الرئيسية
اليوم في 11:30 am من طرف amira333
[QUOTE=مهندسة;2635]
بسم الله الرحمن الرحيم
وجدت هذا الموضوع مرسل على ايميلى من موقع الشبكة العربية
ونقلتة لكم لاهميتة بعد عملية زراعة البذرة
إن عدم إجراء عمليات خدمة المحصول بعد الزراعة يعتبر من العوامل الرئيسية لنقص الانتاج والمحصول الزراعي وهو سبب يؤثر على قلة المحصول...
وعلى ذلك يجب الاهتمام بالاتى
1\\\\ الخف....
--
المقصود بالخف هو ابعاد أو التخلص من النباتات الزائدة ويلجأ الزراع عادة إلى زراعة المحصول بمعدل تقاوى أعلى من المعدل الأمثل حرصا منهم على ضمان عدم الترقيع إذا قابل المحصول أثناء بدء حياته ظروف جوية وبيئية غير ملائمة. ويفضل فى عملية الخف وخاصة نبات القطن أو الجور التى تحتوى على نباتات كثيرة ويراد خفها على نبات أو نباتين فيفضل ان تخف بنزع نبات وليست جملة واحدة حتى لايتسبب ذلك فى خلخلة الجورة.
ما هي الشروط الواجب مراعاتها فى عملية الخف ؟؟؟
1- أن تجرى فى ميعاد مناسب من عمر النبات.
2- إذا أصيب المحصول بحشرة فى بداية حياته كما يحدث أحيانا فى نبات القطن بحشرة التربس فيفضل أن يكون الخف على دفعتين.
3- ان تخف النباتات الضعيفة أو المصابه ويترك بالجورة أقواها وأفضلها
4- ألا تخف النباتات فى الجورة الواحدة دفعة واحدة بل يخفف فرادى حتى لايتسبب فى خلخلة الجذور نتيجة نزع عدة نباتات دفعة واحدة.
---
-5إذا استخدمت النباتات التى خفت فى عملية الترقيع فيجب استخدامها فى نفس اليوم التى تُخف كما هو متبع فى عملية ترقيع الذرة الشامية بطريقة الشتل.
الترقيع (اعادة الزراعة)
Replanting
---
--
إذا تعرض المحصول أثناء فترة نموه فى بداية حياته إلى عوامل غير ملائمة كالظروف الجوية أو الرطوبة الغير مناسبة كالرى الغزير أو الجفاف كذلك زراعة بذور منخفضة فى نسبة الانبات فان هذه الظروف الغير ملائمة تتسبب فى انخفاض نسبة الانبات مما يضطر معه إلى اجراء عملية الترقيع وهو تعويض البذور التى تنبت أو البادرات الميته وتتم علمية الترقيع عادة باحدى الطرق الآتية:
1-الترقيع بالبذور:
ويتم ذلك قبل رية المحاياه ويفضل ان يتم الترقيع بمجرد ظهور البادرات فوق سطح التربة حتى لاتوجد فروق كبيرة فى عمر النباتات مما تؤثر على مواعيد النضج وتتم الزراعة أما بالطريقة العفير أو الحراتى.
2-الترقيع بالشتل:وتفضل هذه الطريقة فى كثير من المحاصيل التى تنجح فيها عملية الشتل مثل الذرة والبصل ومن مميزات هذه الطريقة ان النباتات المشتولة فى نفس عمر النباتات الأصلية وتؤخذ عادة تلك الشتلات من النباتات المأخوذة من عملية الخف فى نفس المزرعة وتتم عملية الترقيع فى هذه الطريقة فى وجود الماء.
ما هي الشروط الواجب مراعاتها فى عملية الترقيع ؟؟؟
أن تجرى عملية الترقيع فى ميعاد مبكر حتى لايوجد فرق شاسع بين أعمار النباتات.
أن يحتفظ بجزء من التقاوى عند الزراعة لغرض استخدامها فى الترقيع إذا لزم الأمر.
أن تكون البذور أو النباتات المستخدمة فى الترقيع من نفس صنف المحصول.
أن يكون الترقيع لتعويض انخفاض نسبة الانبات نتيجة للظروف الغير ملائمة للمحصول.
