الرئيسية
اليوم في 11:13 am من طرف قطز اند بيبرس
تربية السمك في الماء الممغنط محدث
http://www.swahl.com/up/m126/swahlcom_16d91.gif (http://www.swahl.com/up)
انا من سوريا واهوى الزراعة واعمل في السعودية في الوقت الحالي
لأي استفسارحول التجربة: جوال 0508400024
بدأت تجربتي عندما اخبرني صديق لي بما رأى وشاهد في السودان عن المغناطيس وبدأنا نبحث حتى سمعنا بالتقنية المغناطيسية لكننا صدمنا عندما عرفنا أسعار المغناطيس المرتفعة
عندها بدأنا بالبحث عن مصادر ارخص حتى نتمكن من إجراء التجارب على الماء الممغنط وحصلنا على المغناطيس من امريكا وجمعناه بأنفسنا
تمت التجربة في مزرعة لتربية الأسماك في منطقة الخرج في الرياض على الشكل التالي:
اتينا بمضخة ماء صغيرة يعادل ضخها في الساعة بحدود 4 متر مكعب من الماء بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء وهو ذو اللون الأحمر كما يظهر في الرسم ومهمة هذه المضخة سحب المياه من البركة الرئيسية واعادته ثانية الى البركة بعد المغنطة طوال الثلاثين يوماً من التجربة
بعد انقضاء هذه المدة تم استخراج عينات عشوائية من البركة ذات الماء الممغنط وعينات اخرى من البركة المجاورة التي تحوي ماء عادي فتبين لنا:
· حجم السمك في البركة الممغنطة يعادل ثلاثة امثال حجم السمك في البركة التي تحوي ماء عادي
· شكل وحيوية السمك في الماء الممغنط انشط من السمك الآخر.
· المغناطيس يغير من درجة لزوجة الماء مما يجعل السباحة للسمك في البركة الممغنطة اسهل ولا يحتاج السمك الى بذل جهد كبير للتنقل من مكان الى آخرمما يكسبه زيادة في الوزن بسبب عدم فقد جهد وطاقه اثناء السباحة.
· حب السمك للطعام الممغنط يجعله يتناول كمية اكبر من الطعام مما يكسبه وزناً اكثر.
· زيادة ملحوظة في نشاط السمك الممغنط بسبب زيادة نسبة الأوكسجين المنحل في الماء الممغنط http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/7/13/1_819218_1_34.jpgمجسم لجهاز أطلس الذي سيرصد ويحلل البيانات التي سيقدمها المعجل النووي العملاق "هادورن" بعد بداية عمله (الجزيرة نت)
وضع اليوم 350 عالم فيزياء من 35 دولة الخطوط النهائية لعمل جهاز أطلقوا عليه اسم "أطلس" لرصد وتحليل البيانات التي سيقدمها المعجل النووي العملاق "هادورن" بالمركز الأوروبي للأبحاث النووية بجنيف، بعد بداية عمله في غضون أسابيع قليلة.
ويوصف المُعجّل "هادورن" والكاشف "أطلس" بأنهما أعقد جهازين علميين توصل إليها الإنسان إلى اليوم، ليقدما ما يقول عنها العلماء "أكبر تجربة في تاريخ العلوم الطبيعية، تهدف إلى معرفة أسرار نشأة الكون وطبيعة المادة".
وقال رئيس قسم الطاقة الفيزيائية بجامعة برن البروفيسور أنطونيو إريديتاتو للجزيرة نت إن لقاء العلماء في هذا المؤتمر الذي استمر أسبوعا كاملا "كان للتأكد من مراحل عمل برامج التشغيل وأجهزة الحاسوب، وفق المعايير القياسية الدقيقة والخطوات المتبعة لتلقي النتائج وتحليلها، وكيف يمكن التعامل في حالات الطوارئ التي لا نتوقعها في الأساس".
مخاوف غير مبررة
ونفى رئيس مجموعة تجهيز "أطلس" البروفيسور إريديتاتو أن يكون المؤتمر قد طرح المخاوف التي أثارها من قبل بعض المتشككين في نجاح "هادورن" أو التحذيرات من احتمال وقوع كارثة، لأنها مخاوف "ليست مبنية على أساس علمي سليم".
