الأسمدة الفوسفاتيـة:
هناك العديد من الأسمدة الفوسفاتية التى يمكن استخدامها. ويمكن تقسيمها الى مجموعتين حسب درجة ذوبانها فى الماء :
السماد
% فو2أ5
السماد
% فو2أ5
حمض الفوسفوريك 75%
54.3
نيتريك فوسفات
45.0
فوسفات أحادى البوتاسيوم
51.0
تربل فوسفات الكالسيوم
40.0
فوسفات ثنائى البوتاسيوم
41.0
سوبرفوسفات عادى
20.0
فوسفات أحادى الأمونيوم
48.0
صخر الفوسفات
20.0
فوسفات ثنائى الأمونيوم
46.0
يستخدم حمض الفوسفوريك للاضافة خلال مياه الرى كمصدر أساسى للفوسفات اللازم لنمو نباتات الخضر حيث يتميز بسهولة ذوبانه واحتوائه على تركيز عالى من الفوسفات وتأثيره على خفض رقم pH مياه الرى وهذه المميزات مطلوبة بدرجة كبيرة فى الزراعة تحت ظروف الأراضى المصرية القلوية ويراعى أيضاً عدم اضافة حمض الفوسفوريك بتركيز أعلى من 0.3 فى الألف ( 300 سم/م3 ) من مياه الرى حتى لا يؤدى الى الاضرار بنمو الجذور.
- أسمدة فوسفات أحادى أو ثنائى البوتاسيوم وفوسفات أحادى أو ثنائى الأمونيوم والنيتريك فوسفايت لا تتوفر فى مصر كأسمدة تجارية والمتوفر منها يباع بأسعار مرتفعة ولكن عند توفر هذه الأسمدة سهلة الذوبان فى الماء فانها تعتبر أفضل مصادر التسميد الفوسفاتى خاصة للزراعات المحمية وتحت نظم الرى بالتنقيط أو الرش.
- للتغلب على وجود الجبس شحيح الذوبان فى الماء فى سماد سوبر الفوسفات العادى يعامل صخر الفوسفات بحامض النيتريك بدلاً من حامض الكبرتيك حيث يتكون نتيجة لذلك مخلوط من نترات الكالسيوم +حمض الفوسفوريك وفى نهاية التفاعل يتكون مخلوط من فوسفات كالسيوم ثنائى وفوسفات أمونيوم أحادى ونترات الأمونيوم ويسمى المخلوط بسماد نيتريك فوسفات ويتميز هذا السماد بدرجة ذوبانه العالية إلا أنه أيضاً غير متوفر تجارياً فى مصر.
- يستخدم رائق سوبر فوسفات العادى للاضافة رشاً على أوراق النباتات بتركيز 0.5- 2 فى الألف حسب حاجة النبات وعمره وتضاف هذه المعدلات مرة واحدة كل أسبوعين على الأقل. ويمكن استخدام تربل سوبر فوسفات بدلاً من سوبر الفوسفات العادى وبتركيز حوالى ثلاث المستخدم فى حالة السوبر فوسفات العادى.
- الفرق الأساسى بين مكونات سماد سوبر الفوسفات العادى وسماد تربل سوبر فوسفات هو احتواء الأول على الجبس بنسبة حوالى 60% ويرجع ذلك إلى أن الأول ناتج عن معاملة صخر الفوسفات بحمض كبرتيك بينما الثانى ناتج عن معاملة نفس الصخر بحامض فوسفوريك.
- يجب اضافة أحد مصادر التسميد الفوسفاتى نثراً على سطح التربة ثم يخلط مع طبقة سطح التربة أثناء الحرث لتجهيز التربة قبل الزراعة ويفضل استخدام سماد سوبر فوسفات لهذا الغرض ويضاف بمعدل حوالى 15-20كجم/100م2. كذلك يمكن استخدام تربل سوبر فوسفات بمعدل حوالى ثلث المستخدم فى حالة سماد سوبر فوسفات العادى أى 5-7 كجم/100م2, وفى الحقيقة فانه يفضل استخدام سوبر فوسفات العادى للاضافة قبل الزراعة لما يحتويه من جبس والذى يعتبر مصدر امداد النبات بعنصر الكالسيوم بالاضافة الى تأثيره المفيد فى زيادة نسبة الكالسيوم المتبادل وبالتالى تحسين الخواص الطبيعية للتربة.
