محاضرات تحليل مبيدات الأفات
مقدمة :-
على الرغم من الاستخدام المكثف للمبيدات أيا كان نوعها سواء كانت من مصادر طبيعية أو مخلقة صناعيا لمكافحة الآفات
(مثل الحشرات الفطريات والحشائش000000000الخ)
ثم ظهور العديد من المشاكل التي نجمت عن الإسراف في التطبيق خاصة ما يعرف بالتلوث البيئي بالمبيدات ..
فان المكتبة العربية تحتوى على القليل جدا من الكتب والمراجع التي تتناول موضوع الكشف والتقدير لتلك
الكيماويات المستخدمة في مكافحة الآفات
"تعاظم دور وأهمية تقدير مخلفات المبيدات في المكونات البيئية العديدة
وكذلك التأكد من جودة المستحضرات (التجهيزات )
النهائية والتي تستخدم في مكافحة الآفات على اختلاف المادة الفعالة الداخلة في تركيب كل مبيد آفة
ولذلك أصبح من اللازم على المشتغلون في مجال المبيدات والسموم
التعريف بالمبادئ الأساسية في تحليل وتقدير مخلفات المبيدات والاصطلاحات المتداولة والمستويات
المقبول تواجدها في الغذاء والماء والهواء ............الخ .
وكذلك اللجان الدولية والمحلية المعنية بموضوع وخطورة المبيدات
"هناك مواصفات خاصة لمعامل التحليل وكذلك
خبرات القائمين على التحليل ومهام كل مسئول وكذلك أساليب إجراء التجارب
المعملية والحقلية واخذ العينات و استرجاع المبيد وعملية التقنية وكذلك
متطلبات ما قبل التحليل
وكذلك طرق القياس والتي تتفاوت في وقتها وسهولتها بين المستحضرات والمخلفات أو المتبقيات
"من الضروري تعاون الجميع من خبراء كيمياء والمبيدات وجميع فروع الكيمياء الحيوية والعضوية
وكذلك التحليلية وخبراء الأجهزة
والبيولوجي ورجال الصناعة وذلك من اجل هدف محدد وواضح وهو الوصول إلى أفضل
الطرق والوسائل التي تمكن من الكشف عن مخلفات المبيدات أيا كانت ضالة
الكمية الموجودة من تلك المخلفات أو المتبقيات في أي مكون من مكونات
البيئة
توجد اختلافات بين المعامل المختلفة وحتى
يمكن وجودها بين رجال نفس المعمل في قيم ونتائج تحليل نفس العينة بالرغم
من إتباع الجميع لأسلوب واحد وطريقة واحدة بسب الاختلافات ي الخبرة وتناول
العينات وحسابية الأفراد وقد تصل هذه الاختلافات حدودا كبيرة لذلك اتفق
دوليا علي إرسال العينة لأكثر من معمل تحسبا للدقة
بالنظر إلي تاريخ استخدام مبيدات الآفات
فإن تطور المبيدات التاريخي يوضح بصورة قاطعة نوعيتها – طرق التطبيق –
مجالات الاستخدام – كيفية إحداث الأثر السام Mode of action وذلك بداية من المواد الغير عضوية كالزرنيخ والرصاص وغيرها ثم المواد ذات الأصل النباتي Botanical والمدخنات الغازية Fumigation ثم انتهاء بالمركبات المخلقة التابعة للمجموعات الفعالة سواء كلورنية وفسفورية وكاربامتية وبيرثرينات مخلقة صناعيا
وهذه المبيدات قد تكون متخصصة لآفة معينة أو قد تكون عامة أو متعددة الأغراض وتكافح أكثر من آفة
- منذ دخول المبيدات لمكافحة الآفات منذ زمن طويل ظهرت العديد من العيوب والتأثيرات الجانبية الضارة side effect
