التقنيات الحديثة المستخدمة فى تحسين إنتاجية الفراولة
تتأثر إنتاجية وجودة ثمار الفراولة بالعديد من العوامل أهمها الصنف المستخدم حيث تتباين الاصناف وطبيعة الحمل والاستجابة للفترة الضوئية كما تتاثر الانتاجية بتحسين جودة الشتلات الناتجة خلال انتاجيها بتقنية زراعة الانسجة فى رتبها المختلفة , وتؤثر جودة الشتلات وتعرضها للتبريد واستخدام منظمات النمو فى المشتل وميعاد الزراعة ونظام زراعة المشتل على انتاجية هذه الشتلات بعد زراعتها فى الارض المستديمة . كما تؤثر طرق اعداد الارض للزراعة وتعقيم أو تشميس التربة ولون البلاستيك المستخدم لتغطية سطح التربة وتوريق النباتات واستخدام بعض منظمات النمو والتسميد المتوازن أو استخدام الاسمدة الحيوية على انتاجية وجودة الثمار فضلا عن ان استخدام الزراعة العضوية , والزراعة اللاأرضية , وطرق الزراعة المحمية, والمكافحة البيولوجية للافات تؤثر ايضا على انتاجية وجودة ثمار الفراولة. وتعد التقنيات الحديثة فى طرق القطف , والتعبئة , والتبريد , والشحن, والتخزين من اهم العوامل المؤثر على الجودة . كذلك اتباع الاساليب الصحيحة فى المعاملات الزراعية .
ومن اهم الشروط الواجب مراعاتها لتحسين الجودة والقابلية للتصدير فى الاونة الاخيرة:
1- يعد إنتاج الاصناف الجديد المتأقلمة بما تحتوية من صفات وراثية متميزة من اهم العوامل المؤثر على زيادة الانتاجية والجودة وهناك العديد من برامج التربية واستنباط الاصناف فى الدول المختلفة لانتاج اصناف جديدة تتفوق فى الانتاجية تحت ظروف المنطقة وقد تم استنباط العديد من الاصناف الجديد فى كاليفورنيا وتجود معظمها تحت الظروف المصرية مثل كماروزا , وديامونتى, وجافيوتا, واروماس, وفانتانا,وكامينورويال أما فى فلوريدا فاظهرت اصناف روزالندا , وسويت شارلى , وايرلى بريت , وفستفال تفوقا ملحوظا فى التبكير عن أصناف كاليفورنيا.
كما أظهرت بعض السلالات الجديدة الناتجة من طريقة زراعة المتوك فى المعمل او زراعة القمم المرستيمية للمدادات نموا وجودة متميزة تحت الظروف المصرية .
وامكن التفرقة بينها باستخدام البصمة الوراثية وامكن انتاج هجن جديدة من اعادة التهجين بين النوعين الاساسيين للفراولة التجارية وهما شيلونسس وفرجينيانا وقد اختلفت الاصناف , والهجن فى محصولها المبكر , والكلى , وموصفات الثمار وتحتوى العديد من الاصناف الحديثة الان على طعم جيد ورائحة نفاذة تقارب الصنف البلدى .
2- تلعب زراعة الانسجة دورا هاما ومؤثر على المحصول والجودة حيث تفوقت الشتلات الناتجة من امهات زراعة الانسجة عن مثيلتها الناتجة من الاكثار الخضرى فى انتاج الثمار وجودتها , وذلك بعد انتاجها فى رتب الاكثار المختلفة بداء من رتبة النوية حتى الرتبة المعتمدة.
