بســـــــــــم اللــــــــــه الرحمــــــــــــن الرحيــــــــم
هل تصدق
فى احد التقاريرالدورية الامريكية للتغذية العلاجية
وجد ان الاشخاص الذين تحتوى وجباتهم الغذائية على مستويات عالية من منتجات الالبان الغنية بالدسمبالاضافة الى حمض دهني يسمى حمض لينوليك المتزاوج Linoleic Acid وهو احد مكوناتمنتجات الالبان قد يقلل لديهم خطر الاصابة بمرض سرطان القولون والمستقيم حيث ان'منتجات الالبان الغنية بالدسم وليس فقط منتجات الالبان القليلة الدسم ربما تكونمفيدة.'كما وجدت ان هناك صلةبين تناول منتجات الالبان الغنية بالدسم لفترات طويلة ومعدل الاصابة بسرطانالقولون بين اكثر من 60 الف امرأة تراوحت اعمارهن بين 40 عاما و76 عاما.
تم التوصل لوجود صلة بين مستويات منتجات الالبان الغنية بالدسم في الوجبات الغذائيةوحجم خطر الاصابة بسرطان القولون والمستقيم مع تقليص كل وجبتين اضافيتين من منتجاتالالبان الغنية بالدسم خطر الاصابة بسرطان القولون بنسبة 13 في المئة.
منتجات الالبان المتخمرة مثل الزبادى لما تاثير علاجي للوقاية من امراض الجهاز الهضمي خاصة سرطان القولون و المستقيم جيث تحتوي هذة المنتجات على الميكروبات العلاجية (البرويايوتيك) التى تكافح البكتريا التعفنيةالموجودة بالقولون و التي يعتقد انها المسئول الاول للاصابة بسرطان القولون لما تفرزه من سموم .............
أشكرك أخي على ردك وتعليقك الجميل, واسمح لي بالرد عوضا عن الأخت عروس النيل, نسأل الله أن يكون المانع من تواجدها في المنتدى خيرا, على كل حال, أخي مشاركتك جميلة وعلمية, ولا أضيف جديدا عندما أقول أن الألبان بأنواعها وخاصة الزبادي واللبن الرائب, تساعد هذه الأنواع على زيادة التنوع الحيوي للبكتريا النافعة التي تقوم على تحليل بقايا الطعام, والتخلص من أثرها الضار في بعض الأحيان, وهي وإن كانت تنتج بعض الغازات كمنتجات ثانوية لعملية تمثيل تلك الأغذية, إلا أنها تكون نافعة في تخفيف الضرر من بعض الأغذية.
وإن مما يساعد على الزيادة الكمية وزيادة تكاثر تلك الأحياء الدقيقة في الأمعاء الغليظة تناول السكريات المعقدة والتي يصعب هضمها وامتصاصها من قبل جهاز الهضم, فتصل بشكلها الخام إلى الأمعاء الغليظة, لتستفيد منها تلك الأنواع البكتيرية النافعة, ويذكر أنه من أهم الأغذية التي تساعد على مثل هذا الامر, هي النباتات والفواكه وما احتوى على البصل والكرات والثوم, إضافة للفريز وغيرها, ومختلف أنواع الخضار النيئة النظيفة, والله أعلم.
أهلا بك أخي مرة ثانية, وننتظر منك المزيد بعون الله والله ولي التوفيق, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وتشيرالنتائج الى ان تقلص خطر الاصابة بسرطان القولون والمستقيم مرتبط بزيادة تناولالجبن
هل تصدق
فى احد التقاريرالدورية الامريكية للتغذية العلاجية
وجد ان الاشخاص الذين تحتوى وجباتهم الغذائية على مستويات عالية من منتجات الالبان الغنية بالدسمبالاضافة الى حمض دهني يسمى حمض لينوليك المتزاوج Linoleic Acid وهو احد مكوناتمنتجات الالبان قد يقلل لديهم خطر الاصابة بمرض سرطان القولون والمستقيم حيث ان'منتجات الالبان الغنية بالدسم وليس فقط منتجات الالبان القليلة الدسم ربما تكونمفيدة.'كما وجدت ان هناك صلةبين تناول منتجات الالبان الغنية بالدسم لفترات طويلة ومعدل الاصابة بسرطانالقولون بين اكثر من 60 الف امرأة تراوحت اعمارهن بين 40 عاما و76 عاما.
تم التوصل لوجود صلة بين مستويات منتجات الالبان الغنية بالدسم في الوجبات الغذائيةوحجم خطر الاصابة بسرطان القولون والمستقيم مع تقليص كل وجبتين اضافيتين من منتجاتالالبان الغنية بالدسم خطر الاصابة بسرطان القولون بنسبة 13 في المئة.
منتجات الالبان المتخمرة مثل الزبادى لما تاثير علاجي للوقاية من امراض الجهاز الهضمي خاصة سرطان القولون و المستقيم جيث تحتوي هذة المنتجات على الميكروبات العلاجية (البرويايوتيك) التى تكافح البكتريا التعفنيةالموجودة بالقولون و التي يعتقد انها المسئول الاول للاصابة بسرطان القولون لما تفرزه من سموم .............
أشكرك أخي على ردك وتعليقك الجميل, واسمح لي بالرد عوضا عن الأخت عروس النيل, نسأل الله أن يكون المانع من تواجدها في المنتدى خيرا, على كل حال, أخي مشاركتك جميلة وعلمية, ولا أضيف جديدا عندما أقول أن الألبان بأنواعها وخاصة الزبادي واللبن الرائب, تساعد هذه الأنواع على زيادة التنوع الحيوي للبكتريا النافعة التي تقوم على تحليل بقايا الطعام, والتخلص من أثرها الضار في بعض الأحيان, وهي وإن كانت تنتج بعض الغازات كمنتجات ثانوية لعملية تمثيل تلك الأغذية, إلا أنها تكون نافعة في تخفيف الضرر من بعض الأغذية.
وإن مما يساعد على الزيادة الكمية وزيادة تكاثر تلك الأحياء الدقيقة في الأمعاء الغليظة تناول السكريات المعقدة والتي يصعب هضمها وامتصاصها من قبل جهاز الهضم, فتصل بشكلها الخام إلى الأمعاء الغليظة, لتستفيد منها تلك الأنواع البكتيرية النافعة, ويذكر أنه من أهم الأغذية التي تساعد على مثل هذا الامر, هي النباتات والفواكه وما احتوى على البصل والكرات والثوم, إضافة للفريز وغيرها, ومختلف أنواع الخضار النيئة النظيفة, والله أعلم.
أهلا بك أخي مرة ثانية, وننتظر منك المزيد بعون الله والله ولي التوفيق, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وتشيرالنتائج الى ان تقلص خطر الاصابة بسرطان القولون والمستقيم مرتبط بزيادة تناولالجبن