طـريـقـة الـتـرقـيـــد:
يُحنى غصن الشجرة دون فصلهِ عنها ويُدفنُ في التراب ليتكوّنَ لهُ جذر إن كانَ ساقاً أو ليتكوّنَ له ساقٌ إن كانَ جذراً فيتولدُ منهُ يوماً مَا شجرة كاملة كأمّه. وقلما يُستعمل الترقيد في البستنة الشجريّة كاستعماله في البستنة الزّهريّة. وهو لا يُستعملُ غالباً إلاّ في كروم العنب وأشجار البرتقال والسّفرجل والليمون وبعض أنواع التفاح والتين.
شـــروط الـتـرقـيـــد:
1- أن تكون أرضهُ محروثة جيّداً ومُسمّدة سماداً وَفيراً ليسهل نموّ الغصن وتغذيته.
2- أن يكون قشر الغصن المقصود ترقيدهُ سالماً من الشقوق والجُروح.
3- أن يقوّم الغصن الرّاقد ويُربط بوتدٍ ليحافظ على اعتلائه.
4- وُجوبُ حذف بعض أغصان الشجرة كي ينصرف نسغها ( الماء القادم من الجذور ) إلى غصنها الرّاقد، وكلمّا نمَا هذا الغصن يزدادُ الحَذف.
5- وُجوبُ سقي الغصن الرّاقد من حينٍ لآخر، وعزق تربته لتبقى ريّانة لترضع الجذور المُتكوّنة منه. وعندما تتولدُ جذورٌ كافية للأغصان الرّاقدة تفطم عن أمّهاتها من محلّ نفوذها في الأرض ويكونُ ذلك في خريف السّنة الثانية إذا كانت من شجرة ذات قشرة قاسية.
أنـــواع الـتـرقـيـــد:
للترقيد أنواع عَديدة، أشهرها:
1- الـتـرقـيـد بـالـفـسـائـل: تتولدُ في بعض الأشجار كالنخيل والزّيتون والخوخ سيقاناً ترابيّة من أرُومَاتها قرب عُنق الجذر فتزحف هذه السّيقان مُبتعدة عن أمّهاتها إلى أن تصعد إلى ظاهر الأرض وتنمو، فإذا فطمت هذه الفسائل فإننا نحصل على غراسٍ ذات جذور وسيقانٍ تصلح للغرس في المزرعة.
2- الـتـرقـيـد بـالأغـصـان: تكون بعض الأشجار والأنجم قصيرة الارتفاع وأغصانها قريبة من الأرض فيسهل ترقيدها بإحناء أغصانها ومدّها في حُفرة مستطيلة ودفنها حسب ما ذكر في شروط الترقيد. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد في كروم العنب.
3- الـتـرقـيـد الـعـالـي: عندما تكون الشجرة باسقة وأغصانها لا تتدلى على الأرض فيجبُ رفع التراب إليها داخل وعاءٍ من الفخار أو الخشب أو الصّفيح مع وُجوب شقّ الوعاء من جانبهِ ليسهل إدخال الأغصان فيه مع ثقب أسفله لترشح الرّطوبة الزائدة، ثم يُملأ بخليطٍ من التراب ثلثهُ من الرّمل وثلثهُ الثاني من الطين وثلثهُ الأخير من الزّبل المُختمِر ويُدخلُ فيه الغصن ويُعلق بما يسندهُ مع ربط الأغصان والفروع الجانبيّة ربطاً متيناً كي لا تقع. ثم يُعتنى بسقيها وعزق تربتها كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد لأشجار البرتقال والليمون.
