دور EM في تحسين التربة :
الكائنات المجهرية في التربة :
تقدم التربة أفضل الأحوال البيئية لنمو الكائنات الدقيقة ونشوءها ، وتلعب الكائنات الدقيقة في التربة دورا حساسا ومهما في تحسين خصوبة التربة وتحويل غذاء النبات.
بعد تطبيق دام السنتين لـEM أصبح العدد الكلي للكائنات الدقيقة ذات التكوين العضوي في التربة أكثر من عددها في التربة التي تستعمل المخصبات الكيميائية فقد ازداد عدد البكتيريا بنسبة 17.1% ، بكتريا ( الاستينومايسيس ) بنسبة 2% ،والخميرة بنسبة 11.6% .
التطبيق المختلف ، عدد الكائنات المجهرية الدقيقة وفق الترتيب التالي :
سماد عضوي > +EM > سماد عضوي > سماد كيميائي .
خصوبة التربة :
تكون المحتويات العضوية للتربة عناصر (النيتروجين ، الفوسفور ، البوتاسيوم ) وهي إحدى المؤشرات المهمة على درجة خصوبة التربة ( مجموعة دراسات أعدت بواسطة ( وانج زهنزهوج) ) وضحت أن دمج EM مع السماد العضوي يمكن من زيادة المحتويات العضوية للتربة (النيتروجين ، الفوسفور ، البوتاسيوم) ،وهو مااتضح من سياق التجارب التي أجريناها وحصلنا عليها ، يوضح كيف يتم إنقاص مكونات الحموضة في التربة بواسطة السماد العضوي بالإضافة إلى EM .النتائج الأخيرة يمكن أن يكون لها معنى بعض الشئ في التأثير على درجة استصلاح نوعي التربة ( الملحية القلوية Solnetz - Solonchak ) ، وبواسطة استخدام EM التي تستطيع ان تطور من كمية المواد المغذية داخل التربة وتسهل عملية الاستفادة منها . والزيادة العددية للكائنات الدقيقة المكونة للتربة ستؤدي بالتأكيد إلى تيسير وتحسين خصائص التربة الفيزيائية والكيميائية وذلك الذي سيؤدي حتما إلى التسريع من عملية تخصيب وتحسين مستوى التربة .
وتعتبر EM حاليا هي منشطا بيولوجيا جيدا في تطوير الغذاء الأخضر .
خلاصة :
تعتبر فترة أوائل القرن العشرين هي بمثابة عصر التكنلوجيا البيولوجية . ظهور ونشوء EM قدم طرق بديلة لدراسة وتطوير حقل هذه التكنلوجيا المعاصرة ذات الأهمية القصوى . تغطي الصين مساحات ومناطق واسعة وممتدة من مختلف أنواع البيئة الاحيائية في الأرض .
لقد تم إثبات أن آثار استخدام EM في الزراعة تختلف باختلاف أنواع التربة ، الحقول ، إضافة إلى الأحوال الجيولوجية ، لذلك يجب ان تركز الدراسات المتعمقة والمستمرة في مجال بحث الأحوال المؤثرة ، آلية وثبات EM وآثارها في مختلف أنواع الحيوانات ، النباتات ، والبيئة ، كما يجب دراستها عبر إخضاعها في بيئات مختلفة حتى يتم الوقوف على أهمية و حيوية هذا التكنلوجيا الواسعة النطاق حتى تتوسع هذه التقنية وتمتد إلى آفاق أوسع عبر العالم وحتى تصل إلى أمثل الطرق في استخدامها والاستفادة منها .
أخيرا ، EM لعبت الدور المهم والمتكامل في مجالات الزراعة ، الغابات ، تربية الحيوانات والمواشي ، إنتاج المواد المختلفة ، الثروة السمكية ، والبيئة الاحيائية .
ويعتبر حاليا كلما ازداد استخدام وتطبيق تكنولوجيا EM في مختلف أنحاء العالم ، كلما زاد من تطور واتساع رقعة الاستفادة من حقل هذه التكنلوجيا البيولوجية الحيوية.
