الرئيسية
اليوم في 12:34 am من طرف amira333
[ltr]هيئة بحثية تقدم الطب النبوي لأول مرة بتقنية النانو[/ltr]
[ltr] [/ltr]
[ltr]مصنع الطب النبوي برشوان دوتكوم, بنك التقنيات الدولي بمنصته نانوماكس الدولية يحصد جائزة أفضل منظمة بحثية عالمياً لنجاحه في تقديم التداوي الطبيعي بتقنية النانوشديدة التعقيد و عالية النفاذية ذات المفعول عميق التاثير, طويل الأمد, واسع المجال[/ltr]
[ltr]طاقم الابحاث برشوان دوتكوم هو أعلى الكفاءات من علماء مسلمين بدرجة الدكتوراه للدفاع عن أحد جوانب السنة المطهرة و يمس[/ltr]
[ltr]مباشرة الحياة اليومية للناس و هي التداوي لحديثه صلى الله عليه و سلم: يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا ، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً[/ltr]
[ltr]الطب النبوي على صاحبه الصلاة و السلام هو الطب الوحيد الإعجازي في العالم الذي يعالج الأمراض كجسد و روح و ليس كالة و الطب الإعجازي الوحيد الذي يفعل علاجات تتحول فيها الأدوية و العلاجات إلى جنود مجندة من الله لرفع البأس و ذهاب العلة بإذنه تعالى,[/ltr]
[ltr]ليس فقط نشر الصيدلية النبوية و لا تقديم أدويتها و لا إستخلاصها بأعلى مستويات الفوائق فقد قام فريق البروفسور رشـوان بتقديم ذلك من خلال منصته النياجرا الدولية و لكن لتحيل الطب النبوي لسلاح دعوة فقد قدم البروفسور رشوان الطب النبوي بأعلي تقنية عالمية الا و هي تقنية النانو شديدة التعقيد و عميقة التأثير من خلال منصة البنك: نانوماكس الدولية[/ltr]
[ltr]www.NanoMax.ca[/ltr]
[ltr]بعلاجات عجزت الأدوية الكيميائية و الصيدلية الأرثوذكسية عن علاج أمراضها و بمئات الآلاف من حالات الشفاء بحمد الله تعالى, مع تقدير بخمسة نجوم لعلاج السرطان من الطب النبوي النانوي و منهم من غير المسلمين الذي دهشوا لرؤية جانب الرحمة للإسلام بعباد الله, نانوماكس من بنك التقنيات الدولي متوفر للأمة الإسلامية بأولوية خاصة و مركز توزيع للشرق الأوسط و رخصة تصنيع و تصديرلعشرين عاماً مع كافة الفسوح اللازمة لمنتج هو شرف للأمة أن يكون على صدرها[/ltr]
[ltr]إن الإعتراف العالمي بالإبتكار الإسلامي المتمثل في الجائزة العالمية من منظمة الذكاء الصناعي الأوروبية و هو شرف للأوربيين أن يسعدوا بهبات الرحمة من طب النبي صلى الله عليه و سلم بتقنية نانوية تعجز الكثير من مصانعهم عنها و بتأثير عميق يشعروا به في حياتهم اليومية و يعيش معهم يذكرهم بنبي الرحمة عليه صلاة و سلام دائمين إلى يوم الدين[/ltr]
[ltr]ففي حين تتقدم أطراف عديدة حاملة ضد أمة الإسلام اللسان و السلاح تتقدم الأمة بالعلاج بتقنية يعجز عنها الكثير منهم لعقول لا تعرف إلا معنى التفوق.[/ltr]
