الرئيسية
أمس في 2:22 pm من طرف amira333
سر جمالك مع الليمون و الفراولة
منذ قديم الزمن، تم اكتشاف الفوائد الكثيرة لليمون-الحامض- خصوصا في مجالات التجميل والصيانة والحفاظ على جمال المرأة لمدة طويلة ودائمة، نفس الشيء بالنسبة للفراولة التي كانت من بين أهم المواد التي استعملتها المرأة دائما للحفاظ على جمالها وعلى رونقها و سلامتها ووقايتها من الأورام الخبيثة....
خلال هذه الورقة ستجدين سيدتي مدى امكانية الاستفادة من هاتين المادتين المتوفرتين بكثرة، وستكتشفين أيضا أنه لا مجال للاستغناء عنهما
بالليمون جمالك يدوم
قال الاقدمون ان العلاج الأفضل للصحة وسر أسرار الجمال هو الجلوس في طست فاكهة..وعرف الليمون منذ القدم بتأثيراته العلاجية. وبمجرد أن تشمي رائحته ترتفع معنوياتك وينشرح صدرك، كما يؤكد ذلك خبراء العلاج بروائح النباتات العطرية.ولا يقتصر دور الليمون فقط على جعل روحك المعنوية افضل فهويؤدي دور المادة المقوية للبشرة والمغذية لها. واستخدامه يؤدي الى انكماش المسام الواسعة كما يستخدم لعلاج البقع على البشرة وهو غني بفيتامين (س) مضاد للتجاعيد: علاج قديم للتجاعيد ويستخدم مباشرة على البشرة ويفضل تركه لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات وذلك عند التدليك بزيت الزيتون وعصارة الليمون. والليمون مفيد في إذابة الخلايا الميتة للبشرة. كما يمنحها نعومة فائقة ويجعلها اكثر تألقا..ويمكن استخدامه لعلاج الثؤلول والشامات....
مخاطر الليمون:
زيت الليمون يمكن أن يستخدم في مناسبات محدودة لأنه يستطيع حرق البشرة، لذا يجب استخدامه بعقل وحكمة. فلا تستخدميه ثم تخرجي تحت أشعة الشمس مباشرة فقد يؤدي الى ظهور بقع على البشرة.
الليمون علاج الدهون في الردفين والساقين:
لليمون قدره رائعة على تشكيل خط دفاع آخر لحماية الجمال من كابوس تراكم الدهون، فالليمون علاج جيد لتخليص البشرة من السموم. فهو يحمي البشرة وينشط الكليتين لتخلص من انحباس السوائل في الجسم وتراكم الدهون في الردفين والساقين. لذلك يمكن تطهير جسمك من الداخل بشرب كوب ماء ساخن مع الليمون.
افضل معالج للشعر:
عصير الليمون يذيب الدهون وينظم الغدد المفرزة للدهون وهو يعد المادة المثالية للشامبو لعلاج تزييت الشعر. ولكن اختاري الذي يحتوي على الليمون الحقيقي.. وتجنبي الشامبو الذي تفوح رائحته بالليمون فقط...
السرطان الفراولة توقف نمو الأورام
تضيف الدراسة الجديدة التي أجريت في جامعة أوهايو الأمريكية، المزيد من الاثباتات لما اظهرته الدراسات السابقة حول الخصائص الوقائية للفراولة والتوت الأسود ودورها في الوقاية من الأورام السرطانية.
فقد بينت الدراسات الحيوانية التي عرضت في الاجتماع السنوي لجمعية الكيمياءالأمريكية الذي عقد هذا الشهر، أن ثمار التوت الأسود والفراولة قد تمثل معيقات قوية جدا لنمو السرطان عند الفئران التي حقنت بمواد مسرطنة، لذلك ينصح العلماء بإضافة التوت الى حصص الفواكه المتناولة يوميا، أو تناولها مرتين الى ثلاث مرات على الأقل كل أسبوع. ويخطط فريق البحث لإجراء مثل هذه الاخبارات على البشرة للبحث في آثارها على كل من سراني المرئ والأمعاء، الذين يعتبران من أكثر الانواع السرطانية خطورة بسبب قصر مدة حياة المريض بعد التشخيص. وأشاد الخبراء الى أن سرطان الخلية الطلائية في المريء يشكل 95 في المائة من حالات سرطان المريء في العالم، ويعيش 10 في المائة فقط من المرضى بعد التشخيص لمدة خمس سنوات، ويشيع هذا المرض في الصين واليابان بوجه خاص، الى جانب منطقة ترانسكي في جنوب افريقيا وايران وفرنسا وبورتو ريكو، ويصيب الرجال بنسبة أكثر من النساء، ويواجه السود خطرا أكبر للاصابة بهذا المرض مقارنة بالبيض..
