العقم: هو عدم المقدرة على عقد وتكوين الثمار التى تحتوى بذورها على اجنة سليمة وينتج العقم في النباتات لعدة أسباب يمكن تقسيمها إلى ققسمين رئيسيين
أ- العقم الجاميطى
وهو إنتاج جاميطات عقيمة ليس لها المقدرة على الإخصاب وتنتج هذه الجاميطات نتيجة لعدم إتزان المجموعة الكروموسومية خلال عملية الإنقسام الإختزالى لتكوين هذه الجاميطات .
ويعتبر التهجين بين الأنواع والأصناف المختلفة من أهم أسباب هذا العقم , وكلما زاد البعد في درجة القرابة كلما زادت نسبة العقم
ب- العقم المورفولوجى
وهو العقم الناتج نتيجة غياب أو عدم إكتمال تكوين أو إختزال الجاميطات أو الأعضاء الجنسية ( الأسدية و المتاع ) وفى حالة عقم جهاز التانيث يكون القلم أو القلم والمبيض مختزلين وتكثر حالات العقم المرفولوجى للمتاع في أشجار الفواكه ذات النواة الحجرية
الأسباب التى تؤدى إلى عدم الإثمار خلاف العقم وعدم التوافق
1 – وجود الأزهار وحيدة الجنس أي ان كل من الأزهار المذكرة والأزهار المؤنثه توجد منفصلة عن بعضها وقد يكون كلا النوعين من الأزهار على نبات واحد كما في الجوز والبكان وتسمى في هذه الحالة نباتات وحيدة المسكن أو تكون على نباتات منفصلة مذكرة أو مؤنثة كما في النخيل وتعرف هذه النباتات بأنها ثنائية المسكن
كما بالصورة وجود الأعضاء المذكرة فقط أو المؤنثة فقط
http://www.biologie.uni-hamburg.de/b-online/vascular/images/pte_ala.jpg
2 – كذالك تسبب ظاهرة إختلاف مستويات أعضاء التأنيث والتذكير في العقم في حالة عدم توفر التلقيح الخلطى فمثلاً في أجار القشطة نجد أن أعضاء التانيث تكون في مستوى أعلى بكثير عن مستوى اعضاء التذكير مما يحول دون تلامسها وحدوث التلقيح الذاتى
http://www.brynmawr.edu/biology/williams/images/Brapa_PHWsmall.jpg
3 – كذالك فإن إختلاف ميعاد نضج أعضاء التذكير والتأنيث والتى تسمى dichogemu يؤدى إلى الكثير من حالات العقم فقد تنضج الأسدية مبكراً وتنتشر جبوب لقاحها قبل نضج المياسم واستعدادها للتلقيح وتسمى في هذه الحالة protendry
أ- العقم الجاميطى
وهو إنتاج جاميطات عقيمة ليس لها المقدرة على الإخصاب وتنتج هذه الجاميطات نتيجة لعدم إتزان المجموعة الكروموسومية خلال عملية الإنقسام الإختزالى لتكوين هذه الجاميطات .
ويعتبر التهجين بين الأنواع والأصناف المختلفة من أهم أسباب هذا العقم , وكلما زاد البعد في درجة القرابة كلما زادت نسبة العقم
ب- العقم المورفولوجى
وهو العقم الناتج نتيجة غياب أو عدم إكتمال تكوين أو إختزال الجاميطات أو الأعضاء الجنسية ( الأسدية و المتاع ) وفى حالة عقم جهاز التانيث يكون القلم أو القلم والمبيض مختزلين وتكثر حالات العقم المرفولوجى للمتاع في أشجار الفواكه ذات النواة الحجرية
الأسباب التى تؤدى إلى عدم الإثمار خلاف العقم وعدم التوافق
1 – وجود الأزهار وحيدة الجنس أي ان كل من الأزهار المذكرة والأزهار المؤنثه توجد منفصلة عن بعضها وقد يكون كلا النوعين من الأزهار على نبات واحد كما في الجوز والبكان وتسمى في هذه الحالة نباتات وحيدة المسكن أو تكون على نباتات منفصلة مذكرة أو مؤنثة كما في النخيل وتعرف هذه النباتات بأنها ثنائية المسكن
كما بالصورة وجود الأعضاء المذكرة فقط أو المؤنثة فقط
http://www.biologie.uni-hamburg.de/b-online/vascular/images/pte_ala.jpg
2 – كذالك تسبب ظاهرة إختلاف مستويات أعضاء التأنيث والتذكير في العقم في حالة عدم توفر التلقيح الخلطى فمثلاً في أجار القشطة نجد أن أعضاء التانيث تكون في مستوى أعلى بكثير عن مستوى اعضاء التذكير مما يحول دون تلامسها وحدوث التلقيح الذاتى
http://www.brynmawr.edu/biology/williams/images/Brapa_PHWsmall.jpg
3 – كذالك فإن إختلاف ميعاد نضج أعضاء التذكير والتأنيث والتى تسمى dichogemu يؤدى إلى الكثير من حالات العقم فقد تنضج الأسدية مبكراً وتنتشر جبوب لقاحها قبل نضج المياسم واستعدادها للتلقيح وتسمى في هذه الحالة protendry