كما أوضح أن المخاوف من حدوث ما يوصف بثقب أسود سيبتلع الكون إثر انطلاق "هادورن" في العمل غير مبررة، "لأن قوة التصادم المتوقعة داخل الجهاز ليست مثل تلك التي تحدث بين المجرات والنجوم أو داخل الشمس، بل هي أشبه بسقوط قلم رصاص على الأرض من ارتفاع متر واحد".
ولتبسيط التجربة قال إريديتاتو "إن المخاوف التي يتحدثون عنها تكون عند انشطار نواة الذرة وحدوث ما توصف بالتفاعلات الانشطارية المتسلسلة مثل تلك التي تحدث في القنبلة النووية، بينما ما نقوم به هو الخطوة العكسية، أي أننا نسعى لإعادة البروتونات إلى الجزئيات عن طريق التصادم".
وقال إن النتائج المتوقعة من هذا التفاعل العكسي كثيرة، فمن تلك النتائج "يمكن التعرف بشكل عملي على تكوين المادة وكيف نشأ الكون، وسنحاول التعرف على صحة نظريتي التصادم الكبير والانفجار الهائل التي نعتقد أنها أدت إلى ظهور المجموعة الشمسية".
نتائج مفاجئة
لكنه في المقابل يرى أن جميع النتائج التي سيحصل عليها العلماء ستكون مفاجئة بكل المقاييس، "فهي إما ستعزز بقوة صحة النظريات التي لم نتمكن من إثباتها، أو تضع العلم أمام حقائق أخرى لم نكن نعرفها".
وبصفة عامة فإن تحليل البيانات التي سيرصدها "أطلس" ستستغرق وقتا طويلا، ويقول إريديتاتو "سنحصل على البيانات التي يمكن تحليلها بعد أسابيع من تشغيل المعجل "هادورن"، أما النتائج فقد تستغرق شهورا للحصول عليها.
ويبرر إريديتاتو هذا الوقت بحجم البيانات الهائل الناجم عن مليار عملية تصادم بين البروتونات تحدث في الثانية الواحدة داخل المعجل النووي العملاق "هادورن"، وتحتاج لمجموعة كبيرة من أجهزة الحاسوب لتحليلها وصولا إلى النتائج وربطها بعضها ببعض.
أجزاء أطلس
ويزن "أطلس" 7000 طن، ويبلغ محيطه 22 مترا، ويتكون من أربعة أجزاء، أهمها مُولد للمجال المغناطيسي بقوة 2 تسلا، يقوم برصد مراحل تأين الجزيئات وتغيير شحنتها، ثم جهاز تنسيق القوة المغناطيسية الناتجة لتكون متجانسة في تأثيرها على الجزئيات.
ويقوم مقياس الطاقة الحرارية بمتابعة وتحديد مسار الطاقة الناجمة عن المجال الكهرومغناطيسي، ويرصد التغيرات التي يحدثها هذا المجال نتيجة عملية التأين وتصادم البروتونات.
تليها وحدة رصد الجسيمات الناجمة عن مراحل التفاعل المختلفة في المعجل هادورن، التي تقوم بتصنيفها تمهيدا لتحليل كل نوع على انفصال قبل وحدة الربط بين البيانات التي تقوم بها مجموعة من الحواسيببدأت تجربتي عندما اخبرني صديق لي بما رأى وشاهد في السودان عن المغناطيس وبدأنا نبحث حتى سمعنا بالتقنية المغناطيسية لكننا صدمنا عندما عرفنا أسعار المغناطيس المرتفعة
عندها بدأنا بالبحث عن مصادر ارخص حتى نتمكن من إجراء التجارب على الماء الممغنط وحصلنا على المغناطيس من امريكا وجمعناه بأنفسنا
تمت التجربة في مزرعة لتربية الأسماك في منطقة الخرج في الرياض على الشكل التالي:
اتينا بمضخة ماء صغيرة يعادل ضخها في الساعة بحدود 4 متر مكعب من الماء بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء وهو ذو اللون الأحمر كما يظهر في الرسم ومهمة هذه المضخة سحب المياه من البركة الرئيسية واعادته ثانية الى البركة بعد المغنطة طوال الثلاثين يوماً من التجربة
بعد انقضاء هذه المدة تم استخراج عينات عشوائية من البركة ذات الماء الممغنط وعينات اخرى من البركة المجاورة التي تحوي ماء عادي فتبين لنا:
· حجم السمك في البركة الممغنطة يعادل ثلاثة امثال حجم السمك في البركة التي تحوي ماء عادي
· شكل وحيوية السمك في الماء الممغنط انشط من السمك الآخر.