الكائنات المجهرية في التربة :
تقدم التربة أفضل الأحوال البيئية لنمو الكائنات الدقيقة ونشوءها ، وتلعب الكائنات الدقيقة في التربة دورا حساسا ومهما في تحسين خصوبة التربة وتحويل غذاء النبات.
بعد تطبيق دام السنتين لـEM أصبح العدد الكلي للكائنات الدقيقة ذات التكوين العضوي في التربة أكثر من عددها في التربة التي تستعمل المخصبات الكيميائية فقد ازداد عدد البكتيريا بنسبة 17.1% ، بكتريا ( الاستينومايسيس ) بنسبة 2% ،والخميرة بنسبة 11.6% .
التطبيق المختلف ، عدد الكائنات المجهرية الدقيقة وفق الترتيب التالي :
سماد عضوي > +EM > سماد عضوي > سماد كيميائي .
خصوبة التربة :
تكون المحتويات العضوية للتربة عناصر (النيتروجين ، الفوسفور ، البوتاسيوم ) وهي إحدى المؤشرات المهمة على درجة خصوبة التربة ( مجموعة دراسات أعدت بواسطة ( وانج زهنزهوج) ) وضحت أن دمج EM مع السماد العضوي يمكن من زيادة المحتويات العضوية للتربة (النيتروجين ، الفوسفور ، البوتاسيوم) ،وهو مااتضح من سياق التجارب التي أجريناها وحصلنا عليها ، يوضح كيف يتم إنقاص مكونات الحموضة في التربة بواسطة السماد العضوي بالإضافة إلى EM .النتائج الأخيرة يمكن أن يكون لها معنى بعض الشئ في التأثير على درجة استصلاح نوعي التربة ( الملحية القلوية Solnetz - Solonchak ) ، وبواسطة استخدام EM التي تستطيع ان تطور من كمية المواد المغذية داخل التربة وتسهل عملية الاستفادة منها . والزيادة العددية للكائنات الدقيقة المكونة للتربة ستؤدي بالتأكيد إلى تيسير وتحسين خصائص التربة الفيزيائية والكيميائية وذلك الذي سيؤدي حتما إلى التسريع من عملية تخصيب وتحسين مستوى التربة .
وتعتبر EM حاليا هي منشطا بيولوجيا جيدا في تطوير الغذاء الأخضر .
خلاصة :
تعتبر فترة أوائل القرن العشرين هي بمثابة عصر التكنلوجيا البيولوجية . ظهور ونشوء EM قدم طرق بديلة لدراسة وتطوير حقل هذه التكنلوجيا المعاصرة ذات الأهمية القصوى . تغطي الصين مساحات ومناطق واسعة وممتدة من مختلف أنواع البيئة الاحيائية في الأرض .
لقد تم إثبات أن آثار استخدام EM في الزراعة تختلف باختلاف أنواع التربة ، الحقول ، إضافة إلى الأحوال الجيولوجية ، لذلك يجب ان تركز الدراسات المتعمقة والمستمرة في مجال بحث الأحوال المؤثرة ، آلية وثبات EM وآثارها في مختلف أنواع الحيوانات ، النباتات ، والبيئة ، كما يجب دراستها عبر إخضاعها في بيئات مختلفة حتى يتم الوقوف على أهمية و حيوية هذا التكنلوجيا الواسعة النطاق حتى تتوسع هذه التقنية وتمتد إلى آفاق أوسع عبر العالم وحتى تصل إلى أمثل الطرق في استخدامها والاستفادة منها .
أخيرا ، EM لعبت الدور المهم والمتكامل في مجالات الزراعة ، الغابات ، تربية الحيوانات والمواشي ، إنتاج المواد المختلفة ، الثروة السمكية ، والبيئة الاحيائية .
ويعتبر حاليا كلما ازداد استخدام وتطبيق تكنولوجيا EM في مختلف أنحاء العالم ، كلما زاد من تطور واتساع رقعة الاستفادة من حقل هذه التكنلوجيا البيولوجية الحيوية.