بسم الله الرحمن الرحيم
استخدم الزيولايت بشكل واسع في مجالات تطبيقية متنوعة مثل الصناعة والزراعة وحماية البيئة وحتى في مجال الطب . وما من صورة واضحة عن المقدار الكلي لتلك المعادن في العالم وهي تتواجد بكميات لابأس بها في دول مثل كوباو الولايات الأمريكية المتحدة و روسيا واليابان وإيطاليا وجنوب أفريقيا والهنجار وبلغاريا . واستنادا إلى التقارير لعام 2002 ,الكمية الكلية من الزيولايت 3.5مليون طن و185 منها تأتي من مصادره الطبيعية والباق مصنع . والزيولايت يضم العديد من المعادن وأكثرها شيوعا في الاستخدامات الزراعية هو الكلاينوبتلولايت Clinoptilolite لما له من خواص يتمتع بها مثل قدرته العالية على الامتصاص وتبادل الكاتيونات .ويستخدم هذا المعدن كمحفز لنمو نباتي أفضل عن طريق تحسين قيمة الأسمدة المضافة وتحسين اتاحة النيتروجين كذلك تحسين جودةوقيمة الأسمدة العضوية .كما ويمكن استخدامه كبيئة منقية.
عرف الزيولايت كمعدن من 1756 وهذا المسمى إغريقي يعني الصخور المغلية وتعتبر معادن توجد في الصخور البركانية وقد بدأاستخدامها تجاريا في 1960 . وحاليا تم اكتشاف حوالي 40نوع من ذلك المعدن في الطبيعة أما المصنعة فهي حوالي 150نوع من أشهرها A,X,Y و ZMS-5 . وهده المعادن سواء الطبيعية أو المخلقة يشيع استخدامها نظرا للخصائص التي تمتلكها من القدرة المثالية عن الادمصاص وتبادل الأيونات وخصائص تحفيزية .
ولمعادن الزيولايت العديد من الوظائف المهمة مثل تبادل الأيونات والتنقية وإزالة الرائحة لقدرتها على امتصاص الروائح والماء .
وكما هومعروف أنه من أهم المشاكل التي نتعرض لها في الزراعة هي عملية الفقد في الأسمدة الراجع لغسيلها في التربة خاصة التربة الرملية وذلك للأسمدة النيتروجينية .وصخر الزيولايت العالي السعة التبادلية الكاتيونية يمكنه المساعدة في التحكم في تلك المشكلة عند تغذية النباتات كما يمكنه ايضا تيسيرالعناصر الموجودة في التربة للنبات .
وإذا تحدثنا عن مصدر النيتروجين وهو اليوريا والذي هو عال الذائبية في الماء يمكن للزيولايت التحكم في الفقد منه في التربة وذلك عند استخدامه في صورة بودر بعد أن يسخن على 400 م ويتم ذلك عن طريق:
احتواء الصخرلليوريا مما يحميه من الغسيل من منطقة الجذور
ابطاء تحول اليوريا عن طريق انزيمات في التربة للأمونيوم
امتصاص أيونات الأمونيوم على المواقع التبادلية على الزيولايت الأمر الذي يحميها من بكتيريا النترتة
استخدم الزيولايت بشكل واسع في مجالات تطبيقية متنوعة مثل الصناعة والزراعة وحماية البيئة وحتى في مجال الطب . وما من صورة واضحة عن المقدار الكلي لتلك المعادن في العالم وهي تتواجد بكميات لابأس بها في دول مثل كوباو الولايات الأمريكية المتحدة و روسيا واليابان وإيطاليا وجنوب أفريقيا والهنجار وبلغاريا . واستنادا إلى التقارير لعام 2002 ,الكمية الكلية من الزيولايت 3.5مليون طن و185 منها تأتي من مصادره الطبيعية والباق مصنع . والزيولايت يضم العديد من المعادن وأكثرها شيوعا في الاستخدامات الزراعية هو الكلاينوبتلولايت Clinoptilolite لما له من خواص يتمتع بها مثل قدرته العالية على الامتصاص وتبادل الكاتيونات .ويستخدم هذا المعدن كمحفز لنمو نباتي أفضل عن طريق تحسين قيمة الأسمدة المضافة وتحسين اتاحة النيتروجين كذلك تحسين جودةوقيمة الأسمدة العضوية .كما ويمكن استخدامه كبيئة منقية.
عرف الزيولايت كمعدن من 1756 وهذا المسمى إغريقي يعني الصخور المغلية وتعتبر معادن توجد في الصخور البركانية وقد بدأاستخدامها تجاريا في 1960 . وحاليا تم اكتشاف حوالي 40نوع من ذلك المعدن في الطبيعة أما المصنعة فهي حوالي 150نوع من أشهرها A,X,Y و ZMS-5 . وهده المعادن سواء الطبيعية أو المخلقة يشيع استخدامها نظرا للخصائص التي تمتلكها من القدرة المثالية عن الادمصاص وتبادل الأيونات وخصائص تحفيزية .
ولمعادن الزيولايت العديد من الوظائف المهمة مثل تبادل الأيونات والتنقية وإزالة الرائحة لقدرتها على امتصاص الروائح والماء .
وكما هومعروف أنه من أهم المشاكل التي نتعرض لها في الزراعة هي عملية الفقد في الأسمدة الراجع لغسيلها في التربة خاصة التربة الرملية وذلك للأسمدة النيتروجينية .وصخر الزيولايت العالي السعة التبادلية الكاتيونية يمكنه المساعدة في التحكم في تلك المشكلة عند تغذية النباتات كما يمكنه ايضا تيسيرالعناصر الموجودة في التربة للنبات .
وإذا تحدثنا عن مصدر النيتروجين وهو اليوريا والذي هو عال الذائبية في الماء يمكن للزيولايت التحكم في الفقد منه في التربة وذلك عند استخدامه في صورة بودر بعد أن يسخن على 400 م ويتم ذلك عن طريق:
احتواء الصخرلليوريا مما يحميه من الغسيل من منطقة الجذور
ابطاء تحول اليوريا عن طريق انزيمات في التربة للأمونيوم
امتصاص أيونات الأمونيوم على المواقع التبادلية على الزيولايت الأمر الذي يحميها من بكتيريا النترتة