[]التسميد:
قبل الزراعة يجرى التسميد الأساسي لخطوط الزراعة بالكميات التالية:
12 كغ نيترات الأمونيوم عيار 33.5%
18 كغ سوبر فوسفات ثلاثي عيار 46%
24 كغ سلفات البوتاس عيار 50%
أما بالنسبة للتسميد بعد الزراعة (تسميد دوري) فيجري بعد تفتح الزهرة الأولى وعادة يكون بعد /15-20/ يوم من الزراعة وتختلف كمية السماد باختلاف درجة الحرارة وحسب طول الفترة الضوئية فعند ارتفاع درجة الحرارة تقل كمية الأسمدة المستعملة بالنسبة لطول الفترة الضوئية . وفيما يلي برنامج عملية للتسميد الدوري لمحصول البندروة ( الكميات محسوبة على أساس بيت مساحته 400 م2 ).
- بعد 15 يوم من التشتيل تضاف كمية الأسمدة التالية :
ا كغ نيترات الأمونيوم
1 كغ سوبر فوسفات
4 كغ سلفات البوتاس
2 كغ سلفات المغنزيوم
- مرة كل 15 يوم أو كل أسبوع في التربة الرملية نفس الكميات السابقة.
- بعد التشتيل بشهرين تزاد الكمية لتصبح كما يلي (وتكرر مرة كل أسبوعين) :
1.5 كغ نترات الأمونيوم
2 كغ سوبر فوسفات
6 كغ سلفات البوتاس
4 كغ سلفات المغنزيوم
قد تصاب البندورة بنقص في العناصر Deficiency – Carance مثل :
نقص الآزوت: تتلون الأوراق باللون الأخضر الفاتح ، يعالج بإضافة 100 وحدة N بشكل نترات الأمونيوم.
نقصل الفوسفور: تتلون الأوراق ( الوجه السفلي) باللون البنفسجي ، يعالج بإضافة فوسفات قابلة للذوبان ( فوسفات الأمونياك).
نقص البوتاس : تظهر الأوراق بلون أخضر فاتح ثم تتلون حوافها ببقع بنية يعالج بالتسميد بـ100 وحدة سماد K2O للهكتار علماً بأن نقص البوتاس يزداد في التربة الجافة.
نقص المغنزيوم: اصفرار الأوراق ( مابين العروق) وتقل سماكتها ، يعالج بالرش بسلفات المغنزيوم.
نقص البور: الأوراق متوردة، الثمار مجعدة ومشوهة، تساقط البراعم الزهرية ، الجذور ملتوية يعالج بالرش بمحلول البوراكس وتفادي حموضة التربة PH المرتفعة.
التفاف الأوراق: سببه العطش والتقليم الجائر.
الحرارة:
تتحمل البندورة درجة حرارة منخفضة نسبياً ، وتعتبر درجة الحرارة 21م° هي الدرجة المثلى لإنباتها، كما أن درجة 16-18م° ليلاً هي المثلى للنمو، ودرجة 19-24م° هي المثلى للنمو نهاراً ، المهم هو عدم الوصول إلى درجة تجمد العصارة في الخلية وهي 5م° والوصول إلى هذه الدرجة يؤدي إلى تمزق الأنسجة ويصبح النبات ضعيفاً وسهل الإصابة بالأمراض.
ومن دلائل انخفاض درجة الحرارة على النبات هو تلون الأوراق باللون الأحمر.
التهوية:
إن الرطوبة الزائدة أكثر من 80% في البيت البلاستيكي ليست فقط عاملاً مخرباً لهيكل البيت المعدني من الداخل، بل هي أيضاً عامل مشجع لانتشار الأمراض الفطرية، وأهمها: العفن الرمادي المسمى بوتريتس Botrytis الذي يظهر على الساق والأوراق والثمار.
تتم التهوية أيضاً للتخلص من الهواء الساخن عندما ترتفع درجة الحرارة داخل البيت عن الدرجة المطلوبة ، ومن المعلوم أن محصول البندورة يصبح فيه العقد قليلاً إذا تجاوزت الحرارة 30م° أو انخفضت عن 12 بسبب موت حبوب اللقاح.
السقاية:
في بداية الزراعة تكون السقاية بوساطة الكأس، بعد ذلك تجري السقاية بواسطة شبكة الأنابيب Installations . إن تعطيش النباتات يساعد في تبكير نضج المحصول ولكن التعطيش الزائد يعمل على تساقط الأزهار، وانخفاض نسبة العقد، كذلك يؤدي إلى انخفاض كمية العصارة في الثمار، إذ أن النبات عندما يحتاج إلى المياه فإنه يحصل عليها من الثمار إذا لم تتوافر في التربة.
