ميعاد الزراعة
تمتد زراعة الأرز في مصر من أوائل مايو حتى الأسبوع الأول من أغسطس وتقسم هذه الفترة إلى ميعادين للزراعة وهما
الزراعة الصيفي
وتمتد الزراعة أثنائها في مايو ويونيو ، وتزرع النباتات بالطريقة البدار في مايو ، وبالشتل عند التأخير في الزراعة ويكون الشتل في النصف الأول من يونيو.
الزراعة النيلي
تمتد الزراعة من يوليو إلى أوائل أغسطس . تتلخص طريقة الزراعة البدار في حرث الأرض ثم تزحيفها وتلويطها ثم تبذر تقاوي الأرز المكمورة ( المستنبتة ) بمعدل 50 – 60 كجم / فدان . وفي الزراعة بالشتل يعتني بخدمة أرض المشتل والزراعة بمعدل 200 كجم / فدان ، تشتل النباتات بعد نحو 30 – 35 يوما من الزراعة بالمشتل في الأرض المستديمة في جور تبعد عن بعضها نحو 20 سم وأن يكون عدد النباتات بالجورة نحو أربعة .
التربة الملائمة
يزرع الأرز بجميع أنواع الأراضي بشرط أن تكون ذات قدرة على الاحتفاظ بالماء ويلائم الأراضي الطينية الخصبة الغنية بالمادة العضوية وذات القوام المتماسك، والأرز يتحمل الملوحة بدرجة قليلة .
الجو الملائم
يلائمه درجات الحرارة المرتفعة وتتراوح درجة الحرارة أثناء نمو النبات بين 20 – 37 درجة مئوية ويفيد التفاوت الحراري بين الليل والنهار نمو الأرز وخاصة في مرحلة الحبوب .
الرى
الأرز من النباتات المائية ويتركز نحو 90 % من مجموعه الجذري في 25 سم السطحية من التربية ، لذلك يجب توافر الماء باستمرار أثناء نموه ويتبع في ري الأرز تحت نظام المناوبات 4 أيام عمالة ومثلها بطالة بحيث يروى كل دور من دورات الري وينظم الأرز قبل حصاده بنحو شهر .
التسميد
يسمد الأرز بالأسمدة النيتروجينية بمعدل 40 – 50 كجم / فدان وذلك على دفعتين
- الأولى بعد أسبوعين من الشتل
- الثانية بعدها بشهر
وفي الزراعة البدار يضاف السماد النيتروجيني على دفعتين
- الأولى بعد شهر من الزراعة
- الثانية بعد شهر من الأولى
وتقل كمية الأسمدة النيتروجينية في الزراعة النيلية عن الصيفية ، وقد تستجيب نباتات الأرز للتسميد الفوسفاتي في الأراضي حديثة الإصلاح ، وحينئذ يضاف نحو 100 – 200 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم / فدان أثناء تجهيز الأرض للزراعة أو بعد 15 يوما من الشتل .
تدويس الأرض
يقوم الزراع أثناء تنقيتهم للحشائش بمحصول الأرز إلى دوس الأرض ويؤدي ذلك إلى تقطيع الريم وزيادة مسام الأرض وحركة الماء حول النباتات مما ينشأ عنه تجديد الهواء حول الجذور .
علامات النضج
ينضج الأرز بعد 150 – 160 يوما في الزراعة الصيفي وبعد 90 – 120 يوما في الزراعة النيلي ويمكن أن يسترشد المزارع بالعلامات التالية للحكم على نضج المحصول وحينئذ يلزم البدء في الحصاد .
- انحناء الداليات واصفرار الحبوب عند قواعدها.
- اصفرار الأوراق .
- تصلب الحبوب .
الحصاد
- يضم الأرز بعد تطاير الندى بمناجل حادة فوق سطح الأرض بمقدار 10 – 20 سم وتربط النباتات في حزم قطر كل منها 25 – 35 سم مع استبعاد الحشائش
- تجميع كل خمس حزم سويا في كومة مع ملاحظة اتجاه الداليات إلى أعلى وتترك النباتات لتجف لفترة تمتد 5 – 7 أيام ، ثم تدرس النباتات بماكينات الدراس .
- ينظف الأرز بعد الدراس بماكينات الغربية أو بالغرابيل اليدوية ثم يجفف الأرز بوضعه في مراود بمكان جاف ظليل جيد التهوية لارتفاع مناسب.
- يعبأ الأرز النظيف الجاف في زكائب ثم ترص الزكائب في رصات بارتفاع خمس زكائب على هيئة صفوف بينها مسافات للتهوية على أن يكون المخزن نظيف جاف جيد التهوية مع توافر الأرضية المرصوفة بالأسفلت وألا تفرش بالقش مع وضع الزكائب بعيدا عن سطح الأرض بوضعها على كتل خشبية لحين التصرف فيها .