3- أدى تعريض شتلات الفراولة الامهات لدرجات حرارة منخفضة الى زيادة عدد المدادات الرئيسية وكذلك الشتلات المتكونة عليها , وقد اختلفت الاصناف فى استجابتها لمعاملات التبريد,وقد قلت كمية الكربوهيدرات المخزنة فى التيجان والجذور بزيادة فترة التخزين المبرد, وقد اثرت فترة التخزين المبرد وقد اثرت فترة التبريد تاثيرا موجبا على زيادة كمية المحصول وتبين ان الرش بحمض الجبريليك والبنزيل أدنين يؤدى الى زيادة عدد المدادات فى المشتل , وقد اختلف الاستجابة
حسب الصنف المستخدم وأوضحت الدراسات ان التظليل يسبب زيادة عدد المدادات خاصة فى الاصناف قليلة المدادات , وقد أمكن إنتاج الشتلات بجودة فائقة بنظام الزراعة بدون تربة فى الزراعات المحمية
4 – توضح البحوث زيادة محصول الفراولة فى الاراضى المعقمة بغاز بروميد الميثيل عنه فى غير المعقمة ووجد ان التعقيم الشمسى , وميتام الصوديوم , والكاوروبكرين, والتيلون تعد بدائل هامة لغاز بروميد الميثيل المستخدم فى تعقيم التربة , وقد أدى استخدامها الى احداث زيادات متفاوتة فى المحصول.
تبين زيادة المحصول عند الزراعة بلشتلات المرباة فى اكواب ( نباتات الصلايا ) عنة فى النباتات
ذات الجذور العارية ( الماش) 0 وقد ادى تعريض النباتات لدرجات حرارة قدرها 35/ 25م وعموماتحتاج النباتات الى درجة حرارة منخفضة ونهار قصير حتى تزهر وتثمر بينما يؤدى النهار الطويل ودرجات الحرارة العالية الى زيادة عدد المدادات والتيجان الثانوية .
5 – أظهرت الدراسات تأثر المحصول بلون البلاستيك المستخدم لتغطية سطح التربة حيث ادى استخدام البلاستيك الشفاف الى ارتفاع حرارة التربة عنها تحت الاسود او الاحمر . وقد ادى استخدام البلاستيك الفضى الى زيادة المحصول المبكر ,والكلى عن البلاستيك الاسود وارتفعت درجة حرارة التربة تحت البلاستيك الفضى بواقع 4م عن معاملة المقارنة.
تتأثر إنتاجية وجودة ثمار الفراولة بالعديد من العوامل أهمها الصنف المستخدم حيث تتباين الاصناف وطبيعة الحمل والاستجابة للفترة الضوئية كما تتاثر الانتاجية بتحسين جودة الشتلات الناتجة خلال انتاجيها بتقنية زراعة الانسجة فى رتبها المختلفة , وتؤثر جودة الشتلات وتعرضها للتبريد واستخدام منظمات النمو فى المشتل وميعاد الزراعة ونظام زراعة المشتل على انتاجية هذه الشتلات بعد زراعتها فى الارض المستديمة . كما تؤثر طرق اعداد الارض للزراعة وتعقيم أو تشميس التربة ولون البلاستيك المستخدم لتغطية سطح التربة وتوريق النباتات واستخدام بعض منظمات النمو والتسميد المتوازن أو استخدام الاسمدة الحيوية على انتاجية وجودة الثمار فضلا عن ان استخدام الزراعة العضوية , والزراعة اللاأرضية , وطرق الزراعة المحمية, والمكافحة البيولوجية للافات تؤثر ايضا على انتاجية وجودة ثمار الفراولة. وتعد التقنيات الحديثة فى طرق القطف , والتعبئة , والتبريد , والشحن, والتخزين من اهم العوامل المؤثر على الجودة . كذلك اتباع الاساليب الصحيحة فى المعاملات الزراعية .
ومن اهم الشروط الواجب مراعاتها لتحسين الجودة والقابلية للتصدير فى الاونة الاخيرة:
1- يعد إنتاج الاصناف الجديد المتأقلمة بما تحتوية من صفات وراثية متميزة من اهم العوامل المؤثر على زيادة الانتاجية والجودة وهناك العديد من برامج التربية واستنباط الاصناف فى الدول المختلفة لانتاج اصناف جديدة تتفوق فى الانتاجية تحت ظروف المنطقة وقد تم استنباط العديد من الاصناف الجديد فى كاليفورنيا وتجود معظمها تحت الظروف المصرية مثل كماروزا , وديامونتى, وجافيوتا, واروماس, وفانتانا,وكامينورويال أما فى فلوريدا فاظهرت اصناف روزالندا , وسويت شارلى , وايرلى بريت , وفستفال تفوقا ملحوظا فى التبكير عن أصناف كاليفورنيا.
