س: ما هو المقصود بقوة الهجين، وكيف يمكن الانتفاع بها، مع ذكر مثالاً على ذلك؟
ج: المقصود بقوة الهجين: الظاهرة التي تصاحب دائماً خلط السلالات الحيوانية من نفس الجنس لإنتاج سلالة أفضل إنتاجياً واقتصادياً.
الانتفاع بقوة الهجين: الحصول على حيوانات قوية عالية الإنتاج لأغراض الإنتاج التجاري، وبالتالي الحصول على عائد اقتصادي جيد.
مثال: تلقيح الأبقار المصرية بذكور من سلالات أجنبية (الفريزيان-السويسري البني-الشارولية...الخ).
وقد تم إجراء هذه التجربة في قسم الإنتاج الحيواني بكلية الزراعة جامعة القاهرة واتضح من ذلك:
تفوق كل الهجن عن الأبقار المصرية سواء في الوزن عند الولادة أو الوزن عند الذبح أو كمية اللحم المنتجة أو كمية اللبن...الخ. كما أن هذه الهجن تفاوتت فيما بينها في مقدار تقدمها عن الأبقار المصرية البلدية.
س: لماذا يجب تجنب الإفراط في استعمال الطلوقة في الوثب والتلقيح؟
ج: أن الإفراط في استعمال الطلوقة يسبب الهزال والضعف- يراعى استعمال الطلوقة بانتظام،وقد وجد أن الإقلال من الاستعمال يسبب تجميع الحيوانات المنوية في الناقلة المنوية محدثة ضغطاً عكسياً، وذلك يمنع تكوين حيوانات منوية جديدة-يراعى عدم استعمال الطلوقة بعد الأكل مباشرة حتى لا يعوق الوثب عملية الهضم.
س: هل من الضروري مراعاة التدرج في قطيع ماشية اللبن من حيث العمر (المواسم)؟
ج: التدرج في العمر (المواسم) من أهم العوامل الأساسية التي تراعى عند تأسيس القطيع، حيث يراعى في اختيار الحيوانات أن تكون مدرجة في العمر من موسم الحليب الأول إلى الموسم الخامس والسادس وبذلك تضمن:
1- المحافظة على مستوى إنتاج اللبن في القطيع وبالتالي على كمية اللبن المباعة سنوياً.
2- عدم التخلص من القطيع كله مرة واحدة.
3- أن تبقى معظم أفراد القطيع به أثناء الفترة التي يكون إنتاجها عالياً.
س: ما هو المقصود بمعدل الاستبعاد؟ وما هي النسبة المثلى؟
ج: معدل الاستبعاد هو النسبة المئوية (%) لعدد الحيوانات التي تستبعد من القطيع سنوياً، لأي سبب من الأسباب الآتية:
1- انخفاض الإنتاج.
2- كبر السن.
3- الإصابة بالعقم.
4- الإجهاض.
5- التفويت.
6- الإصابة بأمراض الضرع.
7- الإصابة بالحوادث.
8- الإصابة بالأمراض الأخرى.
9- النفوق.
وهذه النسبة تتراوح بين 20-30%، ومعنى ذلك أن القطيع يجدد كل 3-5 سنوات وعلى ذلك يجب على المربي أن يحتفظ بعدد من الأفراد توابع للأمهات وهي العجلات الفطام والعجلات العُشر حتى تحل محل الأمهات التي يتم استبعادها. والمربي يكون أمامه طريقتين للحصول على هذه العجلات:
1- أما بشرائها من خارج مزرعته.
2- أو بانتخابها من النتاجات الموجودة بالمزرعة.
س: تعتبر عملية التسمين ناجحة إذا ما أتت بربح معقول يعوض الجهد الذي بذل فيها، سؤالي هو: ما هي العوامل التي يتوقف عليها هذا النجاح؟
ج: العوامل التي يتوقف عليها نجاح عملية التسمين:
1- عوامل فنية:
1-1- اختيار الحيوان المناسب، ومدى مطابقتها لنموذج اللحم.
1-2- اختيار الوقت المناسب لعملية التسمين.
1-3- توفير الإيواء الصحي السليم.
1-4- توفير التغذية المناسبة.
1-5- توفير الرعاية البيطرية المنتظمة وإعطاء التحصينات الدورية في مواعيدها.
2- عوامل اقتصادية:
2-1- ثمن الشراء.
2-2- ثمن البيع.
2-3- اختيار أفضل الأوقات للبيع.
2-4- التسويق حسب وزن الحيوان دون التقيد بالعمر.
2-5- تكاليف نقل الغذاء من مراكز الإنتاج إلى مراكز التسمين.
2-6- تكاليف نقل الحيوان من مراكز التسمين إلى الأسواق.