· المغناطيس يغير من درجة لزوجة الماء مما يجعل السباحة للسمك في البركة الممغنطة اسهل ولا يحتاج السمك الى بذل جهد كبير للتنقل من مكان الى آخرمما يكسبه زيادة في الوزن بسبب عدم فقد جهد وطاقه اثناء السباحة.
· حب السمك للطعام الممغنط يجعله يتناول كمية اكبر من الطعام مما يكسبه وزناً اكثر.
· زيادة ملحوظة في نشاط السمك الممغنط بسبب زيادة نسبة الأوكسجين المنحل في الماء الممغنط
إعادة صياغة لموضوع تربية السمك في الماء الممغنط
تربية السمك في الماء الممغنط محدث
بدأت تجربتي عندما اخبرني صديق لي بما رأى وشاهد في السودان عن المغناطيس وبدأنا نبحث عن هذه التقنية الجديدة لكننا صدمنا عندما عرفنا أسعار المغناطيس مرتفعة جداً
عندها بدأنا بالبحث عن مصادر ارخص حتى نتمكن من إجراء التجارب على الماء الممغنط وبعد جهد جهيد حصلنا على المغناطيس من امريكا وجمعناه بأنفسنا
وبدأنا نبحث على مزرعة اسماك لنجري تجربتنا
وجدنا مزرعة لتربية الأسماك في منطقة الخرج في الرياض يديرها اخ سوداني شرحنا له عن الموضوع وبدأنا التجربة
تمت التجربة في المزرعة على الشكل التالي:
اتينا بمضخة ماء صغيرة يعادل ضخها بحدود 4 متر مكعب من الماء في الساعة
بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء وبفلتر ناعم في اسفل الساحب حتى لايتم سحب السمك الصغيراثناء التشغيل
ومهمة هذه المضخة سحب المياه من البركة الرئيسية واعادته ثانية الى البركة بعد المغنطة وهذا ما جعل مياه الحوض كلها تتمغنط خلال فترة قصيرة واعتمدنا على نظرية تسمى ذاكرة الماء اي اذا تمت عملية مغنطة قسم من الماء فالقسم الآخر يتم مغنطته بالإختلاط
ان مساحة الحوض التي استعملته للتجربة بحدود 4 في 10 في 1.5 متر
اناحسبت حساباتي على الشكل التالي:
4 في 10 في 1.5 متر = 60 متر مكعب من الماء
لمغنطة هذه الكمية استخدمنا مغناطيس بقطر 1 بوصة ومضخة تستطيع ان تضخ بحدود 4 متر مكعب بالساعة بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء بقطر واحد بوصة
ومهمة هذه المضخة سحب المياه من الحوض واعادته ثانية اليه
فإذا قسمنا سعة الحوض البالغ 60 متر على استطاعة المضخة 4 متر فيصبح الناتج 15 ساعة أي نحتاج الى 15 ساعة لمغنطة كامل ماء الحوض
وحتى نبقي ماء الحوض ممغنط تم تشغيل المضخة بشكل شبه متواصل في الأيام الأولى وبعد ذلك قللنا من فترات التشغيل حتى نوفر في الطاقة الكهربائية
اما بالنسبة للحسابات الأخرى مثل معدل النمو في المتر المكعب فهذا لم اقم به لظروف خارجة عن ارادتنا بسبب صاحب المزرعة
انا املك صورة يتيمة للتجربة واقول يتيمة لأن الكاميرا مش ولا بد وان الصورة مع الأسف موجودة في سورية وسأنشرها بعد عودتي
اما النمو كان يعادل 3 مرات زيادة عن الحجم بدون مغنطة واحب ان أقول هذا ليس بالفرق الثابت لأن الماء يختلف من مكان الى آخر والجو يختلف ونوع السمك يختلف وربما تصبح الزيادة في النمو اكبر مما حففت تجربتنا وربما افل
بعد اقل من ثلاثين يوماً من التجربة
تم استخراج عينات عشوائية من البركة ذات الماء الممغنط وعينات اخرى من البركة المجاورة التي تحوي ماء عادي فتبين لنا:
· حجم السمك في البركة الممغنطة يعادل ثلاثة امثال حجم السمك في البركة التي تحوي ماء عادي
· شكل وحيوية السمك في الماء الممغنط انشط من السمك الآخر
· زيادة ملحوظة في نشاط السمك الممغنط بسبب زيادة نسبة الأوكسجين المنحل في الماء الممغنط
· المغناطيس يغير شدة التوتر السطحي لذرة الماء مما يجعل تحرك السمك بالبركة الممغنطة اسهل ولا يحتاج السمك الى بذل جهد كبير للتنقل من مكان الى آخر مما يكسبه زيادة في الوزن بسبب عدم فقد جهد وطاقه اثناء السباحة.
