متابعة .. شريف عادل : أصدر لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الإسماعيلى معتصم سالم بيان رسمى منه وذلك بعد الكلام الذى دار فى الفترة الآخيرة وبخصوص الفاكسات الرسمية التى جاءت للإسماعيلى من الأهلى والزمالك بشأن ضمه ونجح موقع إسماعيلى أون لاين فى الحصول على البيان وهو كالآتى : _
تعمدت أن أعلن عن هذا البيان فى ذلك التوقيت وذلك من أجل توضيح الظروف الصعبة التى أمر بها خلال هذه الفترة والتى تتمثل فى ظروف نجلى.
لا أستطيع أن أزيد على حبى للنادى الإسماعيلى الذى منحنى الشهر والنجومية ومن خلاله كان إنضمامى للمنتخب الوطنى ولم أفكر للحظة واحدة فى الرحيل عن القلعة الصفراء مهما كانت الظروف ولكن لابد أن أكشف للجميع الظروف الصعبة التى أمر بها خلال هذه الفترة .
وهذا البيان موجه الى جماهير النادى الإسماعيلى وذلك بسبب ظروف نجلى التى دفعتنى لأن أكون متواجد معه فى القاهرة فى أغلب الأوقات.
وكما هو معلوم فأننى من القاهرة وعندما أكون متواجد بجوار نجلى أشعر بأنه فى حالة صحية طيبة وحالته تتحسن كثيراً وهذا السبب دفعنى للبقاء بجواره فى القاهرة وأعلنت عن ذلك لمجلس إدارة النادى الإسماعيلى .
وبداية حديثى مع المهندس نصر أبو الحسن رئيس النادى الإسماعيلى كانت قبل مباراتى الهلال السودانى وشرحت له كل الظروف التى آمر بها وظروف أبنى وقال لى سيتم دراسة الموضوع بعد إنتهاء مباراتى الهلال السودانى وخلال هذه الفترة لم تكن هناك أى عروض من الزمالك أو الأهلى ولم أتحدث مع أى فرد من مسؤلى الفريقين وكان لا يوجد أى كلام من أى نوع وذلك حتى تكون الرؤية واضحة لجماهير النادى الإسماعيلى .
ومشكلتى مع النادى الإسماعيلى عمرها ما كانت مشكلة مايدة إطلاقاً فالبرغم أنه كانت هناك العديد من العروض المغرية إلا أننى رفضتها تماماً ولو كنت أرغب فى الرحيل كنت إنتقلت للزمالك عندما جائنى عرض فى عهد المهندس يحيى الكومى وتمسكت بالنادى الإسماعيلى ,
وأود أن أعلن عن شىء وكما تعلمون جمعياً أننى أنضممت الى الإسماعيلى مع مطلع موسم 2003 وشاركت وأتذكر أول مباراة جيداً كانت أمام فريق إتحاد جدة كانت فى كاس السوبر المصرى السعودى وبالطبع لا أنسى تلك المباراة لأنها كانت بداية صفحة إنطلاقى مع النادى الإسماعيلى .
والحمدلله رب العالمين لم تصدر من شخصى أى مشكلة حتى يومنا هذا لأننى لست من هواة المشاكل ومنذ فترة طلب الزمالك التعاقد معى رسمياً وكان ذلك منذ ما يقرب من ثلاثة مواسم وجاء فاكس رسمى الى النادى الإسماعيلى أيضاً وتم رفض العرض وتمسكت أنا أيضاً بالنادى الإسماعيلى خلال هذه الفترة لأن ظروف نجلى كانت عادية.
وأؤكد أنا لست من هواة آثارة المشاكل ولم أخرج فى وسائل الإعلام لأتحدث عن رغبة الزمالك والأهلى فى التعاقد معى وعندما تم الكشف عن ذلك الموضوع تم بفاكسات رسمية وصلت للنادى الإسماعيلى .