أظهرت بعض التجارب أن حاجة نبات البندورة إلى الماء تزداد بشدة اعتباراً من بدء إزهار النورة الثانية، كما أن الري بغزارة وعلى فترات متقاربة في هذه المرحلة يشجع على سقوط الأزهار.
وتحدد بعض المراجع حاجة النبات الواحد اليومية بـ2 ليتر في اليوم في طور الإزهار ويكون المجموع العام 130 ليتر ماء للنبات في الفصل وفي الزراعة المحمية يتطلب النبات 75 ليتر من الماء وذلك بين فترة التشتيل ونضج ثمار أول نورة. إن درجة حرارة الجو تؤثر على معدل النتح Evaporation كما أن ارتفاع درجة الحرارة بالتربة من 12-15 م° يضاعف من سرعة امتصاص الجذور للماء بمقدار ثلاث مرات في حين أن رفعها من 15م° إلى 30 لايزيد هذه السرعة إلا بمعدل 30%. إن نقص رطوبة التربة يؤثر على حجم الثمار ونقص الرطوبة يؤدي إلى زيادة تركيز الأملاح، ويبدو أن الري الخفيف على فترات متقاربة هو مفضل من أجل تنظيم تغذية النبات بالماء.
إن حاجة البندورة في البيوت الزراعية إلى ماء السقاية تتناسب مع السطح الورقي للنبات ومع ظروف الطقس.
إن حاجة المحصول إلى الماء تعادل خسارة الماء بطريقة النتح والتبخر من النبات والتربة إليه كمية من الماء ضئيلة نسبياً الداخلة في تركيبه.
إن الحاجة إلى الماء تكون متشابهة بين البيوت البلاستيكية المغطاة بولي ايتيلين والبيوت الزجاجية عندما يكون الغطاء البلاستيكي جديداً ومفرداً، وتكون أقل بالنسبة للبيوت المغطاة بالغطاء من نوع بولي فينيل كلورويد PVC وبالنسبة للبولي إيتيلين المزدوج PE.[/color]
قبل الزراعة يجرى التسميد الأساسي لخطوط الزراعة بالكميات التالية:
12 كغ نيترات الأمونيوم عيار 33.5%
18 كغ سوبر فوسفات ثلاثي عيار 46%
24 كغ سلفات البوتاس عيار 50%
أما بالنسبة للتسميد بعد الزراعة (تسميد دوري) فيجري بعد تفتح الزهرة الأولى وعادة يكون بعد /15-20/ يوم من الزراعة وتختلف كمية السماد باختلاف درجة الحرارة وحسب طول الفترة الضوئية فعند ارتفاع درجة الحرارة تقل كمية الأسمدة المستعملة بالنسبة لطول الفترة الضوئية . وفيما يلي برنامج عملية للتسميد الدوري لمحصول البندروة ( الكميات محسوبة على أساس بيت مساحته 400 م2 ).
- بعد 15 يوم من التشتيل تضاف كمية الأسمدة التالية :
ا كغ نيترات الأمونيوم
1 كغ سوبر فوسفات
4 كغ سلفات البوتاس
2 كغ سلفات المغنزيوم
- مرة كل 15 يوم أو كل أسبوع في التربة الرملية نفس الكميات السابقة.
- بعد التشتيل بشهرين تزاد الكمية لتصبح كما يلي (وتكرر مرة كل أسبوعين) :
1.5 كغ نترات الأمونيوم
2 كغ سوبر فوسفات
6 كغ سلفات البوتاس
4 كغ سلفات المغنزيوم
قد تصاب البندورة بنقص في العناصر Deficiency – Carance مثل :
نقص الآزوت: تتلون الأوراق باللون الأخضر الفاتح ، يعالج بإضافة 100 وحدة N بشكل نترات الأمونيوم.
نقصل الفوسفور: تتلون الأوراق ( الوجه السفلي) باللون البنفسجي ، يعالج بإضافة فوسفات قابلة للذوبان ( فوسفات الأمونياك).
نقص البوتاس : تظهر الأوراق بلون أخضر فاتح ثم تتلون حوافها ببقع بنية يعالج بالتسميد بـ100 وحدة سماد K2O للهكتار علماً بأن نقص البوتاس يزداد في التربة الجافة.
