فوائد الشعير الطبية
العائلة : الفصيلة النجيلية
الجزء المستخدم :هو نبات حولي من الفصيلة النجيلية ويشبه في شكله العام نبات الشوفان والقمح وهو أقدم غذاء للإنسان يقال أن الشعير هو أقدم نبات زرع وعرفته البشر, ومن ثم فهو أقدم غداء عرفه الإنسان.يحتوى الشعير على البروتين والنشا , وأملاح معدنية كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم .. وهو غني بالهوردينين والمالتين وغيرهما.ومن خصائصه : ملين مقو عام وللأعصاب بوجه خاص , مجدد للقوى منشط للكبد , مخفض لضغط الدم , نافع من الإسهال .يستعمل الهوردينين (horenine) المستخرج من الشعير حقنا تحت الجلد , أو شراب في علاج حالات الإسهال , والدوسنتريا , والتهاب الأمعاء .الشعير والأمراض العضوية : ماء الشعير المغلي قال عنه القدماء انه نافع للسعال ، وخشونة الحلق ، صالح لقمع حده الفضول ، مدر للبول ، جلاء لما فى المعدة ، قاطع للعطش ، مطفئ للحرارة وهو يؤخذ من الشعير الجيد مقدار ومن الماء الصافي العذب خمسة أمثاله ، ويلقى فى قدر نظيف ، ويطبخ بنار معتدلة ، إلى يبقى من خمساه ، ويصفى ويستعمل منه مقدار الحاجة محلا ، وهذا فى الشعير الحصى كما جاء في زاد الميعاد لابن القيم.الشعير وأمراض القلب وضغط الدميتميز الشعير بفاعلية فائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم لما يحتويه من مركبات كيميائية لذلك يعتبر الشعير علاجا لإمراض القلب ، كما أ كدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوى على عنصر البوتاسيوم _ منها الشعير _ تقي من الإصابة بارتفاع ضغط الدم حيث إن البوتاسيوم يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية.الشعير والشيخوخة:إعطاء جرعت مكثفة من مجموعة معينة من العقاقير التي باسم مضادات الأكسدة مثل(E ، A) تساعد في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة ، تتراوح من شهر إلى شهرين ، وتمتاز جبة الشهير باحتوائها على مضاد الأكسدة مثل فيتامين A ، E.كما يحتوى الشعير على نسبة من الميلاتونين ، وهو هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ ، خلف العينين ، وأعلى معدل للإفراز يكون أثناء الليل ، ويقل إفراز الميلاتونين كلما تقدم الإنسان في العمر إن تلك المادة لها علاقة بالشلل الرعاش وتزيد من مناعة الجسم ، كما تقي الإنسان من اضطرابات النوم ، والسرطان ، وتعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة ، وقد حبا الله عز وجل بعض الأغذية الطبيعية بتوفر الميلاتونين الطبيعي ومن تلك الأغذية نبات الشعير.وأثبتت الأبحاث التي قام بها معهد البحوث الزراعية بجامعة البرتا بكندا أهميه الأغذية المحتوية على مادة الشعير على صحة مرضى السكر بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف وتأثيرها على نسبة السكر والدهون في الدم على المدى البعيد ، ومن نتائج الأبحاث أيضا انه لوحظ نقص في الشعور بالجوع عند منتصف النهار ، ومنتصف الليل عند مرضى السكر خلال فترة الدراسة ، كما يمكن الاستفادة من ذلك في علاج البدانة لدى مرضى السكر بتنظيم الطاقة والسعرات الحرارية ، والنتيجة النهائية لهذا البحث أكدت أهمية غذاء الشعير كوسيلة لزيادة كمية الألياف المطلوبة للجسم القابلة للذوبان ، وغير القابلة للذوبان وبالتالي الاستفادة من الشعير في التحكم في نسبة السكر في الدم وضغط الدم ، ونسبة الدهون في الدم.ومن فوائد الشعير الأخرى أنه مقو عام للأعصاب ، وملين ، وملطف ، ومرطب ، ومنشط للكبد ، ويوصف الشعير لأمراض الصدر ، وأمراض الضعف العام وبطء النمو لدى الأطفال ، وضعف المعدة ، والأمعاء ، وضعف الكبد ، وضعف إفراز الصفراء ، كما يوصف لالتهاب الأمعاء ، وكذلك أمراض التيفود ، وأمراض التهاب المجارى البولية ، والحميات ، وارتفاع ضغط الدم.
