أوضحت الدكتورة أمل سعد الدين أستاذ صحة البيئة والطب الوقائى بشعبة بحوث البيئة بالمركز القومى للبحوث أن التغيرات المناخية لا تتمثل تأثيراتها على البيئة فقط بل تمتد هذه التأثيرات للأضرار بصحة الإنسان وتتمثل هذه الأضرار بداية من الإصابة بضربات الشمس والإجهاد الحرارى، مرورًا بأمراض القلب وزيادة الإصابة بها، كما يؤدى ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة وقلة نشاط الرياح إلى انتشار الأمراض التنفسية مثل حساسية الربو الشعبى، بالإضافة إلى زيادة انتشار الأمراض الخطيرة مثل الدرن.
وأضافت د. أمل خلال الورقة التى قامت بإجرائها بالمركز، إن ارتفاع درجات الحرارة من شأنه أن يؤدى إلى كثرة الإصابة بالأمراض السرطانية خاصة الجلدية نتيجة زيادة التعرض للأشعة فوق البنفسجية الناتج عن وصولها إلى الأرض نتيجة التأثيرات الضارة التى لحقت بطبقة الأوزون، مما يؤدى الأمر فى النهاية إلى ارتفاع نسبة الوفيات.
وتوضح الورقة البحثية أن زيادة ارتفاع درجات الحرارة من شأنه أن يؤدى إلى عودة انتشار الأمراض التى اختفت فى العديد من الدول خاصة الأمراض التى تنتشر عن طريق الحشرات مثل الملاريا، وانتشار مرض البلهارسيا التى يكثر انتشارها فى المناطق الحارة.
وطالبت الورقة بتكاتف الجهود فى مختلف المؤسسات المحلية والدولية لمواجهة ارتفاع درجة حرارة الأرض.
وأضافت د. أمل خلال الورقة التى قامت بإجرائها بالمركز، إن ارتفاع درجات الحرارة من شأنه أن يؤدى إلى كثرة الإصابة بالأمراض السرطانية خاصة الجلدية نتيجة زيادة التعرض للأشعة فوق البنفسجية الناتج عن وصولها إلى الأرض نتيجة التأثيرات الضارة التى لحقت بطبقة الأوزون، مما يؤدى الأمر فى النهاية إلى ارتفاع نسبة الوفيات.
وتوضح الورقة البحثية أن زيادة ارتفاع درجات الحرارة من شأنه أن يؤدى إلى عودة انتشار الأمراض التى اختفت فى العديد من الدول خاصة الأمراض التى تنتشر عن طريق الحشرات مثل الملاريا، وانتشار مرض البلهارسيا التى يكثر انتشارها فى المناطق الحارة.
وطالبت الورقة بتكاتف الجهود فى مختلف المؤسسات المحلية والدولية لمواجهة ارتفاع درجة حرارة الأرض.