\\\\\العــزيـــق \\\\
\\\\\ Hoeing\\\\\
----
----
هي عملية تفكيك الطبقة السطحية من التربة
وللعزيق عدة أغراض أهمها:
مقاومة الحشائش
تحسين تهوية التربة
توفير الرطوبة الأرضية
تجديد الغذاء الصالح للنبات
المحافظة على البادرات من الضرر الناتج من تشقق التربة
-
---
يساعد على تثبيت النبات وعدم رقادة وخاصة فى النباتات الطويلة والتى تتأثر بالرياح ومن أمثلتها الذرة الشامية والقصب
ادوات العزيق
ويراعى عند اجراء هذه العملية أن يكون العزيق بالفأس حول النباتات دون أن يتسبب
----
---
العزيق فى إحداث أى تلف للنباتات أو خلخلة جذورها ويفضل التخلص من الحشائش الملاصقة للنباتات أو التى تتخلل نباتات الجورة وذلك بتنقيتها باليد للعمل على المحافظة على نباتات المحصول
\\\\\التسميد\\\\\
---
----
العوامل التى تؤثر على استخدام الأسمدة
1-نوع التربة
2-العوامل المناخية
3-نوع المحصول
4-القدرة الانتاجية للتربة
5-طول موسم النمو للمحصول
أنــواع الأســمدة
تنقسم الأسمدة بوجه عام إلى قسمين رئيسيين هما:
1-الأسمدة المعدنية:
ومن أمثلتها محاليل الأمونيوم مثل نترات الأمونيوم وفوسفات الأمونيوم وكبريتات الأمونيوم ، سيناميد الكالسيوم (الجير) ونترات الجير وكذلك نترات البوتاسيوم، نترات الصوديوم واليوريا.
2-الأسمدة العضوية:
وهى الأسمدة التى تحتوى على مواد عضوية ومن أمثلتها السماد البلدي والسماد الاخضر والكمبوست والبيوجاز
طرق اضافة الاسمدة
تكبيش----
---
نثر
----
----
سرسبة في باطن الخط
---
----
رش
التسميد الاخضر
---
---
يقصد بالتسميد الأخضر هو قلب (حرث) بعض المحاصيل بالتربة وتحللها لزيادة المواد العضوية بالتربة ومن أهم هذه المحاصيل الترمس - الشعير - الشوفان كما يضيف السماد الأخضر المادة العضوية إلى التربة وبالتالى يزيد نسبة النتروجين تصبح بعض المواد المعدنية أكثر فائدة مما يزيد القدرة الانتاجية للتربة -
محاصيل السماد الأخضر:
تشمل محاصيل السماد الأخضر المحاصيل البقولية وغير البقولية وتمتاز المحاصيل البقولية باضافة المواد العضوية والنتروجينية إلى التربة بينما تضيف المحاصيل الغير بقولية المادة العضوية فقط ومحاصيل السماد الأخضر بعضها شتوى كالترمس والشوفان والشعير والرى والبعض محاصيل صيفية مثل البرسيم الحجازى وفول الصويا ولوبيا العلف.
سماد الكمبوست
الري
Irrigation systems
نظام الرى بالغمر
Flooding irrigation
---
---
وهو النظام الشائع استخدامه فى مصر حيث تقسم الأرض إلى أحواض صغيرة كما هو متبع فى المحاصيل التقليدية كالقمح والبرسيم والذرة...الخ. وكفاءة الرى فى هذا النظام من 50-60% أى أن المحصول يستفيد من 50 إلى 60% من كمية المياه المضافة وبافى الكمية تضيع عن طريق الرشح والبخر.
نظام الرى الحوضى
Basin irrigation
وهو يستخدم فى مناطق زراعة الأرز وكذلك فى مناطق استصلاح الأراضى الملحية وفيها تكون مساحة الحوض كبيرة ويستلزم لذلك تسوية الأرض تسوية تامة (باللواطة) حيث تصل مساحة الحوض من فدان ويحتاج هذا النظام إلى كمية كبيرة من الماء وكذلك إلى نظام الصرف المكشوف.
نظام الرى بالخطوط والمصاطب
Furrow and bed irrigation:
--
---
وهو النظام المتبع فى رى المحاصيل التى تزرع على خطوط القطن والذرة والفول وكفاءة الرى فيها ترتفع عن الرى بالغمر نظرا لوصول الماء للنبات عن طريق الخاصة الشعرية علاوة على أنه يستهلك كمية مياه أقل من النظامين السابقين.
