصور الفخمة أشهرها وأهمها «قصر المنتزه» المطل على البحر الابيض المتوسط، الذي يتوسط مساحة 350 فداناً من أخصب الأراضي الزراعية المزروعة بأروع الأشجار، ومجموعة من أحواض الزهور والحدائق الغناء،فهي جنة الله في الأرض، ويجاور القصر قصر آخر يسمى «قصر السلاملك» كان مخصصاً لرجال حاشية الملك السابق،وقصر ثالث يسمى «قصر الحرملك» خاص بنساء الحاشية، وتم بناؤها جميعاً على الطراز الاسلامي،كما ان هناك قصوراً أخرى مثل قصر «انطونيادس» بحدائق النزهة، الذي يقع ايضاً وسط حدائق خلابة تنتشر حوله تماثيل أبدعها عظماء الفنانين العالميين، و«قصر الصفا» بحي زيزينيا، و «قصر العروبة» و«قصر رأس التين» في منطقة رأس التين أو بحري، كذلك قصر الأمير كمال بمنطقة استانلي، وغيرها.
المنشآت السياحية والترفيهية
تشغل الاسكندرية شريطاً ساحلياً يصل الى 70 كلم على البحر، وهي تمتلئ بالعديد من المنشآت السياحية والترفيهية ، كدور السينما والملاهي والنوادي والمسارح وغيرها، ويتم تجميل كورنيش المدينة وتوسيعه بضعف مساحته، وأُنشئ العديد من الأماكن الترفيهية والسياحية بالقرب منه وبشكل لا يحجب التمتع بالرؤية الطبيعية لجمال البحر وشواطئه التي تمتد من أبي قير الى نهاية الساحل الشمالي قرب مدينة القاهرة،حيث تمتد القرى السياحية المصممة على أحدث الطرز السياحية العالمية على طول الساحل . وفي الاسكندرية عشرات الألوف من الشقق السكنية المفروشة المنتشرة في جميع أحياء المدينة، بالإضافة الى عشرات الفنادق، سواء من الدرجة الاولى ، أو من الدرجة الأقل والمنتشرة ايضاً على طول الساحل وداخل المدينة . وفيها أيضاً أنواع المطاعم والمزارات والمتنزهات العامة والخاصة والغابات الكثيفة بأطراف المدينة ذات الأشجار اليانعة والمثمرة، وتزدان شوارعها بالتماثيل والاعمدة الرخامية الضخمة .
تقع قلعة قايتباي التي أنشأها القائد المسلم السلطان «الناصر بن قلاوون» للدفاع عن المدينة، فوق جزيرة فاروس بحي الأنفوشي، وهي من القلاع المشهورة في العالم بما تمثله من مبان محصنة تحصيناً ذكياً وهندسياً رائعاً، وتقع في الطرف الشمالي لمدخل الميناء الشرقي في نفس موقع فنار الإسكندرية العظيم، وقد شيدت القلعة في القرن الخامس عشر.
المكتبات والمتاحف الفنية
تفتخر الاسكندرية دائماً بأنها أول مدينة في العالم احتوت على أكبر المكتبات العالمية من قديم الزمان، ولعلنا نذكر مكتبة الاسكندرية القديمة، التي أُحرقت ، او دمرت ومن مكتباتها«مكتبة البلدية» التي هي من أقدم المكتبات التي تحتوي على مخطوطات وكتب نادرة عن الفتح الاسلامي والعصور القديمة، ولعل أحدث مكتبة أُنشئت بالاسكندرية هي مكتبة الاسكندرية الجديدة البديلة عن المكتبة القديمة التي دمرت، وقد تحقق بإنشائها حلم مئات السنين فأصبح حقيقة وصرحاً شامخاً أمامنا اليوم « بمنطقة الشاطبي» أو «لسان السلسلة» تحديداً على شاطئ البحر المتوسط في الحي الملكي القديم المنتمي للحضارات المصرية واليونانية والرومانية والاسلامية .
القصور والمتاحف الأثرية
تحتوي الإسكندرية على العديد من القصور الفخمة أشهرها وأهمها «قصر المنتزه» المطل على البحر الابيض المتوسط، الذي يتوسط مساحة 350 فداناً من أخصب الأراضي الزراعية المزروعة بأروع الأشجار، ومجموعة من أحواض الزهور والحدائق الغناء،فهي جنة الله في الأرض، ويجاور القصر قصر آخر يسمى «قصر السلاملك» كان مخصصاً لرجال حاشية الملك السابق،وقصر ثالث يسمى «قصر الحرملك» خاص بنساء الحاشية، وتم بناؤها جميعاً على الطراز الاسلامي،كما ان هناك قصوراً أخرى مثل قصر «انطونيادس» بحدائق النزهة، الذي يقع ايضاً وسط حدائق خلابة تنتشر حوله تماثيل أبدعها عظماء الفنانين العالميين، و«قصر الصفا» بحي زيزينيا، و «قصر العروبة» و«قصر رأس التين» في منطقة رأس التين أو بحري، كذلك قصر الأمير كمال بمنطقة استانلي، وغيرها.
المنشآت السياحية والترفيهية
تشغل الاسكندرية شريطاً ساحلياً يصل الى 70 كلم على البحر، وهي تمتلئ بالعديد من المنشآت السياحية والترفيهية ، كدور السينما والملاهي والنوادي والمسارح وغيرها، ويتم تجميل كورنيش المدينة وتوسيعه بضعف مساحته، وأُنشئ العديد من الأماكن الترفيهية والسياحية بالقرب منه وبشكل لا يحجب التمتع بالرؤية الطبيعية لجمال البحر وشواطئه التي تمتد من أبي قير الى نهاية الساحل الشمالي قرب مدينة القاهرة،حيث تمتد القرى السياحية المصممة على أحدث الطرز السياحية العالمية على طول الساحل . وفي الاسكندرية عشرات الألوف من الشقق السكنية المفروشة المنتشرة في جميع أحياء المدينة، بالإضافة الى عشرات الفنادق، سواء من الدرجة الاولى ، أو من الدرجة الأقل والمنتشرة ايضاً على طول الساحل وداخل المدينة . وفيها أيضاً أنواع المطاعم والمزارات والمتنزهات العامة والخاصة والغابات الكثيفة بأطراف المدينة ذات الأشجار اليانعة والمثمرة، وتزدان شوارعها بالتماثيل والاعمدة الرخامية الضخمة .