ويعتبر التدخين والكحول والملح والاطعمة الحارة والمتبلة من أهم العوامل التي تشجع ظهور سرطان المرئ، اضافة الى السموم الفطرية والمواد الكيميائية التي تعرف باسم "نيتروزوامين"، التي يشيع استخدامها في الطعام الصيني، كما أن نقص الفيتامينات والمعادن قد يساهم أيضا في تشجيع نمو الأورام. وللبحث في إمكانية منع هذا النمو السرطاني، قام فريق البحث في أوهايو، بإطعام مجموعة من الفئران نوعين من مركبات "نبتروزوامين" المسرطنة، ثم إطعامها ثمار التوت الأسود والفراولة. ووجد العلماء أن هذه الثمار منعت نمو الأورام بفعالية كبيرة، بسبب احتوائها على مستويات عالية من مركبات زايزوثيوسيانيتز، التي تتوافر ايضا في الخضراوات الصليبية كالبروكولي والقرنبيط والوسابي المستخدم في اليابان. ولاحظ هؤلاء أن الفئران التي شكلت ثمار التوت الأسود المجففة والمجمدة والفراولة 5 – 10 في المائة من استهلاكها الغذائي، أظهرت انخفاضات كبيرة في نمو الخلايا غير الطبيعية وتقدم الورم، مشيرين الى أنه تبين في تجربة أخرى أن هذه الثمار قلصت نمو الورم في سرطان القولون بنسبة 80 في المائة. وأشار الخبراء إلى عدد من العوائق التي تمنع الناس من تناول ثمار التوت والفراولة تتمثل في كونها فاكهة فصلية لا تتوافر في جميع الأوقات، مما يساهم في غلاء اسعارها وعدم اقبال الناس عليها، ولكن من الممكن التغلب على هذه العوائق باستخدام خلاصات الثمار الفعالة والعناصر النشطة فيها
منذ قديم الزمن، تم اكتشاف الفوائد الكثيرة لليمون-الحامض- خصوصا في مجالات التجميل والصيانة والحفاظ على جمال المرأة لمدة طويلة ودائمة، نفس الشيء بالنسبة للفراولة التي كانت من بين أهم المواد التي استعملتها المرأة دائما للحفاظ على جمالها وعلى رونقها و سلامتها ووقايتها من الأورام الخبيثة....
خلال هذه الورقة ستجدين سيدتي مدى امكانية الاستفادة من هاتين المادتين المتوفرتين بكثرة، وستكتشفين أيضا أنه لا مجال للاستغناء عنهما
بالليمون جمالك يدوم
قال الاقدمون ان العلاج الأفضل للصحة وسر أسرار الجمال هو الجلوس في طست فاكهة..وعرف الليمون منذ القدم بتأثيراته العلاجية. وبمجرد أن تشمي رائحته ترتفع معنوياتك وينشرح صدرك، كما يؤكد ذلك خبراء العلاج بروائح النباتات العطرية.ولا يقتصر دور الليمون فقط على جعل روحك المعنوية افضل فهويؤدي دور المادة المقوية للبشرة والمغذية لها. واستخدامه يؤدي الى انكماش المسام الواسعة كما يستخدم لعلاج البقع على البشرة وهو غني بفيتامين (س) مضاد للتجاعيد: علاج قديم للتجاعيد ويستخدم مباشرة على البشرة ويفضل تركه لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات وذلك عند التدليك بزيت الزيتون وعصارة الليمون. والليمون مفيد في إذابة الخلايا الميتة للبشرة. كما يمنحها نعومة فائقة ويجعلها اكثر تألقا..ويمكن استخدامه لعلاج الثؤلول والشامات....
مخاطر الليمون:
زيت الليمون يمكن أن يستخدم في مناسبات محدودة لأنه يستطيع حرق البشرة، لذا يجب استخدامه بعقل وحكمة. فلا تستخدميه ثم تخرجي تحت أشعة الشمس مباشرة فقد يؤدي الى ظهور بقع على البشرة.