- إذا لم يتوفر أحد مصادر السمدة الفوسفاتية سهلة الذوبان فى الماء فانه يمكن الاستعاضة عن ذلك باضافة سوبر فوسفات عادى الى الأرض مباشرة أثناء الزراعة على أن يضاف تحت النباتات بمعدل 1-2 كجم لكل 100م2 مرة واحدة كل أسبوعين ويتوقف معدل الاضافة على عمر النبات ومرحلة النمو ونوع التربة.
- لا يفضل استخدام صخر الفوسفات للاضافة الى التربة قبل الزراعة فى حالة محاصيل الخضر ذات النمو السريع حيث تحتاج الى معدل انطلاق سريع للفوسفات فى صورة ميسرة للنبات وهذا غير متوفر فى صخر الفوسفات حيث أن معدل تيسر الفوسفات منه بطئ جداً.
الأسمدة البوتاسيــة :
بالاضافة إلى الأسمدة النيتروجينية والفوسفاتية التى تحتوى على البوتاسيوم مثل نترات البوتاسيوم وفوسفات أحادى أو ثنائى البوتاسيوم وهى جميعاً مصادر سهلة الذوبان للبوتاسيوم هناك المصادر التالية للتسميد بالبوتاسيوم وهى غالباً أقل ذوباناً فى الماء.
السماد
بو2 %
السماد
بو2 %
سلفات البوتاسيوم ( نقى )
53
كلوريد البوتاسيوم ( بوتاس )
63
سلفات البوتاسيوم والمغنسيوم
22
سلفات البوتاسيوم ( تجارى )
50
يفضل استخدام سلفات البوتاسيوم النقى كمصدر للبوتاسيوم اللازم لنمو النباتات، إلا أنه غير متوفر فى مصر بكميات كافية ولذلك عادة ما يستخدم سماد سلفات البوتاسيوم التجارى.
- يعتبر سماد سلفات البوتاسيوم والمغنسيوم من أفضل الأسمدة البوتاسية استخداماً فى الزراعات الحديثة نظراً لما يتميز به من درجة ذوبان عالية بالاضافة الى احتوائه على حوالى 11% مغنسيوم الذى تحتاجه النباتات الصغيرة بدرجة كبيرة إلا أن هذا السماد غير متوفر فى مصر تجارياً.
- لا يفضل استخدام كلوريد البوتاسيوم كمصدر للتسميد البوتاسى لنباتات الخضر نظراً لاحتوائه على تركيز عالى من الكلوريد بالاضافة الى ما تحتويه مياه الرى منه وتكفى الكميات الموجودة منه كشوائب مع مياه الرى أو الأسمدة الأخرى، ولذلك يفضل إستخدام سماد سلفات البوتاسيوم بالرغم من ارتفاع أسعاره وإنخفاض نسبة البوتاسيوم بالمقارنة بسماد كلوريد البوتاسيوم. كذلك فإن النباتات تحتاج الى الكبريت بكمية كبيرة بالمقارنة بما تحتاجه من الكلوريد.
- يحتوى سماد سلفات البوتاسيوم التجارى على شوائب من الأتربة والجير ومواد أخرى لذلك فإنه يفضل إذابة هذا السماد فى ماء يحتوى على حامض النيتريك وهذا يساعد على زيادة درجة ذوبان السماد كما أن الترويق يساعد على التخلص من الرمل والمواد الصلبة الخشنة وإذا تلى ذلك الترشيح خلال قطعة من القماش الشاش يساعد على التخلص من المواد العالقة الناعمة.
- يمكن اضافة سماد سلفات البوتاسيوم رشاً على أوراق نباتات الخضر خاصة خلال مرحلة نضج الثمار ذلك بمعدل 1.5- 2.5 فى الألف ويكون ذلك مرة واحدة كل أسبوعين مع مراعاة أستخدام رائق السماد حتى لا يحدث إنسداد لفونيات أجهزة الرش.