تمتد زراعة الأرز في مصر من أوائل مايو حتى الأسبوع الأول من أغسطس وتقسم هذه الفترة إلى ميعادين للزراعة وهما
الزراعة الصيفي
وتمتد الزراعة أثنائها في مايو ويونيو ، وتزرع النباتات بالطريقة البدار في مايو ، وبالشتل عند التأخير في الزراعة ويكون الشتل في النصف الأول من يونيو.
الزراعة النيلي
تمتد الزراعة من يوليو إلى أوائل أغسطس . تتلخص طريقة الزراعة البدار في حرث الأرض ثم تزحيفها وتلويطها ثم تبذر تقاوي الأرز المكمورة ( المستنبتة ) بمعدل 50 – 60 كجم / فدان . وفي الزراعة بالشتل يعتني بخدمة أرض المشتل والزراعة بمعدل 200 كجم / فدان ، تشتل النباتات بعد نحو 30 – 35 يوما من الزراعة بالمشتل في الأرض المستديمة في جور تبعد عن بعضها نحو 20 سم وأن يكون عدد النباتات بالجورة نحو أربعة .
التربة الملائمة
يزرع الأرز بجميع أنواع الأراضي بشرط أن تكون ذات قدرة على الاحتفاظ بالماء ويلائم الأراضي الطينية الخصبة الغنية بالمادة العضوية وذات القوام المتماسك، والأرز يتحمل الملوحة بدرجة قليلة .
الجو الملائم
يلائمه درجات الحرارة المرتفعة وتتراوح درجة الحرارة أثناء نمو النبات بين 20 – 37 درجة مئوية ويفيد التفاوت الحراري بين الليل والنهار نمو الأرز وخاصة في مرحلة الحبوب .
الرى
الأرز من النباتات المائية ويتركز نحو 90 % من مجموعه الجذري في 25 سم السطحية من التربية ، لذلك يجب توافر الماء باستمرار أثناء نموه ويتبع في ري الأرز تحت نظام المناوبات 4 أيام عمالة ومثلها بطالة بحيث يروى كل دور من دورات الري وينظم الأرز قبل حصاده بنحو شهر .
التسميد
يسمد الأرز بالأسمدة النيتروجينية بمعدل 40 – 50 كجم / فدان وذلك على دفعتين
- الأولى بعد أسبوعين من الشتل
- الثانية بعدها بشهر
وفي الزراعة البدار يضاف السماد النيتروجيني على دفعتين
- الأولى بعد شهر من الزراعة
- الثانية بعد شهر من الأولى
وتقل كمية الأسمدة النيتروجينية في الزراعة النيلية عن الصيفية ، وقد تستجيب نباتات الأرز للتسميد الفوسفاتي في الأراضي حديثة الإصلاح ، وحينئذ يضاف نحو 100 – 200 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم / فدان أثناء تجهيز الأرض للزراعة أو بعد 15 يوما من الشتل .
تدويس الأرض
يقوم الزراع أثناء تنقيتهم للحشائش بمحصول الأرز إلى دوس الأرض ويؤدي ذلك إلى تقطيع الريم وزيادة مسام الأرض وحركة الماء حول النباتات مما ينشأ عنه تجديد الهواء حول الجذور .
علامات النضج
ينضج الأرز بعد 150 – 160 يوما في الزراعة الصيفي وبعد 90 – 120 يوما في الزراعة النيلي ويمكن أن يسترشد المزارع بالعلامات التالية للحكم على نضج المحصول وحينئذ يلزم البدء في الحصاد .
- انحناء الداليات واصفرار الحبوب عند قواعدها.
- اصفرار الأوراق .
- تصلب الحبوب .
الحصاد
- يضم الأرز بعد تطاير الندى بمناجل حادة فوق سطح الأرض بمقدار 10 – 20 سم وتربط النباتات في حزم قطر كل منها 25 – 35 سم مع استبعاد الحشائش
- تجميع كل خمس حزم سويا في كومة مع ملاحظة اتجاه الداليات إلى أعلى وتترك النباتات لتجف لفترة تمتد 5 – 7 أيام ، ثم تدرس النباتات بماكينات الدراس .
- ينظف الأرز بعد الدراس بماكينات الغربية أو بالغرابيل اليدوية ثم يجفف الأرز بوضعه في مراود بمكان جاف ظليل جيد التهوية لارتفاع مناسب.
- يعبأ الأرز النظيف الجاف في زكائب ثم ترص الزكائب في رصات بارتفاع خمس زكائب على هيئة صفوف بينها مسافات للتهوية على أن يكون المخزن نظيف جاف جيد التهوية مع توافر الأرضية المرصوفة بالأسفلت وألا تفرش بالقش مع وضع الزكائب بعيدا عن سطح الأرض بوضعها على كتل خشبية لحين التصرف فيها .