أعراض تسمم النحل بالمبيدات
هناك العديد من الأعراض التي يمكن التأكد من خلالها وجود حالة تسمم النحل منها:
1- أعراض ظاهرة على الخلية.
* تشكل كتل دبقه من النحل الميت أمام مدخل الخلية وتكون دبقه بسبب محاولة النحل استفراغ الرحيق.
* تواجد كميات من النحل الميت على باب الخلية وحولها بشكل عشوائي.
* انفراد أجنحة النحل الميت على باب الخلية وانكماش الأرجل، تشنج في البطن وتكور الجسم وخروج الخرطوم من الفم بشكل واضح.
* بطء في حركة النحل السارح داخل الخلية وخارجها ويصبح طيرانه أشبه بالقفز.
* اتصاف النحل بسلوك حاد مع حركة غير منتظمة للنحل على البراويز وحول الخلية.
* انخفاض أعداد النحل السارح وندرة الرحيق الذي تم جمعه حديثاً (العسل غير المنضج) بالرغم من وفرة مصادر الرحيق حول المنحل.
* وجود حضنه مهجورة وسقوط بعضها من العيون السداسية بسبب عدم توفر الرعاية اللازمة.
* تناقص مفاجئ في تعداد أفراد الخلية.
* ذوبان الشمع في الصيف الحار بسبب قلة أعداد النحل الذي يقوم بتبريد الجو داخل الخلية.
* موت اليرقات والنحل الحاضن نتيجة استهلاكها حبوب اللقاح الملوثة المخزونة في الخلية.
* عدم اكتمال غلق العيون السداسية.
2- أعراض التسمم الظاهرة في الحقل.
* يلاحظ كميات من النحل الميت المتناثر في الحقل.
* تواجد النحل الميت على الأفرع والأوراق في بعض الأحيان.
إسعاف الخلايا المتضررة بالمبيدات
تعتمد طريقة علاج خلايا النحل المتسممة على درجة التضرر بالمبيدات. ملكة النحل عادة لا تتضرر بالمواد السامة إلا إذا تسرب المبيد إلى داخل الخلية وبذلك يمكن إسعاف الخلايا في حينه.
* في حالة الإصابات الخفيفة يكتفي بتغذية الطوائف بمحلول سكر مع إزالة النحل الميت من داخل الخلية ومن أمامها.
* في حال كانت الملكة ضعيفة يتم استبدالها بملكة قوية.
* جمع نحل و حضنة الخلايا الضعيفة ونقلها إلى خلايا سليمة لتكون خلايا قوية.
* في حال موت الخلايا بأكملها أو وجود عدد كبير من الحضنة التي لا يستطيع النحل رعايتها يتم توزيع ألحضنه على طوائف أخرى قوية.
* حصر النحل بإزالة الإطارات غير المأهولة بالنحل من داخل الخلية.
* إذا كانت الخلية مكونة من طابقين وكانت الأصالة بليغة، يتم حصر الخلية في الحضنة مع عمل تغذية سكرية (1:1).
هناك العديد من الأعراض التي يمكن التأكد من خلالها وجود حالة تسمم النحل منها:
1- أعراض ظاهرة على الخلية.
* تشكل كتل دبقه من النحل الميت أمام مدخل الخلية وتكون دبقه بسبب محاولة النحل استفراغ الرحيق.
* تواجد كميات من النحل الميت على باب الخلية وحولها بشكل عشوائي.
* انفراد أجنحة النحل الميت على باب الخلية وانكماش الأرجل، تشنج في البطن وتكور الجسم وخروج الخرطوم من الفم بشكل واضح.
* بطء في حركة النحل السارح داخل الخلية وخارجها ويصبح طيرانه أشبه بالقفز.
* اتصاف النحل بسلوك حاد مع حركة غير منتظمة للنحل على البراويز وحول الخلية.
* انخفاض أعداد النحل السارح وندرة الرحيق الذي تم جمعه حديثاً (العسل غير المنضج) بالرغم من وفرة مصادر الرحيق حول المنحل.
* وجود حضنه مهجورة وسقوط بعضها من العيون السداسية بسبب عدم توفر الرعاية اللازمة.
* تناقص مفاجئ في تعداد أفراد الخلية.
* ذوبان الشمع في الصيف الحار بسبب قلة أعداد النحل الذي يقوم بتبريد الجو داخل الخلية.
* موت اليرقات والنحل الحاضن نتيجة استهلاكها حبوب اللقاح الملوثة المخزونة في الخلية.
* عدم اكتمال غلق العيون السداسية.
2- أعراض التسمم الظاهرة في الحقل.
* يلاحظ كميات من النحل الميت المتناثر في الحقل.
* تواجد النحل الميت على الأفرع والأوراق في بعض الأحيان.
إسعاف الخلايا المتضررة بالمبيدات
تعتمد طريقة علاج خلايا النحل المتسممة على درجة التضرر بالمبيدات. ملكة النحل عادة لا تتضرر بالمواد السامة إلا إذا تسرب المبيد إلى داخل الخلية وبذلك يمكن إسعاف الخلايا في حينه.
* في حالة الإصابات الخفيفة يكتفي بتغذية الطوائف بمحلول سكر مع إزالة النحل الميت من داخل الخلية ومن أمامها.
* في حال كانت الملكة ضعيفة يتم استبدالها بملكة قوية.
* جمع نحل و حضنة الخلايا الضعيفة ونقلها إلى خلايا سليمة لتكون خلايا قوية.
* في حال موت الخلايا بأكملها أو وجود عدد كبير من الحضنة التي لا يستطيع النحل رعايتها يتم توزيع ألحضنه على طوائف أخرى قوية.
* حصر النحل بإزالة الإطارات غير المأهولة بالنحل من داخل الخلية.
* إذا كانت الخلية مكونة من طابقين وكانت الأصالة بليغة، يتم حصر الخلية في الحضنة مع عمل تغذية سكرية (1:1).