· حب السمك للطعام الممغنط يجعله يتناول كمية اكبر من الطعام مما يكسبه وزناً اكثر.
· يعيد المغناطيس الشحنة الطبيعية الي ذرات الماء كالموجود في الطبيعة في مياه الينابيع
· يقلل من لزوجة الماء ويرفع النفاذية داخل الخلايا مما يساعد على زيادة التمثيل الغذائي permeabilityفيزيد وزن السمك
· يعيد لذرات الماء اتجاهها الصحيح ويغير من خواصها
· يفكك ذرات الملح المذابه في الماء
· يزيد في كمية الأوكسجين المذاب في الماء.
واحب ان انوه انه
لايوجد مغناطيس خاص بالحيوان او بالسمك لكن اختلاف المغناطيس حسب القوة وحسب النوع وحسب حرارة التحمل وحسب الغرض من صناعته او تصميمه
حتى تمغنط الماء يجب ان يمر هذا الماء بحقل مغناطيسي وذلك بتركيب وحدة المغنطة على راس ماسورة المضخة او على مخرج الماسورةالخارجة من خزان الماء
وان ابسط طريقة لمغنطة الماء أن تمرر الماء بين مغناطيسين ويمكن لصق هذين المغناطيسين على اي ماسورة من الخارج بواسطة لاصق قوي مثل EXPOY
اذا اردت ان تجعله عدة مراحل حتى تزيد من قوة المغنطة فما عليك الا ان تزيد في عدد القطع المغناطيسية وتلصق كل مجموعة بشكل متتالي اما اذا كنتم ترغبون بزيادة المعلومات عن كيفية التصميم وبعد واتجاه المغناطيس ونسبة الفقد ومقدار قوة المغناطيس بالغاوس ومعرفة انواع المغناطيس فهذا يتطلب منكم المثابرة والبحث والإطلاع على الكثير الكثير عندها ستهون الأمور عليكم وتصبحون منالمصنعين انشاء الرحمن الرحيم.
حتى تمغنط ماء حوض كبير تحتاج الى مغناطيس لايقل عن ثلاثة بوصة وبقوة ضخ 25 متر مكعب بالساعة وهذا مكلف بسعر المغناطيس وبكلفة الكهرباء وازعاج السمك من قوة الضخ وحتى نتفادى كل هذه الكلفة
اتبعت التالي:
اتيت بمغناطيس بحجم واحد بوصة يضخ بحدود 5000 لتر بالساعة ونصبته على الحوض الذي نويت العمل فيه وصار يسحب من الحوض ويصب بالحوض ثانية وهذه الطريقة تجعل الماء ممغنط وغير مكلف ويمكننا تشغيل المضخة لعدة ساعات ثم نوقفها عدة ساعات اخرى حسب الرغبة وحسب النتيجة نستطيع ان ننظم عملية التشغيل حسب الخبرة التي اكتسبناها من التجربة
لإكثار سمك الزينة في الحوض الزجاجي انصح باستخدام مغناطيس نصف بوصة ونستخدام المضخات الصغيرة الخاصة بالأحواض الزجاجية حتى لاتزعجنا ولاتزعج السمك بصوتها عند التشغيل
ارجو من الله اني قد وفقت الى افادة العباد
.