- يمكن اضافة سلفات البوتاسيوم على سطح المصاطب خلال مرحلة نضج الثمار بمعدل 1-2 كجم/100م2 وذلك مرة واحدة كل 2-3 أسابيع وتعطى هذه الاضافة نتائج جيدة مع الخيار والطماطم فى هذه المرحلة من النمو. هذا دون التقليل من الكمية المضافة خلال مياه الرى. مع مراعاة أن يكون سطح المصاطب غير مغطاه بالبلاستيك ومفككة أو (مشقرفة) واضافة السماد يكون بجوار النقاطا
هناك العديد من الأسمدة الفوسفاتية التى يمكن استخدامها. ويمكن تقسيمها الى مجموعتين حسب درجة ذوبانها فى الماء :
السماد
% فو2أ5
السماد
% فو2أ5
حمض الفوسفوريك 75%
54.3
نيتريك فوسفات
45.0
فوسفات أحادى البوتاسيوم
51.0
تربل فوسفات الكالسيوم
40.0
فوسفات ثنائى البوتاسيوم
41.0
سوبرفوسفات عادى
20.0
فوسفات أحادى الأمونيوم
48.0
صخر الفوسفات
20.0
فوسفات ثنائى الأمونيوم
46.0
يستخدم حمض الفوسفوريك للاضافة خلال مياه الرى كمصدر أساسى للفوسفات اللازم لنمو نباتات الخضر حيث يتميز بسهولة ذوبانه واحتوائه على تركيز عالى من الفوسفات وتأثيره على خفض رقم pH مياه الرى وهذه المميزات مطلوبة بدرجة كبيرة فى الزراعة تحت ظروف الأراضى المصرية القلوية ويراعى أيضاً عدم اضافة حمض الفوسفوريك بتركيز أعلى من 0.3 فى الألف ( 300 سم/م3 ) من مياه الرى حتى لا يؤدى الى الاضرار بنمو الجذور.
- أسمدة فوسفات أحادى أو ثنائى البوتاسيوم وفوسفات أحادى أو ثنائى الأمونيوم والنيتريك فوسفايت لا تتوفر فى مصر كأسمدة تجارية والمتوفر منها يباع بأسعار مرتفعة ولكن عند توفر هذه الأسمدة سهلة الذوبان فى الماء فانها تعتبر أفضل مصادر التسميد الفوسفاتى خاصة للزراعات المحمية وتحت نظم الرى بالتنقيط أو الرش.
- للتغلب على وجود الجبس شحيح الذوبان فى الماء فى سماد سوبر الفوسفات العادى يعامل صخر الفوسفات بحامض النيتريك بدلاً من حامض الكبرتيك حيث يتكون نتيجة لذلك مخلوط من نترات الكالسيوم +حمض الفوسفوريك وفى نهاية التفاعل يتكون مخلوط من فوسفات كالسيوم ثنائى وفوسفات أمونيوم أحادى ونترات الأمونيوم ويسمى المخلوط بسماد نيتريك فوسفات ويتميز هذا السماد بدرجة ذوبانه العالية إلا أنه أيضاً غير متوفر تجارياً فى مصر.
- يستخدم رائق سوبر فوسفات العادى للاضافة رشاً على أوراق النباتات بتركيز 0.5- 2 فى الألف حسب حاجة النبات وعمره وتضاف هذه المعدلات مرة واحدة كل أسبوعين على الأقل. ويمكن استخدام تربل سوبر فوسفات بدلاً من سوبر الفوسفات العادى وبتركيز حوالى ثلاث المستخدم فى حالة السوبر فوسفات العادى.
- الفرق الأساسى بين مكونات سماد سوبر الفوسفات العادى وسماد تربل سوبر فوسفات هو احتواء الأول على الجبس بنسبة حوالى 60% ويرجع ذلك إلى أن الأول ناتج عن معاملة صخر الفوسفات بحمض كبرتيك بينما الثانى ناتج عن معاملة نفس الصخر بحامض فوسفوريك.
- يجب اضافة أحد مصادر التسميد الفوسفاتى نثراً على سطح التربة ثم يخلط مع طبقة سطح التربة أثناء الحرث لتجهيز التربة قبل الزراعة ويفضل استخدام سماد سوبر فوسفات لهذا الغرض ويضاف بمعدل حوالى 15-20كجم/100م2. كذلك يمكن استخدام تربل سوبر فوسفات بمعدل حوالى ثلث المستخدم فى حالة سماد سوبر فوسفات العادى أى 5-7 كجم/100م2, وفى الحقيقة فانه يفضل استخدام سوبر فوسفات العادى للاضافة قبل الزراعة لما يحتويه من جبس والذى يعتبر مصدر امداد النبات بعنصر الكالسيوم بالاضافة الى تأثيره المفيد فى زيادة نسبة الكالسيوم المتبادل وبالتالى تحسين الخواص الطبيعية للتربة.