كما أظهرت بعض السلالات الجديدة الناتجة من طريقة زراعة المتوك فى المعمل او زراعة القمم المرستيمية للمدادات نموا وجودة متميزة تحت الظروف المصرية .
وامكن التفرقة بينها باستخدام البصمة الوراثية وامكن انتاج هجن جديدة من اعادة التهجين بين النوعين الاساسيين للفراولة التجارية وهما شيلونسس وفرجينيانا وقد اختلفت الاصناف , والهجن فى محصولها المبكر , والكلى , وموصفات الثمار وتحتوى العديد من الاصناف الحديثة الان على طعم جيد ورائحة نفاذة تقارب الصنف البلدى .
2- تلعب زراعة الانسجة دورا هاما ومؤثر على المحصول والجودة حيث تفوقت الشتلات الناتجة من امهات زراعة الانسجة عن مثيلتها الناتجة من الاكثار الخضرى فى انتاج الثمار وجودتها , وذلك بعد انتاجها فى رتب الاكثار المختلفة بداء من رتبة النوية حتى الرتبة المعتمدة.
3- أدى تعريض شتلات الفراولة الامهات لدرجات حرارة منخفضة الى زيادة عدد المدادات الرئيسية وكذلك الشتلات المتكونة عليها , وقد اختلفت الاصناف فى استجابتها لمعاملات التبريد,وقد قلت كمية الكربوهيدرات المخزنة فى التيجان والجذور بزيادة فترة التخزين المبرد, وقد اثرت فترة التخزين المبرد وقد اثرت فترة التبريد تاثيرا موجبا على زيادة كمية المحصول وتبين ان الرش بحمض الجبريليك والبنزيل أدنين يؤدى الى زيادة عدد المدادات فى المشتل , وقد اختلف الاستجابة
حسب الصنف المستخدم وأوضحت الدراسات ان التظليل يسبب زيادة عدد المدادات خاصة فى الاصناف قليلة المدادات , وقد أمكن إنتاج الشتلات بجودة فائقة بنظام الزراعة بدون تربة فى الزراعات المحمية
4 – توضح البحوث زيادة محصول الفراولة فى الاراضى المعقمة بغاز بروميد الميثيل عنه فى غير المعقمة ووجد ان التعقيم الشمسى , وميتام الصوديوم , والكاوروبكرين, والتيلون تعد بدائل هامة لغاز بروميد الميثيل المستخدم فى تعقيم التربة , وقد أدى استخدامها الى احداث زيادات متفاوتة فى المحصول.
تبين زيادة المحصول عند الزراعة بلشتلات المرباة فى اكواب ( نباتات الصلايا ) عنة فى النباتات
ذات الجذور العارية ( الماش) 0 وقد ادى تعريض النباتات لدرجات حرارة قدرها 35/ 25م وعموماتحتاج النباتات الى درجة حرارة منخفضة ونهار قصير حتى تزهر وتثمر بينما يؤدى النهار الطويل ودرجات الحرارة العالية الى زيادة عدد المدادات والتيجان الثانوية .
5 – أظهرت الدراسات تأثر المحصول بلون البلاستيك المستخدم لتغطية سطح التربة حيث ادى استخدام البلاستيك الشفاف الى ارتفاع حرارة التربة عنها تحت الاسود او الاحمر . وقد ادى استخدام البلاستيك الفضى الى زيادة المحصول المبكر ,والكلى عن البلاستيك الاسود وارتفعت درجة حرارة التربة تحت البلاستيك الفضى بواقع 4م عن معاملة المقارنة.