والكوارث البيئية الرهيبة بعضها تم تسجيله ولكن البعض الأخر ظل في طي
الكتمان والسرية عمدا أو بشكل غير مقصود إلا أنه ي نفس الوقت لا يمكن
إنكار ما حققته تلك المبيدات من فوائد في مكافحة الآفات ومن ثم زيادة
الإنتاج وتحقيق برامج الأمن الغذائي
- في بداية الاستخدام لم
يكن هناك أي اعتبارا لتأثرات الضارة أو السمية الناتجة وكان التفكير منحصر
في أن بزيادة الاستخدام(عدد المرات )أو زيادة التركيزات Concentrations
المستخدمة ستحقق أفضل نتيجة وترتب علي ذلك الإسراف الشديد في الاستخدام
وأدي ذلك لحدوث مستويات عالية جدا من مخلفات (متبقيات ) المبيدات في جميع
المكونات البيئية مثل النباتات – التربة –الماء – الهواء والغذاء بجميع
أنواعه . وأدي ذلك بالطبع لتفاقم هذه المشاكل التي نتجت عن الإسراف الشديد
في الاستخدام وتراكم مخلفات المبيدات وما يتبع ذلك من مخاطر بيئة شديدة
علي الإنسان بصفة خاصة
- المقصود بتحليل
المخلفات يتمثل في الكشف عن محتوي المبيد من المادة الفعالة والتأكد من
مطابقتها لما هو معلم ومكتوب علي النشرات وعلي العبوات وفي بطاقات التسجيل
وكذلك التأكد من مواصفات المادة الفعالة وكذلك المستحضر و تحليل المخلفات
(المتبقيات ) فقد تتماثل طرق الكشف فيها ولكن الفرق يتمثل الدقة المطلوبة
للتقدير وحدود المستويات المطلوب الكشف عنها حيث يسمح بنسبة من الخطأ في
تحليل المستحضرات ولا يسمح بذلك في المتبقيات ( المخلفات)
- ومما سبق يمكن القول أن انتشار استخدام المبيدات زاد العبء علي القائمين بتحليل المبيدات سواء كان تحليل المستحضرات أو المخلفات
أي مادة تستخدم للقضاء علي الآفة في صورة
قتل أو طرد أو منع أو إتلاف أو تقليل أعدادها بغرض التقليل من الأضرار
الاقتصادية التي تحدثها الآفة للإنسان أو حيواناته أو محاصيله الزراعية
2- مخلفات المبيد
أي مادة أو مخلوط من المبيدات الموجودة
في أو علي أي وسط بعد استخدام المبيد ويشمل ذلك جميع نواتج تحول المركب
ومماثلاته ونواتج التفاعلات والشوائب
علي أن تؤخذ السلع التالية في الاعتبار عند تقيم موقف مخلفات المبيد ومدي خطورته علي الإنسان والحيوان :
أ- السلع الزراعية من المنتجات المجهزة أو المصنعة التي تستخدم في تغذية الإنسان أو يستهلكها الإنسان
ب- السلع الزراعية ومشتقاتها من المنتجات التي تستخدم في تغذية الحيوان
ت- المنتجات الغذائية المجهزة من الحيوانات المعاملة بالمبيدات أو مأخوذة من قطيع يرعى أو يوجد في أماكن معاملة بالمبيدات
ث- المنتجات المخزونة التي عوملت أو تعرضت للمبيد وتستخدم في غذاء الإنسان والحيوان
ج- المحاصيل المتعاقبة التي تزرع ي مناطق سبق معاملتها بالمبيدات
ح- مياه الشرب والهواء
خ- الكائنات الغير مستهدفة والتي تتعرض للمبيدات وتستخدم في غذاء الإنسان مثل الأسماك والقواقع والطيور ................الخ .