ماهو الترقيد عبارة عن حجب الضوء عن بعض البراعم الموجودة على النبات عن طريق التغطية بالبيت الموس او التربة مع الرى المستديم حتى ظهور الجزر فيتم فصلها وزرعتها كنبات مستقل
انواع الترقيد
1- ترقيد ارضى ويتم فى النباتات القربية من الارض عن طريق تغطية المدادات او فرع قريب من الارض بالتربة حتى ظهور الجزر فيتم فصلها وزرعتها كنبات مستقل
2- ترقيد هوائى ويتم فى النباتات البعيدة عن الارض كالاشجار ويتم فصل فرع كبير كامل عن طريق اختيار افضل الافرع ويتم كشط جزء من الطبقة الخارجية ( القشرة) حتى ظهور الطبقة الداخلية ويكون عليها براعم ويتم وضع تربة مع تغطية التربة بكيس ابيض شفاف ويتم قفل الكيس من الجهتين مع عدم احكام القفل ويتم الرى عن طريق سرنجة على فترات متقاربة وعن ظهور الجزر يتم الفصل اسفل منطقة الجزر وزرعتها كنبات جديد مستقل
مواعيد التكاثر عموما سوا كانت عقلة او خلفات او فسائل او ترقيد تكون فى الربيع فى شهرى 3 و4
طـريـقـة الـتـرقـيـــد:
يُحنى غصن الشجرة دون فصلهِ عنها ويُدفنُ في التراب ليتكوّنَ لهُ جذر إن كانَ ساقاً أو ليتكوّنَ له ساقٌ إن كانَ جذراً فيتولدُ منهُ يوماً مَا شجرة كاملة كأمّه. وقلما يُستعمل الترقيد في البستنة الشجريّة كاستعماله في البستنة الزّهريّة. وهو لا يُستعملُ غالباً إلاّ في كروم العنب وأشجار البرتقال والسّفرجل والليمون وبعض أنواع التفاح والتين.
شـــروط الـتـرقـيـــد:
1- أن تكون أرضهُ محروثة جيّداً ومُسمّدة سماداً وَفيراً ليسهل نموّ الغصن وتغذيته.
2- أن يكون قشر الغصن المقصود ترقيدهُ سالماً من الشقوق والجُروح.
3- أن يقوّم الغصن الرّاقد ويُربط بوتدٍ ليحافظ على اعتلائه.
4- وُجوبُ حذف بعض أغصان الشجرة كي ينصرف نسغها ( الماء القادم من الجذور ) إلى غصنها الرّاقد، وكلمّا نمَا هذا الغصن يزدادُ الحَذف.
5- وُجوبُ سقي الغصن الرّاقد من حينٍ لآخر، وعزق تربته لتبقى ريّانة لترضع الجذور المُتكوّنة منه. وعندما تتولدُ جذورٌ كافية للأغصان الرّاقدة تفطم عن أمّهاتها من محلّ نفوذها في الأرض ويكونُ ذلك في خريف السّنة الثانية إذا كانت من شجرة ذات قشرة قاسية.
أنـــواع الـتـرقـيـــد:
للترقيد أنواع عَديدة، أشهرها:
1- الـتـرقـيـد بـالـفـسـائـل: تتولدُ في بعض الأشجار كالنخيل والزّيتون والخوخ سيقاناً ترابيّة من أرُومَاتها قرب عُنق الجذر فتزحف هذه السّيقان مُبتعدة عن أمّهاتها إلى أن تصعد إلى ظاهر الأرض وتنمو، فإذا فطمت هذه الفسائل فإننا نحصل على غراسٍ ذات جذور وسيقانٍ تصلح للغرس في المزرعة.
2- الـتـرقـيـد بـالأغـصـان: تكون بعض الأشجار والأنجم قصيرة الارتفاع وأغصانها قريبة من الأرض فيسهل ترقيدها بإحناء أغصانها ومدّها في حُفرة مستطيلة ودفنها حسب ما ذكر في شروط الترقيد. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد في كروم العنب.
3- الـتـرقـيـد الـعـالـي: عندما تكون الشجرة باسقة وأغصانها لا تتدلى على الأرض فيجبُ رفع التراب إليها داخل وعاءٍ من الفخار أو الخشب أو الصّفيح مع وُجوب شقّ الوعاء من جانبهِ ليسهل إدخال الأغصان فيه مع ثقب أسفله لترشح الرّطوبة الزائدة، ثم يُملأ بخليطٍ من التراب ثلثهُ من الرّمل وثلثهُ الثاني من الطين وثلثهُ الأخير من الزّبل المُختمِر ويُدخلُ فيه الغصن ويُعلق بما يسندهُ مع ربط الأغصان والفروع الجانبيّة ربطاً متيناً كي لا تقع. ثم يُعتنى بسقيها وعزق تربتها كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد لأشجار البرتقال والليمون.
