نص مقتبص:عناصر تلوث البيئة من مزارع الدواجن:
1- الطيور النافقة.
2- النفايات الناتجة من المجازر الآلية وتشمل:
- الريش.
- الدم.
- الأحشاء.
3- فضلات الدواجن.
4- الكتاكيت الميتة أو الفاقسة والمستبعدة بسبب عدم صلاحيتها للإنتاج.
5- الغبار (الأتربة) الناتج من مصانع الأعلاف.
6- مياه الشرب الملوثة بفضلات الدواجن.
7- الرائحة (الأمونيا نتيجة لسوء التهوية).
8- الحشرات.
9- الضوضاء.
10- بقايا المواد الكيميائية ذات التأثير السام.
11- بقايا العظام الناتجة عن عمليات إخلاء العظام من لحوم الدجاج.
12- شعر الحيوان.
وتعانى جميع بلدان العالم من مشكلة التلوث هذه، ليست مقصورة علي البلدان النامية فقط التى لا تتوافر لها كافة الإمكانات للتغلب علي ذلك. لكن الأمر المثير للدهشة أن هذه الكميات المنتجة من النفايات في زيادة مستمرة والتخلص منها يعد معضلة كبيرة من الناحيتين الصحية والإقتصادية. ومن ثَّم كان ولابد من العثور علي طريقة فعالة يمكن التعامل من خلالها مع هذه النفايات الضارة وعلي أسس علمية صحيحة، وتصبح في نفس الوقت مصدرآ من مصادر الدخل.
* وسائل معالجة النفايات (في حالة عدم سهولة التغلب عليها):
1- النشر (Spreading):
حيث تستخدم فضلات الدواجن كسماد طبيعى للتربة ويتم نشرها علي مساحات كبيرة من الأرض الزراعية، ومثالآ علي ذلك يمكن أن تفرش كمية 4 طن من فضلات الدواجن علي مساحة أرضية قدرها هكتارآ مخصصة لزراعة القمح، أى أن المزرعة التى تحتوى علي (100.000) دجاجة تحتاج لمساحة أرضية قدرها (1600) هكتارآ. ولا يتم نشره في كل الأوقات في السنة بل له مواسم معينة مثل فصل الصيف والأوقات التى لا تنشط فيها الرياح وحيث يعنى تخزينها حتى يحين الوقت الملائم لاستخدامها، الأمر الذي يترتب عليه انبعاث الروائح الكريهة وحدوث مشاكل للتلوث أخرى والتى ينبغى وضع الحلول الملائمة لمعالجتها قبل الإقدام علي هذه الخطوة.
2- التجفيف (Dehydration):
والغرض الأساسى وراء القيام بمثل هذه العملية هو التخلص من الكميات الزائدة من الرطوبة وتقليص حجم هذه النفايات بالإضافة إلي منع النشاط البكتيرى وما ينجم عنه من روائح غير مرغوب فيها.
وتوجد طرق عديدة لعملية التجفيف هذه منها: طريقة تعتمد علي المدى المستخدم من درجات الحرارة من 700 – 1800 درجة فهرنهيت.
3- تحويل النفايات إلي سباخ (Composting):
تجمع هذه النفايات في حفر خاصة بها يطلق عليها أحواض وتترك لعدة سنوات بحيث تكون هذه الأحواض محكمة ولا تسرب إليها الماء لأنها تتعرض لفعل البكتريا اللاهوائية لذا ينبغى أن تكون هذه الأحواض محكمة للغاية
1- الطيور النافقة.
2- النفايات الناتجة من المجازر الآلية وتشمل:
- الريش.
- الدم.
- الأحشاء.
3- فضلات الدواجن.
4- الكتاكيت الميتة أو الفاقسة والمستبعدة بسبب عدم صلاحيتها للإنتاج.
5- الغبار (الأتربة) الناتج من مصانع الأعلاف.
6- مياه الشرب الملوثة بفضلات الدواجن.
7- الرائحة (الأمونيا نتيجة لسوء التهوية).
8- الحشرات.
9- الضوضاء.
10- بقايا المواد الكيميائية ذات التأثير السام.
11- بقايا العظام الناتجة عن عمليات إخلاء العظام من لحوم الدجاج.
12- شعر الحيوان.
وتعانى جميع بلدان العالم من مشكلة التلوث هذه، ليست مقصورة علي البلدان النامية فقط التى لا تتوافر لها كافة الإمكانات للتغلب علي ذلك. لكن الأمر المثير للدهشة أن هذه الكميات المنتجة من النفايات في زيادة مستمرة والتخلص منها يعد معضلة كبيرة من الناحيتين الصحية والإقتصادية. ومن ثَّم كان ولابد من العثور علي طريقة فعالة يمكن التعامل من خلالها مع هذه النفايات الضارة وعلي أسس علمية صحيحة، وتصبح في نفس الوقت مصدرآ من مصادر الدخل.
* وسائل معالجة النفايات (في حالة عدم سهولة التغلب عليها):
1- النشر (Spreading):
حيث تستخدم فضلات الدواجن كسماد طبيعى للتربة ويتم نشرها علي مساحات كبيرة من الأرض الزراعية، ومثالآ علي ذلك يمكن أن تفرش كمية 4 طن من فضلات الدواجن علي مساحة أرضية قدرها هكتارآ مخصصة لزراعة القمح، أى أن المزرعة التى تحتوى علي (100.000) دجاجة تحتاج لمساحة أرضية قدرها (1600) هكتارآ. ولا يتم نشره في كل الأوقات في السنة بل له مواسم معينة مثل فصل الصيف والأوقات التى لا تنشط فيها الرياح وحيث يعنى تخزينها حتى يحين الوقت الملائم لاستخدامها، الأمر الذي يترتب عليه انبعاث الروائح الكريهة وحدوث مشاكل للتلوث أخرى والتى ينبغى وضع الحلول الملائمة لمعالجتها قبل الإقدام علي هذه الخطوة.
2- التجفيف (Dehydration):
والغرض الأساسى وراء القيام بمثل هذه العملية هو التخلص من الكميات الزائدة من الرطوبة وتقليص حجم هذه النفايات بالإضافة إلي منع النشاط البكتيرى وما ينجم عنه من روائح غير مرغوب فيها.
وتوجد طرق عديدة لعملية التجفيف هذه منها: طريقة تعتمد علي المدى المستخدم من درجات الحرارة من 700 – 1800 درجة فهرنهيت.
3- تحويل النفايات إلي سباخ (Composting):
تجمع هذه النفايات في حفر خاصة بها يطلق عليها أحواض وتترك لعدة سنوات بحيث تكون هذه الأحواض محكمة ولا تسرب إليها الماء لأنها تتعرض لفعل البكتريا اللاهوائية لذا ينبغى أن تكون هذه الأحواض محكمة للغاية