http://www.swahl.com/up/m126/swahlcom_16d91.gif (http://www.swahl.com/up)
انا من سوريا واهوى الزراعة واعمل في السعودية في الوقت الحالي
لأي استفسارحول التجربة: جوال 0508400024
بدأت تجربتي عندما اخبرني صديق لي بما رأى وشاهد في السودان عن المغناطيس وبدأنا نبحث حتى سمعنا بالتقنية المغناطيسية لكننا صدمنا عندما عرفنا أسعار المغناطيس المرتفعة
عندها بدأنا بالبحث عن مصادر ارخص حتى نتمكن من إجراء التجارب على الماء الممغنط وحصلنا على المغناطيس من امريكا وجمعناه بأنفسنا
تمت التجربة في مزرعة لتربية الأسماك في منطقة الخرج في الرياض على الشكل التالي:
اتينا بمضخة ماء صغيرة يعادل ضخها في الساعة بحدود 4 متر مكعب من الماء بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء وهو ذو اللون الأحمر كما يظهر في الرسم ومهمة هذه المضخة سحب المياه من البركة الرئيسية واعادته ثانية الى البركة بعد المغنطة طوال الثلاثين يوماً من التجربة
بعد انقضاء هذه المدة تم استخراج عينات عشوائية من البركة ذات الماء الممغنط وعينات اخرى من البركة المجاورة التي تحوي ماء عادي فتبين لنا:
· حجم السمك في البركة الممغنطة يعادل ثلاثة امثال حجم السمك في البركة التي تحوي ماء عادي
· شكل وحيوية السمك في الماء الممغنط انشط من السمك الآخر.
· المغناطيس يغير من درجة لزوجة الماء مما يجعل السباحة للسمك في البركة الممغنطة اسهل ولا يحتاج السمك الى بذل جهد كبير للتنقل من مكان الى آخرمما يكسبه زيادة في الوزن بسبب عدم فقد جهد وطاقه اثناء السباحة.
· حب السمك للطعام الممغنط يجعله يتناول كمية اكبر من الطعام مما يكسبه وزناً اكثر.
· زيادة ملحوظة في نشاط السمك الممغنط بسبب زيادة نسبة الأوكسجين المنحل في الماء الممغنط http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/7/13/1_819218_1_34.jpgمجسم لجهاز أطلس الذي سيرصد ويحلل البيانات التي سيقدمها المعجل النووي العملاق "هادورن" بعد بداية عمله (الجزيرة نت)
وضع اليوم 350 عالم فيزياء من 35 دولة الخطوط النهائية لعمل جهاز أطلقوا عليه اسم "أطلس" لرصد وتحليل البيانات التي سيقدمها المعجل النووي العملاق "هادورن" بالمركز الأوروبي للأبحاث النووية بجنيف، بعد بداية عمله في غضون أسابيع قليلة.
ويوصف المُعجّل "هادورن" والكاشف "أطلس" بأنهما أعقد جهازين علميين توصل إليها الإنسان إلى اليوم، ليقدما ما يقول عنها العلماء "أكبر تجربة في تاريخ العلوم الطبيعية، تهدف إلى معرفة أسرار نشأة الكون وطبيعة المادة".
وقال رئيس قسم الطاقة الفيزيائية بجامعة برن البروفيسور أنطونيو إريديتاتو للجزيرة نت إن لقاء العلماء في هذا المؤتمر الذي استمر أسبوعا كاملا "كان للتأكد من مراحل عمل برامج التشغيل وأجهزة الحاسوب، وفق المعايير القياسية الدقيقة والخطوات المتبعة لتلقي النتائج وتحليلها، وكيف يمكن التعامل في حالات الطوارئ التي لا نتوقعها في الأساس".
مخاوف غير مبررة
ونفى رئيس مجموعة تجهيز "أطلس" البروفيسور إريديتاتو أن يكون المؤتمر قد طرح المخاوف التي أثارها من قبل بعض المتشككين في نجاح "هادورن" أو التحذيرات من احتمال وقوع كارثة، لأنها مخاوف "ليست مبنية على أساس علمي سليم".