يُحنى غصن الشجرة دون فصلهِ عنها ويُدفنُ في التراب ليتكوّنَ لهُ جذر إن كانَ ساقاً أو ليتكوّنَ له ساقٌ إن كانَ جذراً فيتولدُ منهُ يوماً مَا شجرة كاملة كأمّه. وقلما يُستعمل الترقيد في البستنة الشجريّة كاستعماله في البستنة الزّهريّة. وهو لا يُستعملُ غالباً إلاّ في كروم العنب وأشجار البرتقال والسّفرجل والليمون وبعض أنواع التفاح والتين.
شـــروط الـتـرقـيـــد:
1- أن تكون أرضهُ محروثة جيّداً ومُسمّدة سماداً وَفيراً ليسهل نموّ الغصن وتغذيته.
2- أن يكون قشر الغصن المقصود ترقيدهُ سالماً من الشقوق والجُروح.
3- أن يقوّم الغصن الرّاقد ويُربط بوتدٍ ليحافظ على اعتلائه.
4- وُجوبُ حذف بعض أغصان الشجرة كي ينصرف نسغها ( الماء القادم من الجذور ) إلى غصنها الرّاقد، وكلمّا نمَا هذا الغصن يزدادُ الحَذف.
5- وُجوبُ سقي الغصن الرّاقد من حينٍ لآخر، وعزق تربته لتبقى ريّانة لترضع الجذور المُتكوّنة منه. وعندما تتولدُ جذورٌ كافية للأغصان الرّاقدة تفطم عن أمّهاتها من محلّ نفوذها في الأرض ويكونُ ذلك في خريف السّنة الثانية إذا كانت من شجرة ذات قشرة قاسية.
أنـــواع الـتـرقـيـــد:
للترقيد أنواع عَديدة، أشهرها:
1- الـتـرقـيـد بـالـفـسـائـل: تتولدُ في بعض الأشجار كالنخيل والزّيتون والخوخ سيقاناً ترابيّة من أرُومَاتها قرب عُنق الجذر فتزحف هذه السّيقان مُبتعدة عن أمّهاتها إلى أن تصعد إلى ظاهر الأرض وتنمو، فإذا فطمت هذه الفسائل فإننا نحصل على غراسٍ ذات جذور وسيقانٍ تصلح للغرس في المزرعة.
2- الـتـرقـيـد بـالأغـصـان: تكون بعض الأشجار والأنجم قصيرة الارتفاع وأغصانها قريبة من الأرض فيسهل ترقيدها بإحناء أغصانها ومدّها في حُفرة مستطيلة ودفنها حسب ما ذكر في شروط الترقيد. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد في كروم العنب.
3- الـتـرقـيـد الـعـالـي: عندما تكون الشجرة باسقة وأغصانها لا تتدلى على الأرض فيجبُ رفع التراب إليها داخل وعاءٍ من الفخار أو الخشب أو الصّفيح مع وُجوب شقّ الوعاء من جانبهِ ليسهل إدخال الأغصان فيه مع ثقب أسفله لترشح الرّطوبة الزائدة، ثم يُملأ بخليطٍ من التراب ثلثهُ من الرّمل وثلثهُ الثاني من الطين وثلثهُ الأخير من الزّبل المُختمِر ويُدخلُ فيه الغصن ويُعلق بما يسندهُ مع ربط الأغصان والفروع الجانبيّة ربطاً متيناً كي لا تقع. ثم يُعتنى بسقيها وعزق تربتها كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد لأشجار البرتقال والليمون.
