تيفوئيد الطيور (Fowl Typhoid)
التي هي عبارة عن جراثيم من جنس السالمونيلا, غير متحركة, متكيفة مع الثوي. يمكن للجراثيم أن تحدث الإصابة والوفيات بأي عمر كان للطيور. تعتبر أمهات الدجاج اللاحم (الفروج) والدجاج المنتج للبيض البني بشكل خاص حساسة للإصابة بهذا النوع من الجراثيم. يعتبر الدجاج أكثر عرضة للإصابة لكن من المكن أن يصيب هذا المرض أيضا الرومي (الحبش), وطيور غينيا (الدجاج الرومي), والعصافير, والببغاوات, والكناري وطيور أخرى.
يشاهد داء السالمونيلا غاليناروم في جميع أنحاء العالم بالطيور الغير مرباه لأغراض اقتصادية (مزارع) وهو قليل الحدوث بنظام التربية الحديثة للأغراض الاقتصادية. تتراوح نسبة الإصابة عند ظهور المرض بالقطيع بين 10 إلى 100 بالمائة
اهمية المرض
تيفوئيد الطيور مرض جرثومي يكتسب اهمية اقتصادية كبيرة في حقل الدواجن حيث يتسبب المرض بإحداث عدد كبير من الوفيات في الطيور الفتية. كما ان الطيور البالغة قد تصبح حاملة للجراثيم وبالتالي قد تسهم بنقل الإصابة الى الصيصان من خلال البيض الناتج عنها. تم السيطرة على المرض و التخلص منة بشكل نهائي في العديد من بلدان العالم المتقدمة كأمريكا وأوروبا.
العامل المسبب
يتنتج المرض عن الإصابة بجراثيم السالمونيلا غاليناروم (S. gallinarum) والتي هي عبارة عن جراثيم سلبية الغرام عصوية الشكل من عائلة الانتيروباكتيرياسيا (Enterobacteriaceae) النمط المصلي د (serogroup D). تتم العدوى بالجراثيم اما عن طريق الفم أو عن طريق السره والصفار.
تعتبر الجراثيم إلى حد ما مقاومة للظروف الخارجية ومن المكن أن تحافظ على حيويتها لعدة أشهر بالوسط الخارجي ولكنها حساسة للمطهرات العادية المستخدمة في التعقيم.
طرق انتقال العدوى
يمكن ان تنتقل جراثم السالمونيلا غاليناروم من خلال الطرق التنفسية او من خلال الطريق الفموي (عن طريق الفم). يمكن ان تصبح الطيور حاملة للجراثيم وبالتالي تسهم بنقل الجراثيم الى النسل من خلال البيض الحامل للجراثيم. يمكن ان تنتقل الجراثيم من خلال المياه والأعلاف الملوثة او من خلال الفرشة الملوثة ايضا, كما ان الطيور البرية والحيوانات والحشرات قد دور ميكانيكي بنقل العدوى الى الطيور السليمة, حيث يمكن لجراثيم السالمونيلا غاليناروم ان تبقى على قيد الحياة لعدة سنين في الظروف البيئية الملائمة.
اما فترة الحضانة فهي على الأغلب بين 4 الى 6 ايام.
الأعراض
في الصيصان والطيور الفتية: يمكن ان يلاحظ على الطيور ما يلي
الخمول والكسل وسوء الحالة العامة, انعدام الشهية لتناول الأعلاف, تميل الطيور للتجمع, الاجنحة متهدلة, تجفاف, عطش, الريش غير منتظم, وضعف عام.
من الأعراض الشائعة لمرض : وجود اسهال بلون اصفر او اخضر وقد يلوث هذا الإسهال منطقة البطن (ريش المنطقة البطنية للطائر), كما قد يلاحظ وجود تورم بالمفاصل.
التي هي عبارة عن جراثيم من جنس السالمونيلا, غير متحركة, متكيفة مع الثوي. يمكن للجراثيم أن تحدث الإصابة والوفيات بأي عمر كان للطيور. تعتبر أمهات الدجاج اللاحم (الفروج) والدجاج المنتج للبيض البني بشكل خاص حساسة للإصابة بهذا النوع من الجراثيم. يعتبر الدجاج أكثر عرضة للإصابة لكن من المكن أن يصيب هذا المرض أيضا الرومي (الحبش), وطيور غينيا (الدجاج الرومي), والعصافير, والببغاوات, والكناري وطيور أخرى.
يشاهد داء السالمونيلا غاليناروم في جميع أنحاء العالم بالطيور الغير مرباه لأغراض اقتصادية (مزارع) وهو قليل الحدوث بنظام التربية الحديثة للأغراض الاقتصادية. تتراوح نسبة الإصابة عند ظهور المرض بالقطيع بين 10 إلى 100 بالمائة
اهمية المرض
تيفوئيد الطيور مرض جرثومي يكتسب اهمية اقتصادية كبيرة في حقل الدواجن حيث يتسبب المرض بإحداث عدد كبير من الوفيات في الطيور الفتية. كما ان الطيور البالغة قد تصبح حاملة للجراثيم وبالتالي قد تسهم بنقل الإصابة الى الصيصان من خلال البيض الناتج عنها. تم السيطرة على المرض و التخلص منة بشكل نهائي في العديد من بلدان العالم المتقدمة كأمريكا وأوروبا.
العامل المسبب
يتنتج المرض عن الإصابة بجراثيم السالمونيلا غاليناروم (S. gallinarum) والتي هي عبارة عن جراثيم سلبية الغرام عصوية الشكل من عائلة الانتيروباكتيرياسيا (Enterobacteriaceae) النمط المصلي د (serogroup D). تتم العدوى بالجراثيم اما عن طريق الفم أو عن طريق السره والصفار.
تعتبر الجراثيم إلى حد ما مقاومة للظروف الخارجية ومن المكن أن تحافظ على حيويتها لعدة أشهر بالوسط الخارجي ولكنها حساسة للمطهرات العادية المستخدمة في التعقيم.
طرق انتقال العدوى
يمكن ان تنتقل جراثم السالمونيلا غاليناروم من خلال الطرق التنفسية او من خلال الطريق الفموي (عن طريق الفم). يمكن ان تصبح الطيور حاملة للجراثيم وبالتالي تسهم بنقل الجراثيم الى النسل من خلال البيض الحامل للجراثيم. يمكن ان تنتقل الجراثيم من خلال المياه والأعلاف الملوثة او من خلال الفرشة الملوثة ايضا, كما ان الطيور البرية والحيوانات والحشرات قد دور ميكانيكي بنقل العدوى الى الطيور السليمة, حيث يمكن لجراثيم السالمونيلا غاليناروم ان تبقى على قيد الحياة لعدة سنين في الظروف البيئية الملائمة.
اما فترة الحضانة فهي على الأغلب بين 4 الى 6 ايام.
الأعراض
في الصيصان والطيور الفتية: يمكن ان يلاحظ على الطيور ما يلي
الخمول والكسل وسوء الحالة العامة, انعدام الشهية لتناول الأعلاف, تميل الطيور للتجمع, الاجنحة متهدلة, تجفاف, عطش, الريش غير منتظم, وضعف عام.
من الأعراض الشائعة لمرض : وجود اسهال بلون اصفر او اخضر وقد يلوث هذا الإسهال منطقة البطن (ريش المنطقة البطنية للطائر), كما قد يلاحظ وجود تورم بالمفاصل.