الرى بالتنقيط Dropping irrigation:
---
----
ويعتبر هذا النظام أحدث نظم الرى نظرا لأن كفاءة الرى تصل من 85% إلى 95% ويفضل استخدامه فى الأراضى الخفيفة وكذلك المحاصيل التى تزرع فى جور وتتوقف مسافات الفتحات وكذلك كمية المياه المنصرفة منه على نوع المحصول ومسافات الزراعة (الجور) ويختلف هذاالنظام عن الرى بالرش بان الضغط فى الرى بالتنقيط منخفض عنه فى الرى بالرش وكفاءة الرى عالية حيث أن التربة لاتتعدى السعة الحقلية مما يساعد على ارتفاع كفاءة النبات فى امتصاص العناصر الغذائية من التربة وبالتالى يزيد المحصول.
نظام الرى بالرش
Sprinkler irrigation:
----
----
ويستخدم هذا النظام فى الأراضى الخفيفة والرملية نظرا لاستهلاك كمية قليلة من الماء ولعدم فقد كمية كبيرة من مياه الرى فى الصرف ويصلح استخدامه فى المحاصيل ذات الزراعة الكثيفة كالقمح. وكفاءة الرى فيه قد تصل إلى 85% أى أن مقدار الماء المفقود قد تصل إلى 15%
الصـــرف Drainage
المقصود بالصرف هو التخلص من الماء الزائد فى التربة حيث تصل نسبة الرطوبة إلى السعة الحقلية ولإجراء عملية الصرف يلزم انشاء مصارف تتناسب مع نظام الرى المتبع فى المنطقة أو الحقل المراد إنشاء مصرف به وأهم أنواع المصارف هى:
1-المصارف المكشوفة
Open ditch drains
---
--
تحفر تلك المصارف فى ذيل الأرض (الجزء المنخفض منها) وهى مصارف مكشوفة تتميز عن الترع بزيادة عمقها وزيادة انحدارها ليسهل التخلص من ماءها وهى تتصل بالمصرف العمومى بالمنطقة.
ممـيزاتهــا:أ -تستوعب كمية كبيرة من ماء الصرف لذلك فهى تستخدم فى مناطق زراعة الأرز ومناطق استصلاح الأراضى الملحية.
ب -تكاليف انشاءها أقل من المصارف المغطاه.
جـ -سهولة تطهيرها.
د -عدم انسدادها بسهولة.
عيـوبهــا:
أ -إعاقة سير آلات الخدمة.
ب -نمو الحشائش بها وعلى جوانبها مما يساعد على انتشارها بالحقول المجاورة.
جـ -تستهلك جزء من مساحة الأراضى تتراوح من 10 إلى 30% فى الأراضى الخصبة والملحية على التوالى.
2-المصارف المغطاة
Tile Drains
---
---
وهى أنابيب تمتد تحت سطح الأرض وتتكون من مصارف فرعية متوازية تصب فى مصارف رئيسية والتى بدورها تصب فى المصرف العمومى وتستوعب كمية من مياه الصرف أقل من المصارف المكشوفة وتستخدم فى المناطق ذات الأراضى الخصبة والتى يتبع فيها نظام رى لايستهلك مياه كثيرة كنظام الرى بالغمر أو الخطوط والرش - بالتنقيط.
ممــيزاتها:
أ - عدم إعاقة آلات الخدمة.
ب - يمكن الزراعة فوقها نظرا لسيرها تحت سطح الأرض وبالتالى لاتستهلك جزء من الأرض.
عيوبهــا:أ - تكاليف انشائها باهظة بالمقارنة بالمصارف المكشوفة.
ب - لاتستوعب كمية مياه صرف كبيرة ولذلك لاتستخدم فى مناطق الأرز واصلاح الأراضى الملحية حيث أن مياه الصرف الكبيرة تتسبب فى انسدادها.
جـ - صعوبة تطهيرها عند انسدادها.
د - تحتاج إلى انحدار كبير بالمقارنة بالمصارف المكشوفة حتى يسهل التخلص من الماء بها وعدم ترسيب الطمي بداخلها.