الليمون علاج الدهون في الردفين والساقين:
لليمون قدره رائعة على تشكيل خط دفاع آخر لحماية الجمال من كابوس تراكم الدهون، فالليمون علاج جيد لتخليص البشرة من السموم. فهو يحمي البشرة وينشط الكليتين لتخلص من انحباس السوائل في الجسم وتراكم الدهون في الردفين والساقين. لذلك يمكن تطهير جسمك من الداخل بشرب كوب ماء ساخن مع الليمون.
افضل معالج للشعر:
عصير الليمون يذيب الدهون وينظم الغدد المفرزة للدهون وهو يعد المادة المثالية للشامبو لعلاج تزييت الشعر. ولكن اختاري الذي يحتوي على الليمون الحقيقي.. وتجنبي الشامبو الذي تفوح رائحته بالليمون فقط...
السرطان الفراولة توقف نمو الأورام
تضيف الدراسة الجديدة التي أجريت في جامعة أوهايو الأمريكية، المزيد من الاثباتات لما اظهرته الدراسات السابقة حول الخصائص الوقائية للفراولة والتوت الأسود ودورها في الوقاية من الأورام السرطانية.
فقد بينت الدراسات الحيوانية التي عرضت في الاجتماع السنوي لجمعية الكيمياءالأمريكية الذي عقد هذا الشهر، أن ثمار التوت الأسود والفراولة قد تمثل معيقات قوية جدا لنمو السرطان عند الفئران التي حقنت بمواد مسرطنة، لذلك ينصح العلماء بإضافة التوت الى حصص الفواكه المتناولة يوميا، أو تناولها مرتين الى ثلاث مرات على الأقل كل أسبوع. ويخطط فريق البحث لإجراء مثل هذه الاخبارات على البشرة للبحث في آثارها على كل من سراني المرئ والأمعاء، الذين يعتبران من أكثر الانواع السرطانية خطورة بسبب قصر مدة حياة المريض بعد التشخيص. وأشاد الخبراء الى أن سرطان الخلية الطلائية في المريء يشكل 95 في المائة من حالات سرطان المريء في العالم، ويعيش 10 في المائة فقط من المرضى بعد التشخيص لمدة خمس سنوات، ويشيع هذا المرض في الصين واليابان بوجه خاص، الى جانب منطقة ترانسكي في جنوب افريقيا وايران وفرنسا وبورتو ريكو، ويصيب الرجال بنسبة أكثر من النساء، ويواجه السود خطرا أكبر للاصابة بهذا المرض مقارنة بالبيض..
ويعتبر التدخين والكحول والملح والاطعمة الحارة والمتبلة من أهم العوامل التي تشجع ظهور سرطان المرئ، اضافة الى السموم الفطرية والمواد الكيميائية التي تعرف باسم "نيتروزوامين"، التي يشيع استخدامها في الطعام الصيني، كما أن نقص الفيتامينات والمعادن قد يساهم أيضا في تشجيع نمو الأورام. وللبحث في إمكانية منع هذا النمو السرطاني، قام فريق البحث في أوهايو، بإطعام مجموعة من الفئران نوعين من مركبات "نبتروزوامين" المسرطنة، ثم إطعامها ثمار التوت الأسود والفراولة. ووجد العلماء أن هذه الثمار منعت نمو الأورام بفعالية كبيرة، بسبب احتوائها على مستويات عالية من مركبات زايزوثيوسيانيتز، التي تتوافر ايضا في الخضراوات الصليبية كالبروكولي والقرنبيط والوسابي المستخدم في اليابان. ولاحظ هؤلاء أن الفئران التي شكلت ثمار التوت الأسود المجففة والمجمدة والفراولة 5 – 10 في المائة من استهلاكها الغذائي، أظهرت انخفاضات كبيرة في نمو الخلايا غير الطبيعية وتقدم الورم، مشيرين الى أنه تبين في تجربة أخرى أن هذه الثمار قلصت نمو الورم في سرطان القولون بنسبة 80 في المائة. وأشار الخبراء إلى عدد من العوائق التي تمنع الناس من تناول ثمار التوت والفراولة تتمثل في كونها فاكهة فصلية لا تتوافر في جميع الأوقات، مما يساهم في غلاء اسعارها وعدم اقبال الناس عليها، ولكن من الممكن التغلب على هذه العوائق باستخدام خلاصات الثمار الفعالة والعناصر النشطة فيها