الإسماعيلي سيعانى الأمرين فى غياب عبدربه والسوليةعكست مباراة الإسماعيلى ووادى دجلة الودية أن الفريق سوف يتاثر وبشدة لغياب عمرو السولية وحسنى عبد ربه اللذين اصيبا فى مباراة سوفاباكا. وظهر ذلك من عدم تماسك خط الوسط فى الشوط الأول، حيث لم يستطع أحمد خيرى الذى تم الدفع به فى خط الوسط ليلعب لاعب إرتكاز فى القيام بدوره على الوجه الأكمل.
حيث كثرت تعليمات أفراد الجهاز الفنى من خارج الخطوط وزملائه من داخل الملعب تطلب منه الإلتزام فى الرقابه والتأمين اثناء هجمات الفريق وادى هذا الإتجاه إلى إرتداد هجمات خطيره على مرمى محمد صبحى الذى كان نجم فريقه فى الشوط الاول.
وقد تم تعديل هذه الثغرة فى الشوط الثانى عندما تم الدفع بإبراهيم يحيى ليقوم بدوره كظهير ثالث فى حين تقدم عبد الله شحات لخط الوسط فى مكانه الذى إعتاد عليه ومع هذا سوف يظل السوليه الذى يلعب من ثلاث مواسم فى هذا المكان كلاعب متفرد فى القيام بهذا الدور فى حين أن مكان خيرى الأفضل هو الليبرو.
ويتبقى ان يعود عماد علاء ليحتل هذا المكان والمطلوب الثقه فى قدراته بعد إكتمال شفائه. والمطلوب من الجهاز الفنى سرعة علاج الثغرات خاصة فى خط الوسط حتى يتم علاج الاخطاء الدفاعيه وتواجد خطوره فى خط الهجوم من خلال صنع الألعاب.
حيث كثرت تعليمات أفراد الجهاز الفنى من خارج الخطوط وزملائه من داخل الملعب تطلب منه الإلتزام فى الرقابه والتأمين اثناء هجمات الفريق وادى هذا الإتجاه إلى إرتداد هجمات خطيره على مرمى محمد صبحى الذى كان نجم فريقه فى الشوط الاول.
وقد تم تعديل هذه الثغرة فى الشوط الثانى عندما تم الدفع بإبراهيم يحيى ليقوم بدوره كظهير ثالث فى حين تقدم عبد الله شحات لخط الوسط فى مكانه الذى إعتاد عليه ومع هذا سوف يظل السوليه الذى يلعب من ثلاث مواسم فى هذا المكان كلاعب متفرد فى القيام بهذا الدور فى حين أن مكان خيرى الأفضل هو الليبرو.
ويتبقى ان يعود عماد علاء ليحتل هذا المكان والمطلوب الثقه فى قدراته بعد إكتمال شفائه. والمطلوب من الجهاز الفنى سرعة علاج الثغرات خاصة فى خط الوسط حتى يتم علاج الاخطاء الدفاعيه وتواجد خطوره فى خط الهجوم من خلال صنع الألعاب.