الحصاد السليم للمحصول
---
[/QUOTE]
بسم الله الرحمن الرحيم
وجدت هذا الموضوع مرسل على ايميلى من موقع الشبكة العربية
ونقلتة لكم لاهميتة بعد عملية زراعة البذرة
إن عدم إجراء عمليات خدمة المحصول بعد الزراعة يعتبر من العوامل الرئيسية لنقص الانتاج والمحصول الزراعي وهو سبب يؤثر على قلة المحصول...
وعلى ذلك يجب الاهتمام بالاتى
1\\\\ الخف....
--
المقصود بالخف هو ابعاد أو التخلص من النباتات الزائدة ويلجأ الزراع عادة إلى زراعة المحصول بمعدل تقاوى أعلى من المعدل الأمثل حرصا منهم على ضمان عدم الترقيع إذا قابل المحصول أثناء بدء حياته ظروف جوية وبيئية غير ملائمة. ويفضل فى عملية الخف وخاصة نبات القطن أو الجور التى تحتوى على نباتات كثيرة ويراد خفها على نبات أو نباتين فيفضل ان تخف بنزع نبات وليست جملة واحدة حتى لايتسبب ذلك فى خلخلة الجورة.
ما هي الشروط الواجب مراعاتها فى عملية الخف ؟؟؟
1- أن تجرى فى ميعاد مناسب من عمر النبات.
2- إذا أصيب المحصول بحشرة فى بداية حياته كما يحدث أحيانا فى نبات القطن بحشرة التربس فيفضل أن يكون الخف على دفعتين.
3- ان تخف النباتات الضعيفة أو المصابه ويترك بالجورة أقواها وأفضلها
4- ألا تخف النباتات فى الجورة الواحدة دفعة واحدة بل يخفف فرادى حتى لايتسبب فى خلخلة الجذور نتيجة نزع عدة نباتات دفعة واحدة.
---
-5إذا استخدمت النباتات التى خفت فى عملية الترقيع فيجب استخدامها فى نفس اليوم التى تُخف كما هو متبع فى عملية ترقيع الذرة الشامية بطريقة الشتل.
الترقيع (اعادة الزراعة)
Replanting
---
--
إذا تعرض المحصول أثناء فترة نموه فى بداية حياته إلى عوامل غير ملائمة كالظروف الجوية أو الرطوبة الغير مناسبة كالرى الغزير أو الجفاف كذلك زراعة بذور منخفضة فى نسبة الانبات فان هذه الظروف الغير ملائمة تتسبب فى انخفاض نسبة الانبات مما يضطر معه إلى اجراء عملية الترقيع وهو تعويض البذور التى تنبت أو البادرات الميته وتتم علمية الترقيع عادة باحدى الطرق الآتية:
1-الترقيع بالبذور:
ويتم ذلك قبل رية المحاياه ويفضل ان يتم الترقيع بمجرد ظهور البادرات فوق سطح التربة حتى لاتوجد فروق كبيرة فى عمر النباتات مما تؤثر على مواعيد النضج وتتم الزراعة أما بالطريقة العفير أو الحراتى.
2-الترقيع بالشتل:وتفضل هذه الطريقة فى كثير من المحاصيل التى تنجح فيها عملية الشتل مثل الذرة والبصل ومن مميزات هذه الطريقة ان النباتات المشتولة فى نفس عمر النباتات الأصلية وتؤخذ عادة تلك الشتلات من النباتات المأخوذة من عملية الخف فى نفس المزرعة وتتم عملية الترقيع فى هذه الطريقة فى وجود الماء.
ما هي الشروط الواجب مراعاتها فى عملية الترقيع ؟؟؟
أن تجرى عملية الترقيع فى ميعاد مبكر حتى لايوجد فرق شاسع بين أعمار النباتات.
أن يحتفظ بجزء من التقاوى عند الزراعة لغرض استخدامها فى الترقيع إذا لزم الأمر.
أن تكون البذور أو النباتات المستخدمة فى الترقيع من نفس صنف المحصول.
أن يكون الترقيع لتعويض انخفاض نسبة الانبات نتيجة للظروف الغير ملائمة للمحصول.