كما أوضح أن المخاوف من حدوث ما يوصف بثقب أسود سيبتلع الكون إثر انطلاق "هادورن" في العمل غير مبررة، "لأن قوة التصادم المتوقعة داخل الجهاز ليست مثل تلك التي تحدث بين المجرات والنجوم أو داخل الشمس، بل هي أشبه بسقوط قلم رصاص على الأرض من ارتفاع متر واحد".
ولتبسيط التجربة قال إريديتاتو "إن المخاوف التي يتحدثون عنها تكون عند انشطار نواة الذرة وحدوث ما توصف بالتفاعلات الانشطارية المتسلسلة مثل تلك التي تحدث في القنبلة النووية، بينما ما نقوم به هو الخطوة العكسية، أي أننا نسعى لإعادة البروتونات إلى الجزئيات عن طريق التصادم".
وقال إن النتائج المتوقعة من هذا التفاعل العكسي كثيرة، فمن تلك النتائج "يمكن التعرف بشكل عملي على تكوين المادة وكيف نشأ الكون، وسنحاول التعرف على صحة نظريتي التصادم الكبير والانفجار الهائل التي نعتقد أنها أدت إلى ظهور المجموعة الشمسية".
نتائج مفاجئة
لكنه في المقابل يرى أن جميع النتائج التي سيحصل عليها العلماء ستكون مفاجئة بكل المقاييس، "فهي إما ستعزز بقوة صحة النظريات التي لم نتمكن من إثباتها، أو تضع العلم أمام حقائق أخرى لم نكن نعرفها".
وبصفة عامة فإن تحليل البيانات التي سيرصدها "أطلس" ستستغرق وقتا طويلا، ويقول إريديتاتو "سنحصل على البيانات التي يمكن تحليلها بعد أسابيع من تشغيل المعجل "هادورن"، أما النتائج فقد تستغرق شهورا للحصول عليها.
ويبرر إريديتاتو هذا الوقت بحجم البيانات الهائل الناجم عن مليار عملية تصادم بين البروتونات تحدث في الثانية الواحدة داخل المعجل النووي العملاق "هادورن"، وتحتاج لمجموعة كبيرة من أجهزة الحاسوب لتحليلها وصولا إلى النتائج وربطها بعضها ببعض.
أجزاء أطلس
ويزن "أطلس" 7000 طن، ويبلغ محيطه 22 مترا، ويتكون من أربعة أجزاء، أهمها مُولد للمجال المغناطيسي بقوة 2 تسلا، يقوم برصد مراحل تأين الجزيئات وتغيير شحنتها، ثم جهاز تنسيق القوة المغناطيسية الناتجة لتكون متجانسة في تأثيرها على الجزئيات.
ويقوم مقياس الطاقة الحرارية بمتابعة وتحديد مسار الطاقة الناجمة عن المجال الكهرومغناطيسي، ويرصد التغيرات التي يحدثها هذا المجال نتيجة عملية التأين وتصادم البروتونات.
تليها وحدة رصد الجسيمات الناجمة عن مراحل التفاعل المختلفة في المعجل هادورن، التي تقوم بتصنيفها تمهيدا لتحليل كل نوع على انفصال قبل وحدة الربط بين البيانات التي تقوم بها مجموعة من الحواسيببدأت تجربتي عندما اخبرني صديق لي بما رأى وشاهد في السودان عن المغناطيس وبدأنا نبحث حتى سمعنا بالتقنية المغناطيسية لكننا صدمنا عندما عرفنا أسعار المغناطيس المرتفعة
عندها بدأنا بالبحث عن مصادر ارخص حتى نتمكن من إجراء التجارب على الماء الممغنط وحصلنا على المغناطيس من امريكا وجمعناه بأنفسنا
تمت التجربة في مزرعة لتربية الأسماك في منطقة الخرج في الرياض على الشكل التالي:
اتينا بمضخة ماء صغيرة يعادل ضخها في الساعة بحدود 4 متر مكعب من الماء بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء وهو ذو اللون الأحمر كما يظهر في الرسم ومهمة هذه المضخة سحب المياه من البركة الرئيسية واعادته ثانية الى البركة بعد المغنطة طوال الثلاثين يوماً من التجربة
بعد انقضاء هذه المدة تم استخراج عينات عشوائية من البركة ذات الماء الممغنط وعينات اخرى من البركة المجاورة التي تحوي ماء عادي فتبين لنا:
· حجم السمك في البركة الممغنطة يعادل ثلاثة امثال حجم السمك في البركة التي تحوي ماء عادي
· شكل وحيوية السمك في الماء الممغنط انشط من السمك الآخر.
