* الأزهار الشتوية :
في هذا الشهر يتم زراعة معظم الأزهار الشتوية مثل القرنفل ، المنثور ، البتونيا ، الأقحوان ، فم السمكة ، البانسيه ، الأستر ، أبوخنجر ، ديمورفوتيكا ، وغيرها كما يمكن زراعة الأبصال الشتوية مثل الجلاديولس ، النرجس ، التيوليب ، الفريزيا ، وغيرها ويفضل زراعتها على دفعات داخل الأحواض المعدة لها حتى لا تزهر كلها مرة واحدة ولضمان استمرار التزهير فترة أطول .
* المسطحات الخضراء :
تستمر زراعة المسطحات الخضراء بأنواع الثيل .
* وقاية النبات :
مع اعتدال الجو وزيادة الرطوبة تزداد وطأة الآفات الزراعية من الأمراض وحشرات لذلك لابد من متابعة أعمال المكافحة حال ظهور الآفة حتى لا تترك أثرا ضارا على المحصول .
* زراعة الأزهار الشتوية :
تنقل في هذا الشهر شتلات الأزهار الشتوية التي زرعت في الأشهر الماضية من المشاتل إلى أحواض سبق تحضيرها وعند الزراعة يراعى أن تكون الأزهار القصيرة في المقدمة والطويلة بالخلف وكذلك مراعاة الأزهار التي تحتاج فترة أطول لضوء الشمس وزراعتها في الأماكن المشمسة والأبصال التي تتطلب زراعتها في الظل تزرع في الأماكن المظللة وذلك مثل التيوليب ، النرجس ، والجلاديولس .
* تزهير الأراولا (الداوودي) :
تستمر نباتات الأراولا بالتزهير لذا يجب المحافظة على أزهارها والعمل على قطفها ووضعها في الزهريات .
* زراعة الشجيرات المزهرة :
في هذا الشهر يمكن الاستمرار في زراعة شجيرات الورد الجوري ، الفل ، والفتنة.
* زراعة الأشجار المثمرة :
الاستمرار في زراعة شتلات أشجار الموالح بعد التأكد من أنها مطعمة وحسب النوع المرغوب فيه وذات تفريع ونموات جيدة وخالية من الأمراض .
* العزق والتسميد العضوي للأشجار :
يمكن البدء بعزق وتسميد الأشجار المثمرة وأشجار والظل وتسميدها بالسماد البلدي والعمل على تجديد حفر الري بما يتناسب مع حجم الأشجار .
ويعتبر التسميد من أهم العوامل التي تساعد النبات على النمو الجيد وكثرة التزهير ومقاومة الآفات والحصول على إنتاج جيد .
* الأسيجة النباتية :
تقص الحواجز النباتية ولكن لا تقص قصا جائرا لأن انخفاض درجات الحرارة يؤثر على النباتات إذا قصت بشكل جائر كما يمكن الاستمرار بزراعة الحواجز قبل اشتداد البرد وهي تزرع على إبعاد حوالي 75سم تقريبا بين النبتة والأخرى كما يستحسن إضافة الأسمدة العضوية للحواجز خلال هذا الشهر .
* المسطحات الخضراء :
تقص المسطحات الخضراء كلما كان ذلك ضروريا وقبل تكوين البذور ثم تسمد بالأسمدة العضوية المختمرة وإذا كان بالمسطح أجزاء غير مستوية يمكن عمل خلطة من الرمل والأسمدة العضوية لتسوية تلك الأماكن ببقية المسطح . كما يمكن البدء في زراعة بذور الجازون الشتوية بعد تحضير التربة وتسميدها وتسويتها أما بالنسبة لري المسطحات فتروى كل 4 أيام .
* وقاية النبات :
مكافحة الآفات والأمراض التي تظهر خلال الشهر مثل المن والديدان القارضة والخضراء ومرض البياض الدقيقي والبياض الزغبي ودودة السدر وغيرها والعناكب على الخضروات ونباتات الزينة.
* الأزهار الشتوية والشجيرات المزهرة :
تزرع هذه الأيام معظم الشجيرات المزهرة مثل الورد ، الفل ، الفتنة ، وملكة الليل وغيرها كما يمكن الاستمرار في نقل أشتال الزهور الشتوية من المشاتل الى الأماكن المعدة لها بالحديقة مثل البتونيا ، القرنفل ، فم السمكة ، البانسيه ، والأضاليا والاستمرار بزراعة الأبصال الشتوية مثل الجلاديولس ، الفريزيا ، التيولب ، والنرجس ويفضل زراعتها على دفعات في الحوض الواحد وذلك حتى تبقى مزهرة فترة أطول .
* زراعة الأشجار :
يمكن نقل شتلات الأشجار من المشاتل إلى الحدائق والمزارع مع بداية هذا الشهر كما يمكن نقل الأشجار الصغيرة من مكان إلى آخر أكثر ملائمة بالحديقة أو المزرعة إذا كانت هناك ضرورة لنقلها ويمكن زراعة شتلات الموالح إلا أنه يفضل تأخير ذلك إلى شهر فبراير إذا انخفضت درجة الحرارة كثيرا كما تنقل كثير من الأشجار المتساقطة الأوراق من المشتل إلى الحديقة مثل التين والعنب وغيرها ويراعى عند نقلها أن تقلع ملشا أي بدون طين حولها على أن تبقى الجذور سليمة ورطبة خاصة إذا نقلت لأماكن بعيدة ، أما الأشجار الدائمة الخضرة فيجب نقلها بصلايا أي مع كتلة طينية حول جذورها .