وفى النهاية وبالرغم من كل الظروف الصعبة التى آمر بها خلال هذه الفترة أؤكد أننى تحت آمر النادى الإسماعيلى لأن هذا هو بيتى الذى أكن له كل الإحترام والتقدير وأتمنى من مجلس الإدارة الوقوف بجوارى خلال هذه الأزمة التى أمر بها التى آمر بها .
تعمدت أن أعلن عن هذا البيان فى ذلك التوقيت وذلك من أجل توضيح الظروف الصعبة التى أمر بها خلال هذه الفترة والتى تتمثل فى ظروف نجلى.
لا أستطيع أن أزيد على حبى للنادى الإسماعيلى الذى منحنى الشهر والنجومية ومن خلاله كان إنضمامى للمنتخب الوطنى ولم أفكر للحظة واحدة فى الرحيل عن القلعة الصفراء مهما كانت الظروف ولكن لابد أن أكشف للجميع الظروف الصعبة التى أمر بها خلال هذه الفترة .
وهذا البيان موجه الى جماهير النادى الإسماعيلى وذلك بسبب ظروف نجلى التى دفعتنى لأن أكون متواجد معه فى القاهرة فى أغلب الأوقات.
وكما هو معلوم فأننى من القاهرة وعندما أكون متواجد بجوار نجلى أشعر بأنه فى حالة صحية طيبة وحالته تتحسن كثيراً وهذا السبب دفعنى للبقاء بجواره فى القاهرة وأعلنت عن ذلك لمجلس إدارة النادى الإسماعيلى .
وبداية حديثى مع المهندس نصر أبو الحسن رئيس النادى الإسماعيلى كانت قبل مباراتى الهلال السودانى وشرحت له كل الظروف التى آمر بها وظروف أبنى وقال لى سيتم دراسة الموضوع بعد إنتهاء مباراتى الهلال السودانى وخلال هذه الفترة لم تكن هناك أى عروض من الزمالك أو الأهلى ولم أتحدث مع أى فرد من مسؤلى الفريقين وكان لا يوجد أى كلام من أى نوع وذلك حتى تكون الرؤية واضحة لجماهير النادى الإسماعيلى .
ومشكلتى مع النادى الإسماعيلى عمرها ما كانت مشكلة مايدة إطلاقاً فالبرغم أنه كانت هناك العديد من العروض المغرية إلا أننى رفضتها تماماً ولو كنت أرغب فى الرحيل كنت إنتقلت للزمالك عندما جائنى عرض فى عهد المهندس يحيى الكومى وتمسكت بالنادى الإسماعيلى ,
وأود أن أعلن عن شىء وكما تعلمون جمعياً أننى أنضممت الى الإسماعيلى مع مطلع موسم 2003 وشاركت وأتذكر أول مباراة جيداً كانت أمام فريق إتحاد جدة كانت فى كاس السوبر المصرى السعودى وبالطبع لا أنسى تلك المباراة لأنها كانت بداية صفحة إنطلاقى مع النادى الإسماعيلى .
والحمدلله رب العالمين لم تصدر من شخصى أى مشكلة حتى يومنا هذا لأننى لست من هواة المشاكل ومنذ فترة طلب الزمالك التعاقد معى رسمياً وكان ذلك منذ ما يقرب من ثلاثة مواسم وجاء فاكس رسمى الى النادى الإسماعيلى أيضاً وتم رفض العرض وتمسكت أنا أيضاً بالنادى الإسماعيلى خلال هذه الفترة لأن ظروف نجلى كانت عادية.
وأؤكد أنا لست من هواة آثارة المشاكل ولم أخرج فى وسائل الإعلام لأتحدث عن رغبة الزمالك والأهلى فى التعاقد معى وعندما تم الكشف عن ذلك الموضوع تم بفاكسات رسمية وصلت للنادى الإسماعيلى .
وفى النهاية وبالرغم من كل الظروف الصعبة التى آمر بها خلال هذه الفترة أؤكد أننى تحت آمر النادى الإسماعيلى لأن هذا هو بيتى الذى أكن له كل الإحترام والتقدير وأتمنى من مجلس الإدارة الوقوف بجوارى خلال هذه الأزمة التى أمر بها التى آمر بها .