ظاهرة تبادل الحمل او المعاومة فى الزيتون
أحد المشاكل التى تواجه مزارع الزيتون حيث يكون المحصول غزيرا فى عام وخفيفا أو معدوما فى العام التالى، والسبب الرئيسى لحدوث هذه الظاهرة يرجع إلى أن شجرة الزيتون فى سنة الحمل الغزير توجة كل طاقاتها نحو تكوين الثمار وبالتالى لا تتكون أفرع خضرية جديدة لحمل محصول العام التالى.
ومن الأسباب الأخرى التى يعزى لها حدوث المعاومة:
1. الصنف:
تميل بعض الأصناف إلى المعاومة وتزيد حدة المعاومة إذا كانت نسبة الزيت فى الثمار مرتفعة والمحصول غزيرا وحجم الثمار صغيرا والعكس صحيح,
2. العمر:
حيث تتضح ظاهرة المعاومة فى الأشجار كلما تقدم بها العمر.
3. موعد النضج والقطف:
تقل المعاومة فى الأصناف التى تنضج ثمارها مبكرا. وتميل الأشجار للمعاومة إذا تأخر القطف من أجل جمع الثمار للتتبيل الأسود واستخراج الزيت.
4. تزداد شدة المعاومة فى الزراعات البعلية عن المروية.
5. نقص المياه والعناصر المعدنية:
من آزوت وبوتاسيوم وبورون بالإضافة إلى قلة المخزون من الكربوهيدرات خصوصا وقت التحول الزهرى فى ديسمبر ويناير يؤدى إلى زيادة نسبة الأزهار المذكرة (مختزلة المبيض) وبالتالى قله المحصول وعدم انتظام الحمل.
وللحد من هذه الظاهرة ينصح بالآتي:
1. تشجيع تكوين نموات خضرية جديدة سنويا عن طريق:
التقليم السنوى المناسب من متوسط إلى شبه جائر بعد سنة الحمل الخفيف.
رفع معدل الرى والتسميد فى سنة الحمل الغزير بمعدل 3/1 المقرر.
2. الاهتمام بالرى والتسميد الآزوتى خلال فترة التحول والتكشف الزهرى من ديسمبر حتى مارس وذلك لزيادة عدد الأزهار بالنورة والحد من الأزهار المذكرة.
3. الرش بمحلول اليوريا بتركيز 2% بعد قمة الإزهار بـ 20 يوم.
أحد المشاكل التى تواجه مزارع الزيتون حيث يكون المحصول غزيرا فى عام وخفيفا أو معدوما فى العام التالى، والسبب الرئيسى لحدوث هذه الظاهرة يرجع إلى أن شجرة الزيتون فى سنة الحمل الغزير توجة كل طاقاتها نحو تكوين الثمار وبالتالى لا تتكون أفرع خضرية جديدة لحمل محصول العام التالى.
ومن الأسباب الأخرى التى يعزى لها حدوث المعاومة:
1. الصنف:
تميل بعض الأصناف إلى المعاومة وتزيد حدة المعاومة إذا كانت نسبة الزيت فى الثمار مرتفعة والمحصول غزيرا وحجم الثمار صغيرا والعكس صحيح,
2. العمر:
حيث تتضح ظاهرة المعاومة فى الأشجار كلما تقدم بها العمر.
3. موعد النضج والقطف:
تقل المعاومة فى الأصناف التى تنضج ثمارها مبكرا. وتميل الأشجار للمعاومة إذا تأخر القطف من أجل جمع الثمار للتتبيل الأسود واستخراج الزيت.
4. تزداد شدة المعاومة فى الزراعات البعلية عن المروية.
5. نقص المياه والعناصر المعدنية:
من آزوت وبوتاسيوم وبورون بالإضافة إلى قلة المخزون من الكربوهيدرات خصوصا وقت التحول الزهرى فى ديسمبر ويناير يؤدى إلى زيادة نسبة الأزهار المذكرة (مختزلة المبيض) وبالتالى قله المحصول وعدم انتظام الحمل.
وللحد من هذه الظاهرة ينصح بالآتي:
1. تشجيع تكوين نموات خضرية جديدة سنويا عن طريق:
التقليم السنوى المناسب من متوسط إلى شبه جائر بعد سنة الحمل الخفيف.
رفع معدل الرى والتسميد فى سنة الحمل الغزير بمعدل 3/1 المقرر.
2. الاهتمام بالرى والتسميد الآزوتى خلال فترة التحول والتكشف الزهرى من ديسمبر حتى مارس وذلك لزيادة عدد الأزهار بالنورة والحد من الأزهار المذكرة.
3. الرش بمحلول اليوريا بتركيز 2% بعد قمة الإزهار بـ 20 يوم.