3- وصف المخلفات
يمكن وصف المخلفات كميا ونوعيا حيث يعبر عن الكميات بالملي جرام mg لكل كيلو جرام الذي توجد فيه المخلفات mg/kg-1
في حالة الوصف النوعي يجب أن يتضمن ذلك الصفات الطبيعية والكيماوية لجميع
مكونات المخلفات خاصة في المحاصيل الطازجة والتي تمثل أكثر من 10% من
المخلفات الكلية عند أخذ العينات وعندما تكون المخلفات الكلية أقل من 1
مجم /كجم لا تكون هناك حاجة لتقدير المخلفان من وجة نظر البعض أما في حالة
المبيدات المعروف لها تأثيرات تكسوكولوجية Toxicological effect ضارة يجب التوصيف وتعريف المخلفات حتى وان كانت بصورة ضئيلة للغاية
4- التناول اليومي للمخلفات pesticide residue imtake
يقصد به كمية المبيدات التي يتناولها الفرد يوميا من جراء أو نتيجة لأكل
أو هضم الطعام الملوث بالمبيدات ويعبر عنة ملليجرام مبيد /شخصي / يوم واحد
0
5- أقصى تناول يومي افتراضية( tmdi )
هو تنبؤ لأقصى كمية مخلفات يتناولها
الإنسان يوميا بناء على الافتراضات الخاصة بالحدود القصوى للمخلفات
الموجودة في المواد الغذائية ومتوسط الاستهلاك اليومي من الغذاء لكل فرد
ويعبر عنة ملليجرام مخلفات /فرد 0
6- التناول اليومي المحسوب
ويعبر عنة التنبؤ بمستوى المخلفات اليومي
بناء على التقديرات السليمة لمستويات مختلفة في الطعام وكذلك البيانات
الدقيقة لمعدلات استهلاك الغذاء لمجتمع معين وحساب المتبقيات (المخلفات )
يبنى على :-
0اعتبار أن الاستخدام والتطبيق applicatim
0ومدى تلوث المواد الغذائية المعاملة 0
0وكمية التلوث في المواد المحلية أو المستوردة 0
ويعبر عن هذا المعيار ملليجرام مبيد / فرد 0
7 – أقصى تناول يومي محسوب ( emdi )
وهو التنبؤ عن أقصى كمية مخلفات يتناولها
الفرد يوميا ويتبنى على الافتراضات الخاصة بمتوسط الاستهلاك اليومي للفرد
من الطعام وكمية المخلفات القصوى في الأجزاء التي تؤكل طازجة ويؤخذ في
الاعتبار عن حساب هذا المعيار نقصى أو زيادة المخلفات نتيجة لعمليات
التجهيز والطهي والتجهيز التجاري وتصنيع المواد الغذائية ويعبر عنة
بالمليجرام مبيد / فرد
مقدمة :-
على الرغم من الاستخدام المكثف للمبيدات أيا كان نوعها سواء كانت من مصادر طبيعية أو مخلقة صناعيا لمكافحة الآفات
(مثل الحشرات الفطريات والحشائش000000000الخ)
ثم ظهور العديد من المشاكل التي نجمت عن الإسراف في التطبيق خاصة ما يعرف بالتلوث البيئي بالمبيدات ..
فان المكتبة العربية تحتوى على القليل جدا من الكتب والمراجع التي تتناول موضوع الكشف والتقدير لتلك
الكيماويات المستخدمة في مكافحة الآفات
"تعاظم دور وأهمية تقدير مخلفات المبيدات في المكونات البيئية العديدة
وكذلك التأكد من جودة المستحضرات (التجهيزات )
النهائية والتي تستخدم في مكافحة الآفات على اختلاف المادة الفعالة الداخلة في تركيب كل مبيد آفة
ولذلك أصبح من اللازم على المشتغلون في مجال المبيدات والسموم
التعريف بالمبادئ الأساسية في تحليل وتقدير مخلفات المبيدات والاصطلاحات المتداولة والمستويات
المقبول تواجدها في الغذاء والماء والهواء ............الخ .