· المغناطيس يغير من درجة لزوجة الماء مما يجعل السباحة للسمك في البركة الممغنطة اسهل ولا يحتاج السمك الى بذل جهد كبير للتنقل من مكان الى آخرمما يكسبه زيادة في الوزن بسبب عدم فقد جهد وطاقه اثناء السباحة.
· حب السمك للطعام الممغنط يجعله يتناول كمية اكبر من الطعام مما يكسبه وزناً اكثر.
· زيادة ملحوظة في نشاط السمك الممغنط بسبب زيادة نسبة الأوكسجين المنحل في الماء الممغنط
إعادة صياغة لموضوع تربية السمك في الماء الممغنط
تربية السمك في الماء الممغنط محدث
بدأت تجربتي عندما اخبرني صديق لي بما رأى وشاهد في السودان عن المغناطيس وبدأنا نبحث عن هذه التقنية الجديدة لكننا صدمنا عندما عرفنا أسعار المغناطيس مرتفعة جداً
عندها بدأنا بالبحث عن مصادر ارخص حتى نتمكن من إجراء التجارب على الماء الممغنط وبعد جهد جهيد حصلنا على المغناطيس من امريكا وجمعناه بأنفسنا
وبدأنا نبحث على مزرعة اسماك لنجري تجربتنا
وجدنا مزرعة لتربية الأسماك في منطقة الخرج في الرياض يديرها اخ سوداني شرحنا له عن الموضوع وبدأنا التجربة
تمت التجربة في المزرعة على الشكل التالي:
اتينا بمضخة ماء صغيرة يعادل ضخها بحدود 4 متر مكعب من الماء في الساعة
بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء وبفلتر ناعم في اسفل الساحب حتى لايتم سحب السمك الصغيراثناء التشغيل
ومهمة هذه المضخة سحب المياه من البركة الرئيسية واعادته ثانية الى البركة بعد المغنطة وهذا ما جعل مياه الحوض كلها تتمغنط خلال فترة قصيرة واعتمدنا على نظرية تسمى ذاكرة الماء اي اذا تمت عملية مغنطة قسم من الماء فالقسم الآخر يتم مغنطته بالإختلاط
ان مساحة الحوض التي استعملته للتجربة بحدود 4 في 10 في 1.5 متر
اناحسبت حساباتي على الشكل التالي:
4 في 10 في 1.5 متر = 60 متر مكعب من الماء
لمغنطة هذه الكمية استخدمنا مغناطيس بقطر 1 بوصة ومضخة تستطيع ان تضخ بحدود 4 متر مكعب بالساعة بعد ان زودناها بجهاز مغنطة للماء بقطر واحد بوصة
ومهمة هذه المضخة سحب المياه من الحوض واعادته ثانية اليه
فإذا قسمنا سعة الحوض البالغ 60 متر على استطاعة المضخة 4 متر فيصبح الناتج 15 ساعة أي نحتاج الى 15 ساعة لمغنطة كامل ماء الحوض
وحتى نبقي ماء الحوض ممغنط تم تشغيل المضخة بشكل شبه متواصل في الأيام الأولى وبعد ذلك قللنا من فترات التشغيل حتى نوفر في الطاقة الكهربائية
اما بالنسبة للحسابات الأخرى مثل معدل النمو في المتر المكعب فهذا لم اقم به لظروف خارجة عن ارادتنا بسبب صاحب المزرعة
انا املك صورة يتيمة للتجربة واقول يتيمة لأن الكاميرا مش ولا بد وان الصورة مع الأسف موجودة في سورية وسأنشرها بعد عودتي
اما النمو كان يعادل 3 مرات زيادة عن الحجم بدون مغنطة واحب ان أقول هذا ليس بالفرق الثابت لأن الماء يختلف من مكان الى آخر والجو يختلف ونوع السمك يختلف وربما تصبح الزيادة في النمو اكبر مما حففت تجربتنا وربما افل
بعد اقل من ثلاثين يوماً من التجربة
تم استخراج عينات عشوائية من البركة ذات الماء الممغنط وعينات اخرى من البركة المجاورة التي تحوي ماء عادي فتبين لنا:
· حجم السمك في البركة الممغنطة يعادل ثلاثة امثال حجم السمك في البركة التي تحوي ماء عادي
· شكل وحيوية السمك في الماء الممغنط انشط من السمك الآخر
· زيادة ملحوظة في نشاط السمك الممغنط بسبب زيادة نسبة الأوكسجين المنحل في الماء الممغنط
· المغناطيس يغير شدة التوتر السطحي لذرة الماء مما يجعل تحرك السمك بالبركة الممغنطة اسهل ولا يحتاج السمك الى بذل جهد كبير للتنقل من مكان الى آخر مما يكسبه زيادة في الوزن بسبب عدم فقد جهد وطاقه اثناء السباحة.