(http://biogaz.ahlamontada.net/profile.forum?mode=viewprofile&u=19)
العائلة : الفصيلة النجيلية
الجزء المستخدم :هو نبات حولي من الفصيلة النجيلية ويشبه في شكله العام نبات الشوفان والقمح وهو أقدم غذاء للإنسان يقال أن الشعير هو أقدم نبات زرع وعرفته البشر, ومن ثم فهو أقدم غداء عرفه الإنسان.يحتوى الشعير على البروتين والنشا , وأملاح معدنية كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم .. وهو غني بالهوردينين والمالتين وغيرهما.ومن خصائصه : ملين مقو عام وللأعصاب بوجه خاص , مجدد للقوى منشط للكبد , مخفض لضغط الدم , نافع من الإسهال .يستعمل الهوردينين (horenine) المستخرج من الشعير حقنا تحت الجلد , أو شراب في علاج حالات الإسهال , والدوسنتريا , والتهاب الأمعاء .الشعير والأمراض العضوية : ماء الشعير المغلي قال عنه القدماء انه نافع للسعال ، وخشونة الحلق ، صالح لقمع حده الفضول ، مدر للبول ، جلاء لما فى المعدة ، قاطع للعطش ، مطفئ للحرارة وهو يؤخذ من الشعير الجيد مقدار ومن الماء الصافي العذب خمسة أمثاله ، ويلقى فى قدر نظيف ، ويطبخ بنار معتدلة ، إلى يبقى من خمساه ، ويصفى ويستعمل منه مقدار الحاجة محلا ، وهذا فى الشعير الحصى كما جاء في زاد الميعاد لابن القيم.الشعير وأمراض القلب وضغط الدميتميز الشعير بفاعلية فائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم لما يحتويه من مركبات كيميائية لذلك يعتبر الشعير علاجا لإمراض القلب ، كما أ كدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوى على عنصر البوتاسيوم _ منها الشعير _ تقي من الإصابة بارتفاع ضغط الدم حيث إن البوتاسيوم يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية.الشعير والشيخوخة:إعطاء جرعت مكثفة من مجموعة معينة من العقاقير التي باسم مضادات الأكسدة مثل(E ، A) تساعد في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة ، تتراوح من شهر إلى شهرين ، وتمتاز جبة الشهير باحتوائها على مضاد الأكسدة مثل فيتامين A ، E.كما يحتوى الشعير على نسبة من الميلاتونين ، وهو هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ ، خلف العينين ، وأعلى معدل للإفراز يكون أثناء الليل ، ويقل إفراز الميلاتونين كلما تقدم الإنسان في العمر إن تلك المادة لها علاقة بالشلل الرعاش وتزيد من مناعة الجسم ، كما تقي الإنسان من اضطرابات النوم ، والسرطان ، وتعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة ، وقد حبا الله عز وجل بعض الأغذية الطبيعية بتوفر الميلاتونين الطبيعي ومن تلك الأغذية نبات الشعير.وأثبتت الأبحاث التي قام بها معهد البحوث الزراعية بجامعة البرتا بكندا أهميه الأغذية المحتوية على مادة الشعير على صحة مرضى السكر بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف وتأثيرها على نسبة السكر والدهون في الدم على المدى البعيد ، ومن نتائج الأبحاث أيضا انه لوحظ نقص في الشعور بالجوع عند منتصف النهار ، ومنتصف الليل عند مرضى السكر خلال فترة الدراسة ، كما يمكن الاستفادة من ذلك في علاج البدانة لدى مرضى السكر بتنظيم الطاقة والسعرات الحرارية ، والنتيجة النهائية لهذا البحث أكدت أهمية غذاء الشعير كوسيلة لزيادة كمية الألياف المطلوبة للجسم القابلة للذوبان ، وغير القابلة للذوبان وبالتالي الاستفادة من الشعير في التحكم في نسبة السكر في الدم وضغط الدم ، ونسبة الدهون في الدم.ومن فوائد الشعير الأخرى أنه مقو عام للأعصاب ، وملين ، وملطف ، ومرطب ، ومنشط للكبد ، ويوصف الشعير لأمراض الصدر ، وأمراض الضعف العام وبطء النمو لدى الأطفال ، وضعف المعدة ، والأمعاء ، وضعف الكبد ، وضعف إفراز الصفراء ، كما يوصف لالتهاب الأمعاء ، وكذلك أمراض التيفود ، وأمراض التهاب المجارى البولية ، والحميات ، وارتفاع ضغط الدم.
(http://biogaz.ahlamontada.net/profile.forum?mode=viewprofile&u=19)