وكذلك اللجان الدولية والمحلية المعنية بموضوع وخطورة المبيدات
"هناك مواصفات خاصة لمعامل التحليل وكذلك
خبرات القائمين على التحليل ومهام كل مسئول وكذلك أساليب إجراء التجارب
المعملية والحقلية واخذ العينات و استرجاع المبيد وعملية التقنية وكذلك
متطلبات ما قبل التحليل
وكذلك طرق القياس والتي تتفاوت في وقتها وسهولتها بين المستحضرات والمخلفات أو المتبقيات
"من الضروري تعاون الجميع من خبراء كيمياء والمبيدات وجميع فروع الكيمياء الحيوية والعضوية
وكذلك التحليلية وخبراء الأجهزة
والبيولوجي ورجال الصناعة وذلك من اجل هدف محدد وواضح وهو الوصول إلى أفضل
الطرق والوسائل التي تمكن من الكشف عن مخلفات المبيدات أيا كانت ضالة
الكمية الموجودة من تلك المخلفات أو المتبقيات في أي مكون من مكونات
البيئة
توجد اختلافات بين المعامل المختلفة وحتى
يمكن وجودها بين رجال نفس المعمل في قيم ونتائج تحليل نفس العينة بالرغم
من إتباع الجميع لأسلوب واحد وطريقة واحدة بسب الاختلافات ي الخبرة وتناول
العينات وحسابية الأفراد وقد تصل هذه الاختلافات حدودا كبيرة لذلك اتفق
دوليا علي إرسال العينة لأكثر من معمل تحسبا للدقة
بالنظر إلي تاريخ استخدام مبيدات الآفات
فإن تطور المبيدات التاريخي يوضح بصورة قاطعة نوعيتها – طرق التطبيق –
مجالات الاستخدام – كيفية إحداث الأثر السام Mode of action وذلك بداية من المواد الغير عضوية كالزرنيخ والرصاص وغيرها ثم المواد ذات الأصل النباتي Botanical والمدخنات الغازية Fumigation ثم انتهاء بالمركبات المخلقة التابعة للمجموعات الفعالة سواء كلورنية وفسفورية وكاربامتية وبيرثرينات مخلقة صناعيا
وهذه المبيدات قد تكون متخصصة لآفة معينة أو قد تكون عامة أو متعددة الأغراض وتكافح أكثر من آفة
- منذ دخول المبيدات لمكافحة الآفات منذ زمن طويل ظهرت العديد من العيوب والتأثيرات الجانبية الضارة side effect
والكوارث البيئية الرهيبة بعضها تم تسجيله ولكن البعض الأخر ظل في طي
الكتمان والسرية عمدا أو بشكل غير مقصود إلا أنه ي نفس الوقت لا يمكن
إنكار ما حققته تلك المبيدات من فوائد في مكافحة الآفات ومن ثم زيادة
الإنتاج وتحقيق برامج الأمن الغذائي
- في بداية الاستخدام لم
يكن هناك أي اعتبارا لتأثرات الضارة أو السمية الناتجة وكان التفكير منحصر
في أن بزيادة الاستخدام(عدد المرات )أو زيادة التركيزات Concentrations
المستخدمة ستحقق أفضل نتيجة وترتب علي ذلك الإسراف الشديد في الاستخدام
وأدي ذلك لحدوث مستويات عالية جدا من مخلفات (متبقيات ) المبيدات في جميع
المكونات البيئية مثل النباتات – التربة –الماء – الهواء والغذاء بجميع
أنواعه . وأدي ذلك بالطبع لتفاقم هذه المشاكل التي نتجت عن الإسراف الشديد
في الاستخدام وتراكم مخلفات المبيدات وما يتبع ذلك من مخاطر بيئة شديدة
علي الإنسان بصفة خاصة
- المقصود بتحليل
المخلفات يتمثل في الكشف عن محتوي المبيد من المادة الفعالة والتأكد من
مطابقتها لما هو معلم ومكتوب علي النشرات وعلي العبوات وفي بطاقات التسجيل
وكذلك التأكد من مواصفات المادة الفعالة وكذلك المستحضر و تحليل المخلفات
(المتبقيات ) فقد تتماثل طرق الكشف فيها ولكن الفرق يتمثل الدقة المطلوبة
للتقدير وحدود المستويات المطلوب الكشف عنها حيث يسمح بنسبة من الخطأ في
تحليل المستحضرات ولا يسمح بذلك في المتبقيات ( المخلفات)
