حقق الجهاز الفنى للإسماعيلى أهداف بالجملة خلال لقاء فريق الكرامة السورى، فى البداية كان الجهاز يبحث عن فوز ولو فى مباراة ودية من أجل رفع الروح المعنوية للاعبين وهو ماتحقق بفوز الفريق 2/1.
والفوز فى حد ذاته حقق عودة لصفة الإصرار والمثابرة وهى التى تناساها لاعبو الإسماعيلى فى لقاءات الموسم الحالى، حيث إستطاع الفريق الضيف أن يتقدم بهدف إلا أن لاعبى الدراويش عادت لهم الروح وإستطاعوا إحراز هدفين ليخرجوا بنتيجة اللقاء.
إستغل الجهاز اللقاء من إجل إعادة إكتشاف قدرات اللاعبين الذين يحملون قدرات تكتيكية، بمعنى قدرتهم فى اللعب فى أكثر من مركز مثل أحمد الجمل وعبد الله شحات ومهاب سعيد وأحمد خيرى ويهدف الجهاز من وراء ذلك أن يحمل لاعبيه مرونه تكتيكيه تتيح له مواجهة فكر الفريق المنافس أو مواجهة أى تطورات تحدث داخل الملعب فى المباريات الرسمية.
المباراه طمأنت الجهاز الفنى على التطور الفنى والبدنى لعدد من اللاعبين حيث كان مفاجأة اللقاء أحمد الجمل الذى قدم واحدة من المباريات التى لو إستمر على المستوى الذى ظهر به لكان أحد أهم مفاجآت الدورى هذا الموسم.
ومعه شهدت المباراة تألق عبد الله سعيد الذى ذكر من تابع المباراة بمستواه الحقيقى والذى لو ظهر به لحل لفريقه الكثير من المواقف داخل الملعب، وأيضا قدم محمد محسن أبو جريشة واحدة من اللقاءات التى لم يقدمها منذفترة.
وفى ظل هذه الأهداف يبقى هدف وحيد ألا وهو قدرة الجهاز نفسه فى الحفاظ على الحالة النفسية للاعبين خلال مباريات الدورى بلقاء طلائع الجيش الأربعاء القادم .. فهل ينجح الجهاز الفنى وهل يستمر اللاعبون يشعرون بأهمية الفانلة الى يرتدونها ؟.. أظن أن الإجابه لا يعرفها ولا يحملها سوى اللاعبين أنفسهم
والفوز فى حد ذاته حقق عودة لصفة الإصرار والمثابرة وهى التى تناساها لاعبو الإسماعيلى فى لقاءات الموسم الحالى، حيث إستطاع الفريق الضيف أن يتقدم بهدف إلا أن لاعبى الدراويش عادت لهم الروح وإستطاعوا إحراز هدفين ليخرجوا بنتيجة اللقاء.
إستغل الجهاز اللقاء من إجل إعادة إكتشاف قدرات اللاعبين الذين يحملون قدرات تكتيكية، بمعنى قدرتهم فى اللعب فى أكثر من مركز مثل أحمد الجمل وعبد الله شحات ومهاب سعيد وأحمد خيرى ويهدف الجهاز من وراء ذلك أن يحمل لاعبيه مرونه تكتيكيه تتيح له مواجهة فكر الفريق المنافس أو مواجهة أى تطورات تحدث داخل الملعب فى المباريات الرسمية.
المباراه طمأنت الجهاز الفنى على التطور الفنى والبدنى لعدد من اللاعبين حيث كان مفاجأة اللقاء أحمد الجمل الذى قدم واحدة من المباريات التى لو إستمر على المستوى الذى ظهر به لكان أحد أهم مفاجآت الدورى هذا الموسم.
ومعه شهدت المباراة تألق عبد الله سعيد الذى ذكر من تابع المباراة بمستواه الحقيقى والذى لو ظهر به لحل لفريقه الكثير من المواقف داخل الملعب، وأيضا قدم محمد محسن أبو جريشة واحدة من اللقاءات التى لم يقدمها منذفترة.
وفى ظل هذه الأهداف يبقى هدف وحيد ألا وهو قدرة الجهاز نفسه فى الحفاظ على الحالة النفسية للاعبين خلال مباريات الدورى بلقاء طلائع الجيش الأربعاء القادم .. فهل ينجح الجهاز الفنى وهل يستمر اللاعبون يشعرون بأهمية الفانلة الى يرتدونها ؟.. أظن أن الإجابه لا يعرفها ولا يحملها سوى اللاعبين أنفسهم