ساتحدث عن العيد في سوريا...
عادات العيد في سوريا في كل المدن السورية مقارب لبعضه في العادات , ساتحدث عن السائد في معظم المدن .
في اليوم الاول للعيد يستيقظ الجميع قبل الفجر فيستحمون و يلبسون ملابس العيد و يتوجهون الى المسجد لاداء صلاة الفجر هذا طبعا الرجال ..
بعدها يتوجه النساء و الرجال الى مصلى العيد و يؤدون صلاة العيد في جمع رائع جدا , الجميل في الموضوع صوت العصافير في الصباح الباكر , و نسمات الهواء البارد التي تلف الكون من حولنا .
بعدها يأتي ما ينتظره الاطفال وهو توزيع العيدية , و تنسيق سفرة العيد ,
بعدها يبدا الناس يتبادلون الزيارات و التهاني ,
اما الاطفال فهم العنصر الاهم في العيد , يخرجوا من البيت و يلعبوا مع اولاد الجيران و ياخذون حلاوة العيد .
وبعدها يذهبوا الى الحدائق والالعاب ( المراجيح )
تستمر الاجتماعات في العيد حتى ساعة متاخرة من الليل , بعدها ياوي كل شخص الى فراشه و قد انهكه التعب و لكن احلى تعب .
هذا طبعا العادات المتعارف عليها في اغلب المدن السورية في الوقت الحاضر . لكن حكاوي الاجداد تقول ان العيد في الزمن الماضي كان اروع بكثير من الزمن الحاضر ...
ولكن العيد فرحة في كل زمان ومكان
عادات العيد في سوريا في كل المدن السورية مقارب لبعضه في العادات , ساتحدث عن السائد في معظم المدن .
في اليوم الاول للعيد يستيقظ الجميع قبل الفجر فيستحمون و يلبسون ملابس العيد و يتوجهون الى المسجد لاداء صلاة الفجر هذا طبعا الرجال ..
بعدها يتوجه النساء و الرجال الى مصلى العيد و يؤدون صلاة العيد في جمع رائع جدا , الجميل في الموضوع صوت العصافير في الصباح الباكر , و نسمات الهواء البارد التي تلف الكون من حولنا .
بعدها يأتي ما ينتظره الاطفال وهو توزيع العيدية , و تنسيق سفرة العيد ,
بعدها يبدا الناس يتبادلون الزيارات و التهاني ,
اما الاطفال فهم العنصر الاهم في العيد , يخرجوا من البيت و يلعبوا مع اولاد الجيران و ياخذون حلاوة العيد .
وبعدها يذهبوا الى الحدائق والالعاب ( المراجيح )
تستمر الاجتماعات في العيد حتى ساعة متاخرة من الليل , بعدها ياوي كل شخص الى فراشه و قد انهكه التعب و لكن احلى تعب .
هذا طبعا العادات المتعارف عليها في اغلب المدن السورية في الوقت الحاضر . لكن حكاوي الاجداد تقول ان العيد في الزمن الماضي كان اروع بكثير من الزمن الحاضر ...
ولكن العيد فرحة في كل زمان ومكان