- ومما سبق يمكن القول أن انتشار استخدام المبيدات زاد العبء علي القائمين بتحليل المبيدات سواء كان تحليل المستحضرات أو المخلفات
تعريفاتDefinitions
1- مبيد الآفة Pesticideأي مادة تستخدم للقضاء علي الآفة في صورة
قتل أو طرد أو منع أو إتلاف أو تقليل أعدادها بغرض التقليل من الأضرار
الاقتصادية التي تحدثها الآفة للإنسان أو حيواناته أو محاصيله الزراعية
2- مخلفات المبيد
أي مادة أو مخلوط من المبيدات الموجودة
في أو علي أي وسط بعد استخدام المبيد ويشمل ذلك جميع نواتج تحول المركب
ومماثلاته ونواتج التفاعلات والشوائب
علي أن تؤخذ السلع التالية في الاعتبار عند تقيم موقف مخلفات المبيد ومدي خطورته علي الإنسان والحيوان :
أ- السلع الزراعية من المنتجات المجهزة أو المصنعة التي تستخدم في تغذية الإنسان أو يستهلكها الإنسان
ب- السلع الزراعية ومشتقاتها من المنتجات التي تستخدم في تغذية الحيوان
ت- المنتجات الغذائية المجهزة من الحيوانات المعاملة بالمبيدات أو مأخوذة من قطيع يرعى أو يوجد في أماكن معاملة بالمبيدات
ث- المنتجات المخزونة التي عوملت أو تعرضت للمبيد وتستخدم في غذاء الإنسان والحيوان
ج- المحاصيل المتعاقبة التي تزرع ي مناطق سبق معاملتها بالمبيدات
ح- مياه الشرب والهواء
خ- الكائنات الغير مستهدفة والتي تتعرض للمبيدات وتستخدم في غذاء الإنسان مثل الأسماك والقواقع والطيور ................الخ .
3- وصف المخلفات
يمكن وصف المخلفات كميا ونوعيا حيث يعبر عن الكميات بالملي جرام mg لكل كيلو جرام الذي توجد فيه المخلفات mg/kg-1
في حالة الوصف النوعي يجب أن يتضمن ذلك الصفات الطبيعية والكيماوية لجميع
مكونات المخلفات خاصة في المحاصيل الطازجة والتي تمثل أكثر من 10% من
المخلفات الكلية عند أخذ العينات وعندما تكون المخلفات الكلية أقل من 1
مجم /كجم لا تكون هناك حاجة لتقدير المخلفان من وجة نظر البعض أما في حالة
المبيدات المعروف لها تأثيرات تكسوكولوجية Toxicological effect ضارة يجب التوصيف وتعريف المخلفات حتى وان كانت بصورة ضئيلة للغاية
4- التناول اليومي للمخلفات pesticide residue imtake
يقصد به كمية المبيدات التي يتناولها الفرد يوميا من جراء أو نتيجة لأكل
أو هضم الطعام الملوث بالمبيدات ويعبر عنة ملليجرام مبيد /شخصي / يوم واحد
0
5- أقصى تناول يومي افتراضية( tmdi )
هو تنبؤ لأقصى كمية مخلفات يتناولها
الإنسان يوميا بناء على الافتراضات الخاصة بالحدود القصوى للمخلفات
الموجودة في المواد الغذائية ومتوسط الاستهلاك اليومي من الغذاء لكل فرد
ويعبر عنة ملليجرام مخلفات /فرد 0
6- التناول اليومي المحسوب
ويعبر عنة التنبؤ بمستوى المخلفات اليومي
بناء على التقديرات السليمة لمستويات مختلفة في الطعام وكذلك البيانات
الدقيقة لمعدلات استهلاك الغذاء لمجتمع معين وحساب المتبقيات (المخلفات )
يبنى على :-
0اعتبار أن الاستخدام والتطبيق applicatim
0ومدى تلوث المواد الغذائية المعاملة 0
0وكمية التلوث في المواد المحلية أو المستوردة 0
ويعبر عن هذا المعيار ملليجرام مبيد / فرد 0
7 – أقصى تناول يومي محسوب ( emdi )
وهو التنبؤ عن أقصى كمية مخلفات يتناولها
الفرد يوميا ويتبنى على الافتراضات الخاصة بمتوسط الاستهلاك اليومي للفرد
من الطعام وكمية المخلفات القصوى في الأجزاء التي تؤكل طازجة ويؤخذ في
الاعتبار عن حساب هذا المعيار نقصى أو زيادة المخلفات نتيجة لعمليات
التجهيز والطهي والتجهيز التجاري وتصنيع المواد الغذائية ويعبر عنة
بالمليجرام مبيد / فرد