\\\\\العــزيـــق \\\\
\\\\\ Hoeing\\\\\
----
----
هي عملية تفكيك الطبقة السطحية من التربة
وللعزيق عدة أغراض أهمها:
مقاومة الحشائش
تحسين تهوية التربة
توفير الرطوبة الأرضية
تجديد الغذاء الصالح للنبات
المحافظة على البادرات من الضرر الناتج من تشقق التربة
-
---
يساعد على تثبيت النبات وعدم رقادة وخاصة فى النباتات الطويلة والتى تتأثر بالرياح ومن أمثلتها الذرة الشامية والقصب
ادوات العزيق
ويراعى عند اجراء هذه العملية أن يكون العزيق بالفأس حول النباتات دون أن يتسبب
----
---
العزيق فى إحداث أى تلف للنباتات أو خلخلة جذورها ويفضل التخلص من الحشائش الملاصقة للنباتات أو التى تتخلل نباتات الجورة وذلك بتنقيتها باليد للعمل على المحافظة على نباتات المحصول
\\\\\التسميد\\\\\
---
----
العوامل التى تؤثر على استخدام الأسمدة
1-نوع التربة
2-العوامل المناخية
3-نوع المحصول
4-القدرة الانتاجية للتربة
5-طول موسم النمو للمحصول
أنــواع الأســمدة
تنقسم الأسمدة بوجه عام إلى قسمين رئيسيين هما:
1-الأسمدة المعدنية:
ومن أمثلتها محاليل الأمونيوم مثل نترات الأمونيوم وفوسفات الأمونيوم وكبريتات الأمونيوم ، سيناميد الكالسيوم (الجير) ونترات الجير وكذلك نترات البوتاسيوم، نترات الصوديوم واليوريا.
2-الأسمدة العضوية:
وهى الأسمدة التى تحتوى على مواد عضوية ومن أمثلتها السماد البلدي والسماد الاخضر والكمبوست والبيوجاز
طرق اضافة الاسمدة
تكبيش----
---
نثر
----
----
سرسبة في باطن الخط
---
----
رش
التسميد الاخضر
---
---
يقصد بالتسميد الأخضر هو قلب (حرث) بعض المحاصيل بالتربة وتحللها لزيادة المواد العضوية بالتربة ومن أهم هذه المحاصيل الترمس - الشعير - الشوفان كما يضيف السماد الأخضر المادة العضوية إلى التربة وبالتالى يزيد نسبة النتروجين تصبح بعض المواد المعدنية أكثر فائدة مما يزيد القدرة الانتاجية للتربة -
محاصيل السماد الأخضر:
تشمل محاصيل السماد الأخضر المحاصيل البقولية وغير البقولية وتمتاز المحاصيل البقولية باضافة المواد العضوية والنتروجينية إلى التربة بينما تضيف المحاصيل الغير بقولية المادة العضوية فقط ومحاصيل السماد الأخضر بعضها شتوى كالترمس والشوفان والشعير والرى والبعض محاصيل صيفية مثل البرسيم الحجازى وفول الصويا ولوبيا العلف.
سماد الكمبوست
الري
Irrigation systems
نظام الرى بالغمر
Flooding irrigation
---
---
وهو النظام الشائع استخدامه فى مصر حيث تقسم الأرض إلى أحواض صغيرة كما هو متبع فى المحاصيل التقليدية كالقمح والبرسيم والذرة...الخ. وكفاءة الرى فى هذا النظام من 50-60% أى أن المحصول يستفيد من 50 إلى 60% من كمية المياه المضافة وبافى الكمية تضيع عن طريق الرشح والبخر.
نظام الرى الحوضى
Basin irrigation
وهو يستخدم فى مناطق زراعة الأرز وكذلك فى مناطق استصلاح الأراضى الملحية وفيها تكون مساحة الحوض كبيرة ويستلزم لذلك تسوية الأرض تسوية تامة (باللواطة) حيث تصل مساحة الحوض من فدان ويحتاج هذا النظام إلى كمية كبيرة من الماء وكذلك إلى نظام الصرف المكشوف.
نظام الرى بالخطوط والمصاطب
Furrow and bed irrigation:
--
---
وهو النظام المتبع فى رى المحاصيل التى تزرع على خطوط القطن والذرة والفول وكفاءة الرى فيها ترتفع عن الرى بالغمر نظرا لوصول الماء للنبات عن طريق الخاصة الشعرية علاوة على أنه يستهلك كمية مياه أقل من النظامين السابقين.