- إذا لم يتوفر أحد مصادر السمدة الفوسفاتية سهلة الذوبان فى الماء فانه يمكن الاستعاضة عن ذلك باضافة سوبر فوسفات عادى الى الأرض مباشرة أثناء الزراعة على أن يضاف تحت النباتات بمعدل 1-2 كجم لكل 100م2 مرة واحدة كل أسبوعين ويتوقف معدل الاضافة على عمر النبات ومرحلة النمو ونوع التربة.
- لا يفضل استخدام صخر الفوسفات للاضافة الى التربة قبل الزراعة فى حالة محاصيل الخضر ذات النمو السريع حيث تحتاج الى معدل انطلاق سريع للفوسفات فى صورة ميسرة للنبات وهذا غير متوفر فى صخر الفوسفات حيث أن معدل تيسر الفوسفات منه بطئ جداً.
الأسمدة البوتاسيــة :
بالاضافة إلى الأسمدة النيتروجينية والفوسفاتية التى تحتوى على البوتاسيوم مثل نترات البوتاسيوم وفوسفات أحادى أو ثنائى البوتاسيوم وهى جميعاً مصادر سهلة الذوبان للبوتاسيوم هناك المصادر التالية للتسميد بالبوتاسيوم وهى غالباً أقل ذوباناً فى الماء.
السماد
بو2 %
السماد
بو2 %
سلفات البوتاسيوم ( نقى )
53
كلوريد البوتاسيوم ( بوتاس )
63
سلفات البوتاسيوم والمغنسيوم
22
سلفات البوتاسيوم ( تجارى )
50
يفضل استخدام سلفات البوتاسيوم النقى كمصدر للبوتاسيوم اللازم لنمو النباتات، إلا أنه غير متوفر فى مصر بكميات كافية ولذلك عادة ما يستخدم سماد سلفات البوتاسيوم التجارى.
- يعتبر سماد سلفات البوتاسيوم والمغنسيوم من أفضل الأسمدة البوتاسية استخداماً فى الزراعات الحديثة نظراً لما يتميز به من درجة ذوبان عالية بالاضافة الى احتوائه على حوالى 11% مغنسيوم الذى تحتاجه النباتات الصغيرة بدرجة كبيرة إلا أن هذا السماد غير متوفر فى مصر تجارياً.
- لا يفضل استخدام كلوريد البوتاسيوم كمصدر للتسميد البوتاسى لنباتات الخضر نظراً لاحتوائه على تركيز عالى من الكلوريد بالاضافة الى ما تحتويه مياه الرى منه وتكفى الكميات الموجودة منه كشوائب مع مياه الرى أو الأسمدة الأخرى، ولذلك يفضل إستخدام سماد سلفات البوتاسيوم بالرغم من ارتفاع أسعاره وإنخفاض نسبة البوتاسيوم بالمقارنة بسماد كلوريد البوتاسيوم. كذلك فإن النباتات تحتاج الى الكبريت بكمية كبيرة بالمقارنة بما تحتاجه من الكلوريد.
- يحتوى سماد سلفات البوتاسيوم التجارى على شوائب من الأتربة والجير ومواد أخرى لذلك فإنه يفضل إذابة هذا السماد فى ماء يحتوى على حامض النيتريك وهذا يساعد على زيادة درجة ذوبان السماد كما أن الترويق يساعد على التخلص من الرمل والمواد الصلبة الخشنة وإذا تلى ذلك الترشيح خلال قطعة من القماش الشاش يساعد على التخلص من المواد العالقة الناعمة.
- يمكن اضافة سماد سلفات البوتاسيوم رشاً على أوراق نباتات الخضر خاصة خلال مرحلة نضج الثمار ذلك بمعدل 1.5- 2.5 فى الألف ويكون ذلك مرة واحدة كل أسبوعين مع مراعاة أستخدام رائق السماد حتى لا يحدث إنسداد لفونيات أجهزة الرش.
- يمكن اضافة سلفات البوتاسيوم على سطح المصاطب خلال مرحلة نضج الثمار بمعدل 1-2 كجم/100م2 وذلك مرة واحدة كل 2-3 أسابيع وتعطى هذه الاضافة نتائج جيدة مع الخيار والطماطم فى هذه المرحلة من النمو. هذا دون التقليل من الكمية المضافة خلال مياه الرى. مع مراعاة أن يكون سطح المصاطب غير مغطاه بالبلاستيك ومفككة أو (مشقرفة) واضافة السماد يكون بجوار النقاطا