إعداد: محمود سلامة الهايشة
ج: المقصود بقوة الهجين: الظاهرة التي تصاحب دائماً خلط السلالات الحيوانية من نفس الجنس لإنتاج سلالة أفضل إنتاجياً واقتصادياً.
الانتفاع بقوة الهجين: الحصول على حيوانات قوية عالية الإنتاج لأغراض الإنتاج التجاري، وبالتالي الحصول على عائد اقتصادي جيد.
مثال: تلقيح الأبقار المصرية بذكور من سلالات أجنبية (الفريزيان-السويسري البني-الشارولية...الخ).
وقد تم إجراء هذه التجربة في قسم الإنتاج الحيواني بكلية الزراعة جامعة القاهرة واتضح من ذلك:
تفوق كل الهجن عن الأبقار المصرية سواء في الوزن عند الولادة أو الوزن عند الذبح أو كمية اللحم المنتجة أو كمية اللبن...الخ. كما أن هذه الهجن تفاوتت فيما بينها في مقدار تقدمها عن الأبقار المصرية البلدية.
س: لماذا يجب تجنب الإفراط في استعمال الطلوقة في الوثب والتلقيح؟
ج: أن الإفراط في استعمال الطلوقة يسبب الهزال والضعف- يراعى استعمال الطلوقة بانتظام،وقد وجد أن الإقلال من الاستعمال يسبب تجميع الحيوانات المنوية في الناقلة المنوية محدثة ضغطاً عكسياً، وذلك يمنع تكوين حيوانات منوية جديدة-يراعى عدم استعمال الطلوقة بعد الأكل مباشرة حتى لا يعوق الوثب عملية الهضم.
س: هل من الضروري مراعاة التدرج في قطيع ماشية اللبن من حيث العمر (المواسم)؟
ج: التدرج في العمر (المواسم) من أهم العوامل الأساسية التي تراعى عند تأسيس القطيع، حيث يراعى في اختيار الحيوانات أن تكون مدرجة في العمر من موسم الحليب الأول إلى الموسم الخامس والسادس وبذلك تضمن:
1- المحافظة على مستوى إنتاج اللبن في القطيع وبالتالي على كمية اللبن المباعة سنوياً.
2- عدم التخلص من القطيع كله مرة واحدة.
3- أن تبقى معظم أفراد القطيع به أثناء الفترة التي يكون إنتاجها عالياً.
س: ما هو المقصود بمعدل الاستبعاد؟ وما هي النسبة المثلى؟
ج: معدل الاستبعاد هو النسبة المئوية (%) لعدد الحيوانات التي تستبعد من القطيع سنوياً، لأي سبب من الأسباب الآتية:
1- انخفاض الإنتاج.
2- كبر السن.
3- الإصابة بالعقم.
4- الإجهاض.
5- التفويت.
6- الإصابة بأمراض الضرع.
7- الإصابة بالحوادث.
8- الإصابة بالأمراض الأخرى.
9- النفوق.
وهذه النسبة تتراوح بين 20-30%، ومعنى ذلك أن القطيع يجدد كل 3-5 سنوات وعلى ذلك يجب على المربي أن يحتفظ بعدد من الأفراد توابع للأمهات وهي العجلات الفطام والعجلات العُشر حتى تحل محل الأمهات التي يتم استبعادها. والمربي يكون أمامه طريقتين للحصول على هذه العجلات:
1- أما بشرائها من خارج مزرعته.
2- أو بانتخابها من النتاجات الموجودة بالمزرعة.
س: تعتبر عملية التسمين ناجحة إذا ما أتت بربح معقول يعوض الجهد الذي بذل فيها، سؤالي هو: ما هي العوامل التي يتوقف عليها هذا النجاح؟
ج: العوامل التي يتوقف عليها نجاح عملية التسمين:
1- عوامل فنية:
1-1- اختيار الحيوان المناسب، ومدى مطابقتها لنموذج اللحم.
1-2- اختيار الوقت المناسب لعملية التسمين.
1-3- توفير الإيواء الصحي السليم.
1-4- توفير التغذية المناسبة.
1-5- توفير الرعاية البيطرية المنتظمة وإعطاء التحصينات الدورية في مواعيدها.
2- عوامل اقتصادية:
2-1- ثمن الشراء.
2-2- ثمن البيع.
2-3- اختيار أفضل الأوقات للبيع.
2-4- التسويق حسب وزن الحيوان دون التقيد بالعمر.
2-5- تكاليف نقل الغذاء من مراكز الإنتاج إلى مراكز التسمين.
2-6- تكاليف نقل الحيوان من مراكز التسمين إلى الأسواق.
إعداد: محمود سلامة الهايشة