· حب السمك للطعام الممغنط يجعله يتناول كمية اكبر من الطعام مما يكسبه وزناً اكثر.
· يعيد المغناطيس الشحنة الطبيعية الي ذرات الماء كالموجود في الطبيعة في مياه الينابيع
· يقلل من لزوجة الماء ويرفع النفاذية داخل الخلايا مما يساعد على زيادة التمثيل الغذائي permeabilityفيزيد وزن السمك
· يعيد لذرات الماء اتجاهها الصحيح ويغير من خواصها
· يفكك ذرات الملح المذابه في الماء
· يزيد في كمية الأوكسجين المذاب في الماء.
واحب ان انوه انه
لايوجد مغناطيس خاص بالحيوان او بالسمك لكن اختلاف المغناطيس حسب القوة وحسب النوع وحسب حرارة التحمل وحسب الغرض من صناعته او تصميمه
حتى تمغنط الماء يجب ان يمر هذا الماء بحقل مغناطيسي وذلك بتركيب وحدة المغنطة على راس ماسورة المضخة او على مخرج الماسورةالخارجة من خزان الماء
وان ابسط طريقة لمغنطة الماء أن تمرر الماء بين مغناطيسين ويمكن لصق هذين المغناطيسين على اي ماسورة من الخارج بواسطة لاصق قوي مثل EXPOY
اذا اردت ان تجعله عدة مراحل حتى تزيد من قوة المغنطة فما عليك الا ان تزيد في عدد القطع المغناطيسية وتلصق كل مجموعة بشكل متتالي اما اذا كنتم ترغبون بزيادة المعلومات عن كيفية التصميم وبعد واتجاه المغناطيس ونسبة الفقد ومقدار قوة المغناطيس بالغاوس ومعرفة انواع المغناطيس فهذا يتطلب منكم المثابرة والبحث والإطلاع على الكثير الكثير عندها ستهون الأمور عليكم وتصبحون منالمصنعين انشاء الرحمن الرحيم.
حتى تمغنط ماء حوض كبير تحتاج الى مغناطيس لايقل عن ثلاثة بوصة وبقوة ضخ 25 متر مكعب بالساعة وهذا مكلف بسعر المغناطيس وبكلفة الكهرباء وازعاج السمك من قوة الضخ وحتى نتفادى كل هذه الكلفة
اتبعت التالي:
اتيت بمغناطيس بحجم واحد بوصة يضخ بحدود 5000 لتر بالساعة ونصبته على الحوض الذي نويت العمل فيه وصار يسحب من الحوض ويصب بالحوض ثانية وهذه الطريقة تجعل الماء ممغنط وغير مكلف ويمكننا تشغيل المضخة لعدة ساعات ثم نوقفها عدة ساعات اخرى حسب الرغبة وحسب النتيجة نستطيع ان ننظم عملية التشغيل حسب الخبرة التي اكتسبناها من التجربة
لإكثار سمك الزينة في الحوض الزجاجي انصح باستخدام مغناطيس نصف بوصة ونستخدام المضخات الصغيرة الخاصة بالأحواض الزجاجية حتى لاتزعجنا ولاتزعج السمك بصوتها عند التشغيل
ارجو من الله اني قد وفقت الى افادة العباد
.