نقص المغنزيوم: اصفرار الأوراق ( مابين العروق) وتقل سماكتها ، يعالج بالرش بسلفات المغنزيوم.
نقص البور: الأوراق متوردة، الثمار مجعدة ومشوهة، تساقط البراعم الزهرية ، الجذور ملتوية يعالج بالرش بمحلول البوراكس وتفادي حموضة التربة PH المرتفعة.
التفاف الأوراق: سببه العطش والتقليم الجائر.
الحرارة:
تتحمل البندورة درجة حرارة منخفضة نسبياً ، وتعتبر درجة الحرارة 21م° هي الدرجة المثلى لإنباتها، كما أن درجة 16-18م° ليلاً هي المثلى للنمو، ودرجة 19-24م° هي المثلى للنمو نهاراً ، المهم هو عدم الوصول إلى درجة تجمد العصارة في الخلية وهي 5م° والوصول إلى هذه الدرجة يؤدي إلى تمزق الأنسجة ويصبح النبات ضعيفاً وسهل الإصابة بالأمراض.
ومن دلائل انخفاض درجة الحرارة على النبات هو تلون الأوراق باللون الأحمر.
التهوية:
إن الرطوبة الزائدة أكثر من 80% في البيت البلاستيكي ليست فقط عاملاً مخرباً لهيكل البيت المعدني من الداخل، بل هي أيضاً عامل مشجع لانتشار الأمراض الفطرية، وأهمها: العفن الرمادي المسمى بوتريتس Botrytis الذي يظهر على الساق والأوراق والثمار.
تتم التهوية أيضاً للتخلص من الهواء الساخن عندما ترتفع درجة الحرارة داخل البيت عن الدرجة المطلوبة ، ومن المعلوم أن محصول البندورة يصبح فيه العقد قليلاً إذا تجاوزت الحرارة 30م° أو انخفضت عن 12 بسبب موت حبوب اللقاح.
السقاية:
في بداية الزراعة تكون السقاية بوساطة الكأس، بعد ذلك تجري السقاية بواسطة شبكة الأنابيب Installations . إن تعطيش النباتات يساعد في تبكير نضج المحصول ولكن التعطيش الزائد يعمل على تساقط الأزهار، وانخفاض نسبة العقد، كذلك يؤدي إلى انخفاض كمية العصارة في الثمار، إذ أن النبات عندما يحتاج إلى المياه فإنه يحصل عليها من الثمار إذا لم تتوافر في التربة.
أظهرت بعض التجارب أن حاجة نبات البندورة إلى الماء تزداد بشدة اعتباراً من بدء إزهار النورة الثانية، كما أن الري بغزارة وعلى فترات متقاربة في هذه المرحلة يشجع على سقوط الأزهار.
وتحدد بعض المراجع حاجة النبات الواحد اليومية بـ2 ليتر في اليوم في طور الإزهار ويكون المجموع العام 130 ليتر ماء للنبات في الفصل وفي الزراعة المحمية يتطلب النبات 75 ليتر من الماء وذلك بين فترة التشتيل ونضج ثمار أول نورة. إن درجة حرارة الجو تؤثر على معدل النتح Evaporation كما أن ارتفاع درجة الحرارة بالتربة من 12-15 م° يضاعف من سرعة امتصاص الجذور للماء بمقدار ثلاث مرات في حين أن رفعها من 15م° إلى 30 لايزيد هذه السرعة إلا بمعدل 30%. إن نقص رطوبة التربة يؤثر على حجم الثمار ونقص الرطوبة يؤدي إلى زيادة تركيز الأملاح، ويبدو أن الري الخفيف على فترات متقاربة هو مفضل من أجل تنظيم تغذية النبات بالماء.
إن حاجة البندورة في البيوت الزراعية إلى ماء السقاية تتناسب مع السطح الورقي للنبات ومع ظروف الطقس.
إن حاجة المحصول إلى الماء تعادل خسارة الماء بطريقة النتح والتبخر من النبات والتربة إليه كمية من الماء ضئيلة نسبياً الداخلة في تركيبه.
إن الحاجة إلى الماء تكون متشابهة بين البيوت البلاستيكية المغطاة بولي ايتيلين والبيوت الزجاجية عندما يكون الغطاء البلاستيكي جديداً ومفرداً، وتكون أقل بالنسبة للبيوت المغطاة بالغطاء من نوع بولي فينيل كلورويد PVC وبالنسبة للبولي إيتيلين المزدوج PE.[/color]