الرى بالتنقيط Dropping irrigation:
---
----
ويعتبر هذا النظام أحدث نظم الرى نظرا لأن كفاءة الرى تصل من 85% إلى 95% ويفضل استخدامه فى الأراضى الخفيفة وكذلك المحاصيل التى تزرع فى جور وتتوقف مسافات الفتحات وكذلك كمية المياه المنصرفة منه على نوع المحصول ومسافات الزراعة (الجور) ويختلف هذاالنظام عن الرى بالرش بان الضغط فى الرى بالتنقيط منخفض عنه فى الرى بالرش وكفاءة الرى عالية حيث أن التربة لاتتعدى السعة الحقلية مما يساعد على ارتفاع كفاءة النبات فى امتصاص العناصر الغذائية من التربة وبالتالى يزيد المحصول.
نظام الرى بالرش
Sprinkler irrigation:
----
----
ويستخدم هذا النظام فى الأراضى الخفيفة والرملية نظرا لاستهلاك كمية قليلة من الماء ولعدم فقد كمية كبيرة من مياه الرى فى الصرف ويصلح استخدامه فى المحاصيل ذات الزراعة الكثيفة كالقمح. وكفاءة الرى فيه قد تصل إلى 85% أى أن مقدار الماء المفقود قد تصل إلى 15%
الصـــرف Drainage
المقصود بالصرف هو التخلص من الماء الزائد فى التربة حيث تصل نسبة الرطوبة إلى السعة الحقلية ولإجراء عملية الصرف يلزم انشاء مصارف تتناسب مع نظام الرى المتبع فى المنطقة أو الحقل المراد إنشاء مصرف به وأهم أنواع المصارف هى:
1-المصارف المكشوفة
Open ditch drains
---
--
تحفر تلك المصارف فى ذيل الأرض (الجزء المنخفض منها) وهى مصارف مكشوفة تتميز عن الترع بزيادة عمقها وزيادة انحدارها ليسهل التخلص من ماءها وهى تتصل بالمصرف العمومى بالمنطقة.
ممـيزاتهــا:أ -تستوعب كمية كبيرة من ماء الصرف لذلك فهى تستخدم فى مناطق زراعة الأرز ومناطق استصلاح الأراضى الملحية.
ب -تكاليف انشاءها أقل من المصارف المغطاه.
جـ -سهولة تطهيرها.
د -عدم انسدادها بسهولة.
عيـوبهــا:
أ -إعاقة سير آلات الخدمة.
ب -نمو الحشائش بها وعلى جوانبها مما يساعد على انتشارها بالحقول المجاورة.
جـ -تستهلك جزء من مساحة الأراضى تتراوح من 10 إلى 30% فى الأراضى الخصبة والملحية على التوالى.
2-المصارف المغطاة
Tile Drains
---
---
وهى أنابيب تمتد تحت سطح الأرض وتتكون من مصارف فرعية متوازية تصب فى مصارف رئيسية والتى بدورها تصب فى المصرف العمومى وتستوعب كمية من مياه الصرف أقل من المصارف المكشوفة وتستخدم فى المناطق ذات الأراضى الخصبة والتى يتبع فيها نظام رى لايستهلك مياه كثيرة كنظام الرى بالغمر أو الخطوط والرش - بالتنقيط.
ممــيزاتها:
أ - عدم إعاقة آلات الخدمة.
ب - يمكن الزراعة فوقها نظرا لسيرها تحت سطح الأرض وبالتالى لاتستهلك جزء من الأرض.
عيوبهــا:أ - تكاليف انشائها باهظة بالمقارنة بالمصارف المكشوفة.
ب - لاتستوعب كمية مياه صرف كبيرة ولذلك لاتستخدم فى مناطق الأرز واصلاح الأراضى الملحية حيث أن مياه الصرف الكبيرة تتسبب فى انسدادها.
جـ - صعوبة تطهيرها عند انسدادها.
د - تحتاج إلى انحدار كبير بالمقارنة بالمصارف المكشوفة حتى يسهل التخلص من الماء بها وعدم ترسيب الطمي بداخلها.
الحصاد السليم للمحصول
---
[/QUOTE]