ماهو الترقيد عبارة عن حجب الضوء عن بعض البراعم الموجودة على النبات عن طريق التغطية بالبيت الموس او التربة مع الرى المستديم حتى ظهور الجزر فيتم فصلها وزرعتها كنبات مستقل
انواع الترقيد
1- ترقيد ارضى ويتم فى النباتات القربية من الارض عن طريق تغطية المدادات او فرع قريب من الارض بالتربة حتى ظهور الجزر فيتم فصلها وزرعتها كنبات مستقل
2- ترقيد هوائى ويتم فى النباتات البعيدة عن الارض كالاشجار ويتم فصل فرع كبير كامل عن طريق اختيار افضل الافرع ويتم كشط جزء من الطبقة الخارجية ( القشرة) حتى ظهور الطبقة الداخلية ويكون عليها براعم ويتم وضع تربة مع تغطية التربة بكيس ابيض شفاف ويتم قفل الكيس من الجهتين مع عدم احكام القفل ويتم الرى عن طريق سرنجة على فترات متقاربة وعن ظهور الجزر يتم الفصل اسفل منطقة الجزر وزرعتها كنبات جديد مستقل
مواعيد التكاثر عموما سوا كانت عقلة او خلفات او فسائل او ترقيد تكون فى الربيع فى شهرى 3 و4
طـريـقـة الـتـرقـيـــد:
يُحنى غصن الشجرة دون فصلهِ عنها ويُدفنُ في التراب ليتكوّنَ لهُ جذر إن كانَ ساقاً أو ليتكوّنَ له ساقٌ إن كانَ جذراً فيتولدُ منهُ يوماً مَا شجرة كاملة كأمّه. وقلما يُستعمل الترقيد في البستنة الشجريّة كاستعماله في البستنة الزّهريّة. وهو لا يُستعملُ غالباً إلاّ في كروم العنب وأشجار البرتقال والسّفرجل والليمون وبعض أنواع التفاح والتين.
شـــروط الـتـرقـيـــد:
1- أن تكون أرضهُ محروثة جيّداً ومُسمّدة سماداً وَفيراً ليسهل نموّ الغصن وتغذيته.
2- أن يكون قشر الغصن المقصود ترقيدهُ سالماً من الشقوق والجُروح.
3- أن يقوّم الغصن الرّاقد ويُربط بوتدٍ ليحافظ على اعتلائه.
4- وُجوبُ حذف بعض أغصان الشجرة كي ينصرف نسغها ( الماء القادم من الجذور ) إلى غصنها الرّاقد، وكلمّا نمَا هذا الغصن يزدادُ الحَذف.
5- وُجوبُ سقي الغصن الرّاقد من حينٍ لآخر، وعزق تربته لتبقى ريّانة لترضع الجذور المُتكوّنة منه. وعندما تتولدُ جذورٌ كافية للأغصان الرّاقدة تفطم عن أمّهاتها من محلّ نفوذها في الأرض ويكونُ ذلك في خريف السّنة الثانية إذا كانت من شجرة ذات قشرة قاسية.
أنـــواع الـتـرقـيـــد:
للترقيد أنواع عَديدة، أشهرها:
1- الـتـرقـيـد بـالـفـسـائـل: تتولدُ في بعض الأشجار كالنخيل والزّيتون والخوخ سيقاناً ترابيّة من أرُومَاتها قرب عُنق الجذر فتزحف هذه السّيقان مُبتعدة عن أمّهاتها إلى أن تصعد إلى ظاهر الأرض وتنمو، فإذا فطمت هذه الفسائل فإننا نحصل على غراسٍ ذات جذور وسيقانٍ تصلح للغرس في المزرعة.
2- الـتـرقـيـد بـالأغـصـان: تكون بعض الأشجار والأنجم قصيرة الارتفاع وأغصانها قريبة من الأرض فيسهل ترقيدها بإحناء أغصانها ومدّها في حُفرة مستطيلة ودفنها حسب ما ذكر في شروط الترقيد. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد في كروم العنب.
3- الـتـرقـيـد الـعـالـي: عندما تكون الشجرة باسقة وأغصانها لا تتدلى على الأرض فيجبُ رفع التراب إليها داخل وعاءٍ من الفخار أو الخشب أو الصّفيح مع وُجوب شقّ الوعاء من جانبهِ ليسهل إدخال الأغصان فيه مع ثقب أسفله لترشح الرّطوبة الزائدة، ثم يُملأ بخليطٍ من التراب ثلثهُ من الرّمل وثلثهُ الثاني من الطين وثلثهُ الأخير من الزّبل المُختمِر ويُدخلُ فيه الغصن ويُعلق بما يسندهُ مع ربط الأغصان والفروع الجانبيّة ربطاً متيناً كي لا تقع. ثم يُعتنى بسقيها وعزق تربتها كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وكثيراً ما يُستعمل هذا النوع من الترقيد لأشجار البرتقال والليمون.