القاهرة - عدد من الطائرات، وهي تقوم بنثر غاز الكيمتريل بشكل مركز في سماء مصر، بغرض التغيير المناخي وخفض الحرارة، محذراً من أن ذلك له آثار جانبية بالغة الخطورة، مثل احتمال زيادة الصواعق التي تؤدي إلي موت البشر، وتغيير اتجاه الرياح وزيادة معدلات الكوارث الطبيعية من فيضانات وجفاف وأعاصير.
التغيير المناخي التي عقدها معهد الأهرام الإقليمي الأحد: إن الدول المتقدمة بدأت منذ 50 عاماً في استخدام علم الهندسة الوراثية في التغييرات المناخية، وأن الولايات المتحدة بدأت منذ عام 2000 مشروعاً لخفض الاحتباس الحراري، عن طريق نثر غاز الكيمتريل علي سطح الكرة الأرضية كلها خلال 50 عاماً، بتكلفة 50 مليار دولار، منوهاً إلي أن ما قام برصده وتصويره هو جزء من هذا المشروع الأمريكي.
وأضاف - وهو يعرض صوراً التقطها لطائرات، وهي تنثر الغاز منذ عام 2004 - رصدت الطائرات وهي تقوم بذلك في سماء مدن القاهرة والإسكندرية وطنطا والسويس وسيناء والعين السخنة وأسوان، وسواحل البحر الأحمر، كما كانت تقوم بنثر إيروسولات تحتوي علي أكسيد الألومنيوم، ، حسبما ذكرت جريدة المصري اليوم.
وأوضح أنه يشكل مرآة عاكسة تعكس حرارة الشمس إلي الفضاء، وتمنعها من الوصول إلي الأرض، وهو ما يؤدي إلي تبريد الهواء.
وتابع: إنه عندما يصل الكيمتريل إلى الغلاف الجوي الأرضي، تتحد مركبات الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون، وهو أحد الغازات الرئيسية المسؤولة عن الاحتباس الحراري، فيحدث التبريد، لكن ذلك يتسبب في الكوارث المشار إليها
زى العاده هقول كلمتى المأثورة ربنا يخلى لنا امريكا
التغيير المناخي التي عقدها معهد الأهرام الإقليمي الأحد: إن الدول المتقدمة بدأت منذ 50 عاماً في استخدام علم الهندسة الوراثية في التغييرات المناخية، وأن الولايات المتحدة بدأت منذ عام 2000 مشروعاً لخفض الاحتباس الحراري، عن طريق نثر غاز الكيمتريل علي سطح الكرة الأرضية كلها خلال 50 عاماً، بتكلفة 50 مليار دولار، منوهاً إلي أن ما قام برصده وتصويره هو جزء من هذا المشروع الأمريكي.
وأضاف - وهو يعرض صوراً التقطها لطائرات، وهي تنثر الغاز منذ عام 2004 - رصدت الطائرات وهي تقوم بذلك في سماء مدن القاهرة والإسكندرية وطنطا والسويس وسيناء والعين السخنة وأسوان، وسواحل البحر الأحمر، كما كانت تقوم بنثر إيروسولات تحتوي علي أكسيد الألومنيوم، ، حسبما ذكرت جريدة المصري اليوم.
وأوضح أنه يشكل مرآة عاكسة تعكس حرارة الشمس إلي الفضاء، وتمنعها من الوصول إلي الأرض، وهو ما يؤدي إلي تبريد الهواء.
وتابع: إنه عندما يصل الكيمتريل إلى الغلاف الجوي الأرضي، تتحد مركبات الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون، وهو أحد الغازات الرئيسية المسؤولة عن الاحتباس الحراري، فيحدث التبريد، لكن ذلك يتسبب في الكوارث المشار إليها
زى العاده هقول كلمتى المأثورة ربنا يخلى لنا امريكا