* وقاية النبات :
يجب ملاحظة النباتات باستمرار وإجراء عملية المكافحة حال ظهور الآفة وقبل اشتداد الإصابة ومن الآفات التي يمكن أن تظهر خلال هذا الشهر التربس والمن على الثوم ، البصل ، الجزر ، الخس ، الزهرة ، الملفوف ، والخضروات الورقية والديدان القارضة على البطاطا والبياض الدقيقي على القرعيات والذبابة البيضاء على الخيار والفراولة والندوة على الطماطم والبطاطا والعناكب على الخضروات وأشجار الزينة .
جزاكي الله خيرا دراسينا علي هذا المجهود الرائع
* الأزهار الشتوية :
في هذا الشهر تكون أزهار الأراولا قد أزهرت فيمكن قطف أزهارها ووضعها في زهريات أما الأزهار التي انتهى قصها لارتفاع 8-10سم عن سطح التربة وذلك لتشجيع النباتات على إخراج أعداد كبيرة لغرض إكثارها . ومن الأزهار والابصال التي تزهر في تلك الفترة (الأليسيم ، الأقحوان ، النرجس ، الجلاديولس واصناف اخرى) والتي يمكن ان يستفاد من ازهارها وعلى ان تكون فترة الري للأزهار كل 4-5 أيام .
* الأسيجة النباتية :
تسمد جميع الأسيجة النباتية بالأسمدة العضوية المختمرة مع إزالة بقايا الأوراق والأفرع المتخشبة من الأسيجة كما يتم تسميدها بالأسمدة الآزوتية لزيادة النمو الخضري مع ريها كل 4-5 أيام .
* زراعة الأشجار المثمرة :
يمكن الاستمرار بزراعة أشجار الموالح بعد التأكد من أنها أشجار مطعمة حسب النوع المرغوب في إثماره كما يجب عند الزراعة إزالة التنك إن كانت مزروعة به أما إذا كانت مزروعة في لفائف في تربة طينية ثقيلة وحولها لفائف من النخيل فيجب إزالة هذه اللفائف ونزع التربة من جهة واحدة تساعد الجذور على الحركة لزراعتها في أماكنها الجديدة بالحديقة أو المزرعة على أن تكون فترة الري كل 5-6 أيام .
* السماد العضوي :
إن لم يسبق تسميد الأشجار والشجيرات والحواجز والأسيجة بالأسمدة العضوية فيجب تسميدها بالأسمدة العضوية المختمرة وكمية السماد تختلف حيث تحتاج الأشجار الكبيرة إلى كميات أكثر منها في الأشجار الصغيرة حيث توضع في حفر الري ويجرى عزقها عزقا سطحيا بحيث لا يؤثر على الجذور السطحية للأشجار ثم تروي بالماء حسب حاجتها وحسب حالة الجو .
* وقاية النبات :
مكافحة الآفات التي تظهر هذا الشهر ومنها المن والديدان القارضة والخضراء ومرض البياض الدقيقي .
--------------------------------------------------------------------------------
* الأزهار :
في هذا الشهر تزهر بعض الأنواع المبكرة من الأزهار الموسمية الشتوية فيمكن الاستفادة منها بقطفها ووضعها في زهريات كما يجب قطف الأزهار باستمرار حتى نساعد النباتات على تكوين أزهار أخرى أكثر حيوية وجمال أما إذا أريد أخذ بذور الأزهار لزراعتها في الموسم القادم فيجب اختيار افضل الأزهار وأكبرها حجما وإبقائها على النباتات حتى تجف تماما وتحفظ بذورها لزراعتها في الموسم القادم .
* الأشجار المثمرة والحرجية :
- يتـم خلال هذه الفترة تقليم الأشجار والشجيرات التي لم يسبـق تقليمها من قبل .
- إكثار الشجيرات المزهرة والمتسلقات مثل الجهنمية والياسمين واللبلاب بواسطة العقل .
- زراعة عقل العنب والزيتون والتين والفل والأثل .
- وتكون فترة الري كل 4 أيام مع إضافة السماد الكيماوي على دفعتين الأولى في منتصف شهر فبراير .
* الأسيجة النباتية :
تسمد الأسيجة النباتية بالأسمدة الآزوتية وذلك لزيادة النمو الخضري أما إذا كانت الأسيجة قد تخشبت أعضائها فيمكن قصها قصا جائرا على ارتفاع 30سم حتى تتمكن النباتات من زيادة النمو الخضري وتحسين الحاجز النباتي وتكون فترة الري كل 4 أيام .
* إكثار الصباريات :
يتم في النصف الأخير في هذا الشهر إكثار أنواع الصباريات التي تتكاثر بالعقل مثل الصبار الشمعة وصبار النجمة وغيرها .
* وقاية النبات : مكافحة الآفات التي تظهر هذا الشهر ومنها المن والديدان القارضة والخضراء ومرض البياض الدقيقي والبياض الزغبي.
http://ocsinfra.paaf.gov.kw/paaf/ershad/c192.jsp