اهتم
العلماء بالزراعة بدون تربة بعد ظهور الكثير من المشاكل المتعلقة بالتربة من
أمراض، أعشاب ،وزيادة الملوحة ،وغيرها الكثير، فبدأ الباحثون في قطاع العلوم
الزراعية البحث عن حلول بديلة عن استخدام التربة كوسط لتربية النبات ،فقاموا
بأجراء الأبحاث المختلفة على عدد من المواد التي يمكن أن تكون بديلة مثل البيتموس،
البيرليت ،الصوف الصخري والحجر البركاني المتواجد في مناطق عدة من الدول العربية
مثل المدينة المنورة(السعودية)،شمال شرق الأردن، غرب العراق وغيرها، والذي يعتبر
الأقل كلفة والأسهل أستعمالا. وتتميز هذه الطريقة في الزراعة على بعدة فوائد أهمها:
أمكانية الزراعة في أي مكان بغض
النضر عن طبيعة التربة الموجودة في المنطقة المنوي الزراعة بها.
التوفير في استخدام الماء
والأسمدة لعدم وجود فاقد في التربة، حيث يتم أعادة استخدام الماء والأسمدة
الزائدة عن حاجة النبات.
التقليل من أسيخدام المبيدات
وخاصة المستخدمة لمكافحة الأفات التي تستوطن التربة (حشرات، فطريات،
نيماتوداوالأعشاب)
الحصول على أعلى أنتاجية ممكنة
من النبات.
كمستودع للمغذيات المعدنية، ولكن التربة نفسها غير ضرورية لنمو النبات. تستطيع
جذور النباتات أن تمتص المغذيات المعدنية الموجودة في التربة عندما تضاف مياه تقوم
باذابتها، ولذلك لاتكون التربة هامة لنجاح نمو النبات إذا تمت إضافة هذه المغذيات
إلى المياه التي يحتاجها النبات بطريقة اصطناعية. جميع النباتات تقريباً تنجح
زراعتها بدون تربة، إلا أنه يوجد بعض النباتات التي يكون نجاحها أكثر من البقية. الزراعة بدون تربة هي تكنيك بحثي موحد
في الأحياء وتمارس كهواية
اهتم
العلماء بالزراعة بدون تربة بعد ظهور الكثير من المشاكل المتعلقة بالتربة من
أمراض، أعشاب ،وزيادة الملوحة ،وغيرها الكثير، فبدأ الباحثون في قطاع العلوم
الزراعية البحث عن حلول بديلة عن استخدام التربة كوسط لتربية النبات ،فقاموا
بأجراء الأبحاث المختلفة على عدد من المواد التي يمكن أن تكون بديلة مثل البيتموس،
البيرليت ،الصوف الصخري والحجر البركاني المتواجد في مناطق عدة من الدول العربية
مثل المدينة المنورة(السعودية)،شمال شرق الأردن، غرب العراق وغيرها، والذي يعتبر
الأقل كلفة والأسهل أستعمالا. وتتميز هذه الطريقة في الزراعة على بعدة فوائد أهمها:
أمكانية الزراعة في أي مكان بغض
النضر عن طبيعة التربة الموجودة في المنطقة المنوي الزراعة بها.
التوفير في استخدام الماء
والأسمدة لعدم وجود فاقد في التربة، حيث يتم أعادة استخدام الماء والأسمدة
الزائدة عن حاجة النبات.
التقليل من أسيخدام المبيدات
وخاصة المستخدمة لمكافحة الأفات التي تستوطن التربة (حشرات، فطريات،
نيماتوداوالأعشاب)
الحصول على أعلى أنتاجية ممكنة
من النبات.
العلماء بالزراعة بدون تربة بعد ظهور الكثير من المشاكل المتعلقة بالتربة من
أمراض، أعشاب ،وزيادة الملوحة ،وغيرها الكثير، فبدأ الباحثون في قطاع العلوم
الزراعية البحث عن حلول بديلة عن استخدام التربة كوسط لتربية النبات ،فقاموا
بأجراء الأبحاث المختلفة على عدد من المواد التي يمكن أن تكون بديلة مثل البيتموس،
البيرليت ،الصوف الصخري والحجر البركاني المتواجد في مناطق عدة من الدول العربية
مثل المدينة المنورة(السعودية)،شمال شرق الأردن، غرب العراق وغيرها، والذي يعتبر
الأقل كلفة والأسهل أستعمالا. وتتميز هذه الطريقة في الزراعة على بعدة فوائد أهمها:
أمكانية الزراعة في أي مكان بغض
النضر عن طبيعة التربة الموجودة في المنطقة المنوي الزراعة بها.
التوفير في استخدام الماء
والأسمدة لعدم وجود فاقد في التربة، حيث يتم أعادة استخدام الماء والأسمدة
الزائدة عن حاجة النبات.
التقليل من أسيخدام المبيدات
وخاصة المستخدمة لمكافحة الأفات التي تستوطن التربة (حشرات، فطريات،
نيماتوداوالأعشاب)
الحصول على أعلى أنتاجية ممكنة
من النبات.
كمستودع للمغذيات المعدنية، ولكن التربة نفسها غير ضرورية لنمو النبات. تستطيع
جذور النباتات أن تمتص المغذيات المعدنية الموجودة في التربة عندما تضاف مياه تقوم
باذابتها، ولذلك لاتكون التربة هامة لنجاح نمو النبات إذا تمت إضافة هذه المغذيات
إلى المياه التي يحتاجها النبات بطريقة اصطناعية. جميع النباتات تقريباً تنجح
زراعتها بدون تربة، إلا أنه يوجد بعض النباتات التي يكون نجاحها أكثر من البقية. الزراعة بدون تربة هي تكنيك بحثي موحد
في الأحياء وتمارس كهواية
اهتم
العلماء بالزراعة بدون تربة بعد ظهور الكثير من المشاكل المتعلقة بالتربة من
أمراض، أعشاب ،وزيادة الملوحة ،وغيرها الكثير، فبدأ الباحثون في قطاع العلوم
الزراعية البحث عن حلول بديلة عن استخدام التربة كوسط لتربية النبات ،فقاموا
بأجراء الأبحاث المختلفة على عدد من المواد التي يمكن أن تكون بديلة مثل البيتموس،
البيرليت ،الصوف الصخري والحجر البركاني المتواجد في مناطق عدة من الدول العربية
مثل المدينة المنورة(السعودية)،شمال شرق الأردن، غرب العراق وغيرها، والذي يعتبر
الأقل كلفة والأسهل أستعمالا. وتتميز هذه الطريقة في الزراعة على بعدة فوائد أهمها:
أمكانية الزراعة في أي مكان بغض
النضر عن طبيعة التربة الموجودة في المنطقة المنوي الزراعة بها.
التوفير في استخدام الماء
والأسمدة لعدم وجود فاقد في التربة، حيث يتم أعادة استخدام الماء والأسمدة
الزائدة عن حاجة النبات.
التقليل من أسيخدام المبيدات
وخاصة المستخدمة لمكافحة الأفات التي تستوطن التربة (حشرات، فطريات،
نيماتوداوالأعشاب)
الحصول على أعلى أنتاجية ممكنة
من النبات.